الرئيس الفلسطيني عباس في دمشق للقاء الرئيس الأسد
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد اليوم الخميس في دمشق الرئيس
الفلسطيني محمود عباس الذي يقوم بزيارة خاطفة إلى سوريا .
ومن غير المعروف ما إذا كان عباس سيلتقي عددا من قادة
الفصائل الفلسطينية بدمشق أم لا. وكانت مصادر صحفية فلسطينية ذكرت أن عباس سيضع
القيادة السورية في آخر مستجدات العملية السلمية على المسار الفلسطيني ونتائج
الحوار الفلسطيني حسب وجهة نظر السلطة".
وأوضحت المصادر "أن الرئيس الفلسطيني
سيقوم خلال زيارته القصيرة بالاجتماع مع قيادات جميع الفصائل الفلسطينية الموجودة
في دمشق بما فيها الجهاد الإسلامي ولكن باستثناء حماس، وذلك ليشرح لهم عن الأسباب
التي دفعته لإعادة تكليف سلام فياض بتشكيل الحكومة الفلسطينية".
وذكرت المصادر
"أن الرئيس عباس سيستقبل أيضاً عددا من القيادات الفلسطينية في لبنان وفي مقدمتهم
ممثل اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير عباس زكي، بهدف بحث تداعيات المؤتمر العام
السادس لحركة فتح الذي أعلن الرئيس عباس انه سيتم في رام الله في الأول من بداية
يوليو/تموز، وهو الأمر الذي أثار موجة من الاستياء بين قيادات المنظمة وكوادرها
الرئيسة في الخارج لان انعقاد المؤتمر في الداخل يعني استبعاد قيادات الخارج عنه".
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد اليوم الخميس في دمشق الرئيس
الفلسطيني محمود عباس الذي يقوم بزيارة خاطفة إلى سوريا .
ومن غير المعروف ما إذا كان عباس سيلتقي عددا من قادة
الفصائل الفلسطينية بدمشق أم لا. وكانت مصادر صحفية فلسطينية ذكرت أن عباس سيضع
القيادة السورية في آخر مستجدات العملية السلمية على المسار الفلسطيني ونتائج
الحوار الفلسطيني حسب وجهة نظر السلطة".
وأوضحت المصادر "أن الرئيس الفلسطيني
سيقوم خلال زيارته القصيرة بالاجتماع مع قيادات جميع الفصائل الفلسطينية الموجودة
في دمشق بما فيها الجهاد الإسلامي ولكن باستثناء حماس، وذلك ليشرح لهم عن الأسباب
التي دفعته لإعادة تكليف سلام فياض بتشكيل الحكومة الفلسطينية".
وذكرت المصادر
"أن الرئيس عباس سيستقبل أيضاً عددا من القيادات الفلسطينية في لبنان وفي مقدمتهم
ممثل اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير عباس زكي، بهدف بحث تداعيات المؤتمر العام
السادس لحركة فتح الذي أعلن الرئيس عباس انه سيتم في رام الله في الأول من بداية
يوليو/تموز، وهو الأمر الذي أثار موجة من الاستياء بين قيادات المنظمة وكوادرها
الرئيسة في الخارج لان انعقاد المؤتمر في الداخل يعني استبعاد قيادات الخارج عنه".