نيجيريا ترفض تحذيرا أميركيا بشأن هجوم محتمل
رفضت نيجيريا الاثنين تحذيرا أصدرته السفارة الأميركية من
هجوم محتمل على بعثات دبلوماسية في لاجوس قائلة انه لا توجد أدلة على أي "انشطة
ارهابية" في البلاد.
وقالت السفارة الأميركية في نيجيريا يوم الأحد إنها
تلقت تقارير عن هجوم محتمل على بعثات تقع بالقرب من القنصلية العامة الأميركية في
لاغوس العاصمة التجارية لأكبر منتج للنفط في افريقيا.
وقالت وزيرة الإعلام
النيجيرية دورا اكونيلي "التحذير الصادر عن السفارة الأميركية يعطي صورة كاذبة عن
الوضع الامني في نيجيريا".
وأضافت قائلة "لذلك أناشد النيجيريين والمقيمين
الاجانب والسياح أن يواصلوا خططهم وعملهم بشكل عادي لانه لا يوجد تهديد جدي في شكل
أي هجوم ارهابي في هذا الوقت".
ونيجيريا هي ثامن أكبر منتج للنفط الخام في
العالم وتصدره الى الولايات المتحدة والصين. ولم يسبق ان شهدت هجوما ارهابيا
كبيرا.
لكن متشددين في منطقة دلتا النيجر في جنوب البلاد -حيث معقل صناعة النفط-
هاجموا بشكل متكرر منشات تابعة لشركات نفطية اجنبية بعضها أميركية.
ولم تقدم
السفارة الأميركية اي تفاصيل حول طبيعة التقارير التي تلقتها فيما يتعلق بالهجوم
المحتمل في نيجيريا أكبر الدول الافريقية سكانا والمنقسمة بشكل متساو تقريبا بين
المسيحيين والمسلمين.
لكنها أوضحت أن منشات الحكومة الأميركية في أنحاء العالم
لا تزال في حالة تأهب مشددة بسبب تهديد العنف ضد الأميركيين والمصالح
الأميركية.
رفضت نيجيريا الاثنين تحذيرا أصدرته السفارة الأميركية من
هجوم محتمل على بعثات دبلوماسية في لاجوس قائلة انه لا توجد أدلة على أي "انشطة
ارهابية" في البلاد.
وقالت السفارة الأميركية في نيجيريا يوم الأحد إنها
تلقت تقارير عن هجوم محتمل على بعثات تقع بالقرب من القنصلية العامة الأميركية في
لاغوس العاصمة التجارية لأكبر منتج للنفط في افريقيا.
وقالت وزيرة الإعلام
النيجيرية دورا اكونيلي "التحذير الصادر عن السفارة الأميركية يعطي صورة كاذبة عن
الوضع الامني في نيجيريا".
وأضافت قائلة "لذلك أناشد النيجيريين والمقيمين
الاجانب والسياح أن يواصلوا خططهم وعملهم بشكل عادي لانه لا يوجد تهديد جدي في شكل
أي هجوم ارهابي في هذا الوقت".
ونيجيريا هي ثامن أكبر منتج للنفط الخام في
العالم وتصدره الى الولايات المتحدة والصين. ولم يسبق ان شهدت هجوما ارهابيا
كبيرا.
لكن متشددين في منطقة دلتا النيجر في جنوب البلاد -حيث معقل صناعة النفط-
هاجموا بشكل متكرر منشات تابعة لشركات نفطية اجنبية بعضها أميركية.
ولم تقدم
السفارة الأميركية اي تفاصيل حول طبيعة التقارير التي تلقتها فيما يتعلق بالهجوم
المحتمل في نيجيريا أكبر الدول الافريقية سكانا والمنقسمة بشكل متساو تقريبا بين
المسيحيين والمسلمين.
لكنها أوضحت أن منشات الحكومة الأميركية في أنحاء العالم
لا تزال في حالة تأهب مشددة بسبب تهديد العنف ضد الأميركيين والمصالح
الأميركية.