من عواقب "كوفيد-19" الشائعة
أعلن الدكتور فلاديمير بوليبوك، أخصائي أمراض المناعة والحساسية، أن من عواقب مرض "كوفيد-19" الأكثر شيوعا، تغير مستوى ارتفاع ضغط الدم.
وقال الأخصائي في حديث للصحفيين، يلاحظ لدى جميع المصابين بـ "كوفيد-19" ارتفاع مستوى ضغط الدم نتيجة انخفاض مرونة جدران جميع الأوعية الدموية في الجسم. ويحصل هذا بسبب الإصابة بالفيروس التاجي المستجد.
واضاف موضحا، التهابُ الأوعيةِ الدمويَّة (Vasculitis) هو التهاب البطانة الداخلية للأوعية الدموية، ما يسبب مجموعة من الاضطرابات التي تُدمِّر الأوعية الدموية، ويؤثر في الشرايين والأوردة على حد سواء.
ومن عواقب هذه الالتهابات، بقاء الخلايا الالتهابية حول الأوعية الدموية الصغيرة، حتى بعد انتهاء الالتهاب. ومع مرور الوقت تحفز هذه الخلايا تراكم الكولاجين، ما يؤدي إلى انخفاض مرونة الأوعية الدموية مقارنة بمرونتها قبل الإصابة بالمرض.
ويضيف، من الصعب التكهن فيما إذا كانت هذه العواقب مؤقتة أم دائمة، كما لا يمكن التنبؤ بالعضو الذي سيصاب بالفيروس التاجي المستجد. لأن الجسم بكامله يمكن أن يتأثر بعدوى هذا الفيروس. لذلك لا أحد يعلم ماذا يمكن عمله بشأن هذه العواقب.
المصدر: فيستي. رو
أعلن الدكتور فلاديمير بوليبوك، أخصائي أمراض المناعة والحساسية، أن من عواقب مرض "كوفيد-19" الأكثر شيوعا، تغير مستوى ارتفاع ضغط الدم.
وقال الأخصائي في حديث للصحفيين، يلاحظ لدى جميع المصابين بـ "كوفيد-19" ارتفاع مستوى ضغط الدم نتيجة انخفاض مرونة جدران جميع الأوعية الدموية في الجسم. ويحصل هذا بسبب الإصابة بالفيروس التاجي المستجد.
واضاف موضحا، التهابُ الأوعيةِ الدمويَّة (Vasculitis) هو التهاب البطانة الداخلية للأوعية الدموية، ما يسبب مجموعة من الاضطرابات التي تُدمِّر الأوعية الدموية، ويؤثر في الشرايين والأوردة على حد سواء.
ومن عواقب هذه الالتهابات، بقاء الخلايا الالتهابية حول الأوعية الدموية الصغيرة، حتى بعد انتهاء الالتهاب. ومع مرور الوقت تحفز هذه الخلايا تراكم الكولاجين، ما يؤدي إلى انخفاض مرونة الأوعية الدموية مقارنة بمرونتها قبل الإصابة بالمرض.
ويضيف، من الصعب التكهن فيما إذا كانت هذه العواقب مؤقتة أم دائمة، كما لا يمكن التنبؤ بالعضو الذي سيصاب بالفيروس التاجي المستجد. لأن الجسم بكامله يمكن أن يتأثر بعدوى هذا الفيروس. لذلك لا أحد يعلم ماذا يمكن عمله بشأن هذه العواقب.
المصدر: فيستي. رو