الفنان إيوان يتدرب على اللهجة الخليجية
يعكف المطرب اللبناني إيوان على عقد جلسات عمل مكثفة مع
مجموعة من الشعراء والملحنين الخليجيين من أجل الإستقرار على شكل الأغنية التي
سيخوض بها أولى تجاربه في مجال الغناء الخليجي.
وتأتي تجربة إيوان مع الغناء باللهجة الخليجية بعد
سلسلة من التدريبات اللغوية التي تلقاها على أيدي متخصصين في لهجات دول الخليج طوال
الفترة الماضية..
وعن أسباب إتجاهه إلى الغناء الخليجي في هذا التوقيت يقول
إيوان : "أتابع بشكل دائم الفن الخليجي بمختلف أنواعه وأشكاله، وأرى أنه يتمتع
ببصمة خاصة ومذاق فريد في الإيقاع، وتمتاز الأغنيات ذات اللهجة الخليجية بالشعر
الزاخر بالمشاعر والأحاسيس والألحان المفعمة بالفخامة والذوق مضيفاً أنه يجب ألا
ننسى أن الجمهور الخليجي هو أحد الأعمدة الرئيسية لإنتشار الفنان في بقعة هامة من
الوطن العربي"..
وأضاف: "أنا من أشد المعجبين بعدد كبير من نجوم الأغنية
الخليجية وأستمع إليهم باستمرار لاسيما راشد الماجد، ومطرب العرب محمد عبده، نبيل
شعيل، وحسين الجسمي"
يعكف المطرب اللبناني إيوان على عقد جلسات عمل مكثفة مع
مجموعة من الشعراء والملحنين الخليجيين من أجل الإستقرار على شكل الأغنية التي
سيخوض بها أولى تجاربه في مجال الغناء الخليجي.
وتأتي تجربة إيوان مع الغناء باللهجة الخليجية بعد
سلسلة من التدريبات اللغوية التي تلقاها على أيدي متخصصين في لهجات دول الخليج طوال
الفترة الماضية..
وعن أسباب إتجاهه إلى الغناء الخليجي في هذا التوقيت يقول
إيوان : "أتابع بشكل دائم الفن الخليجي بمختلف أنواعه وأشكاله، وأرى أنه يتمتع
ببصمة خاصة ومذاق فريد في الإيقاع، وتمتاز الأغنيات ذات اللهجة الخليجية بالشعر
الزاخر بالمشاعر والأحاسيس والألحان المفعمة بالفخامة والذوق مضيفاً أنه يجب ألا
ننسى أن الجمهور الخليجي هو أحد الأعمدة الرئيسية لإنتشار الفنان في بقعة هامة من
الوطن العربي"..
وأضاف: "أنا من أشد المعجبين بعدد كبير من نجوم الأغنية
الخليجية وأستمع إليهم باستمرار لاسيما راشد الماجد، ومطرب العرب محمد عبده، نبيل
شعيل، وحسين الجسمي"