ما ميزات موقع الأرض بالنسبة للشمس
كوكب الأرض
يقع كوكب الأرض ضمن كواكب المجموعة الشمسيّة، وقد سمّيت هذه الكواكب بهذا الاسم بسبب أنّها جميعاً تدور حول الشمس بمداراتٍ إهليجيّةٍ وثابتةٍ بحيث لا يتغير بُعد أي كوكبٍ عن الشمس، ويُعد كوكب الأرض هو الكوكب الوحيد الذي ينعم بالحياة على سطحه، فقد حباه الله تعالى بمميزاتٍ جعلت منه مكاناً مناسباً لعيش الكائنات الحية وتكاثرها، ومن الأمثلة على ذلك موقعها بالنسبة للشمس.
موقع الأرض بالنسبة للشمس
يعدّ كوكب الأرض الكوكب الثالث في المجموعة الشمسيّة بالنسبة للشمس بعد كوكبي عطارد والزهرة، ويمتاز هذا الموقع بأنّه موقع مثالي حيث إنّ درجات الحرارة التي تصل إلى الأرض معتدلة، ويمكن للإنسان تحمّلها دون أن يُصاب بالمشاكل والأضرار، فلو كان قريباً أكثر مثل كوكب الزهرة أو عطارد لانعدمت الحياة على سطحه بسبب ارتفاع درجات الحرارة بشكلٍ يفوق قدرة الكائنات الحية على التحمّل، كما أنّ أضرار الأشعة المنبعثة من الشمس ستكون كبيرةً جداً، وكمية غاز ثاني أكسيد الكربون ستكون مضاعفة.
ولو كانت الأرض أبعد قليلاً مثل المشتري وزحل لانخفضت الحرارة على سطحها بشكلٍ كبيرٍ مما يسبب دمار الحياة عليها أيضاً فالكائنات الحية لن تستطيع تحمّل البرودة الشديدة، كما أنّ الغلاف الجوي الذي يحيط بها سيضمحل وسيتحوّل بخار الماء إلى جليدٍ.
ولم يجد العلماء أي سلبيّات لموقع الأرض من الشمس بل جميع ما توصلوا إليه من دراساتٍ وبحوثٍ أثبثت الموقع المثال والمناسب للأرض والذي يدل على عظيم خلق الله ودقته.
معلومات مختلفة عن كوكب الأرض
يبلغ قطر الأرض حوالي 12.700 كلم، وهي بذلك ذات حجمٍ صغيرٍ إجمالاً ولكنها تعد أكبر الكواكب الداخليّة وهي عطارد والزهرة والمريخ بالإضافة إلى الأرض.
وتدور الأرض دورتين؛ دورةً حول نفسها خلال ٢٤ ساعة لينتج عن هذا الدوران الليل والنهار، ودورةً حول الشمس خلال السنة كاملةً لتنتج عن ذلك الفصول الأربعة.
ويدور حول الأرض قمرٌ واحدٌ يمر بعدة مراحل أثناء دورانه يبدؤها أول الشهر القمري وينتهي في نهاية الشهر القمري، ويصغر حجمه عن كوكب الأرض بما يعادل ثلاث مرات ونصف، ويبعد عن الأرض حوالي 384.000 كلم.
يتكوّن سطح الأرض من اليابسة التي هي عبارة عن مجموعةٍ من الصفائح التكتونيّة التي تتحرّك مبتعدة عن بعضها البعض أو مقتربةً من بعضها البعض، وقد تصطدم مشكّلةً تضاريس الأرض المختلفة أو قد تنزلق إحداها تحت الأخرى، وتغطي المحيطات والمياه السطحية 70% من المساحة الكلية للأرض.
وتمتلك الأرض غلافاً جوياً يتكون من غازاتٍ مختلفةٍ تحمي الأرض من الأشعة فوق البنفسجية الضارة التي تنبعث من الشمس.
كوكب الأرض
يقع كوكب الأرض ضمن كواكب المجموعة الشمسيّة، وقد سمّيت هذه الكواكب بهذا الاسم بسبب أنّها جميعاً تدور حول الشمس بمداراتٍ إهليجيّةٍ وثابتةٍ بحيث لا يتغير بُعد أي كوكبٍ عن الشمس، ويُعد كوكب الأرض هو الكوكب الوحيد الذي ينعم بالحياة على سطحه، فقد حباه الله تعالى بمميزاتٍ جعلت منه مكاناً مناسباً لعيش الكائنات الحية وتكاثرها، ومن الأمثلة على ذلك موقعها بالنسبة للشمس.
موقع الأرض بالنسبة للشمس
يعدّ كوكب الأرض الكوكب الثالث في المجموعة الشمسيّة بالنسبة للشمس بعد كوكبي عطارد والزهرة، ويمتاز هذا الموقع بأنّه موقع مثالي حيث إنّ درجات الحرارة التي تصل إلى الأرض معتدلة، ويمكن للإنسان تحمّلها دون أن يُصاب بالمشاكل والأضرار، فلو كان قريباً أكثر مثل كوكب الزهرة أو عطارد لانعدمت الحياة على سطحه بسبب ارتفاع درجات الحرارة بشكلٍ يفوق قدرة الكائنات الحية على التحمّل، كما أنّ أضرار الأشعة المنبعثة من الشمس ستكون كبيرةً جداً، وكمية غاز ثاني أكسيد الكربون ستكون مضاعفة.
ولو كانت الأرض أبعد قليلاً مثل المشتري وزحل لانخفضت الحرارة على سطحها بشكلٍ كبيرٍ مما يسبب دمار الحياة عليها أيضاً فالكائنات الحية لن تستطيع تحمّل البرودة الشديدة، كما أنّ الغلاف الجوي الذي يحيط بها سيضمحل وسيتحوّل بخار الماء إلى جليدٍ.
ولم يجد العلماء أي سلبيّات لموقع الأرض من الشمس بل جميع ما توصلوا إليه من دراساتٍ وبحوثٍ أثبثت الموقع المثال والمناسب للأرض والذي يدل على عظيم خلق الله ودقته.
معلومات مختلفة عن كوكب الأرض
يبلغ قطر الأرض حوالي 12.700 كلم، وهي بذلك ذات حجمٍ صغيرٍ إجمالاً ولكنها تعد أكبر الكواكب الداخليّة وهي عطارد والزهرة والمريخ بالإضافة إلى الأرض.
وتدور الأرض دورتين؛ دورةً حول نفسها خلال ٢٤ ساعة لينتج عن هذا الدوران الليل والنهار، ودورةً حول الشمس خلال السنة كاملةً لتنتج عن ذلك الفصول الأربعة.
ويدور حول الأرض قمرٌ واحدٌ يمر بعدة مراحل أثناء دورانه يبدؤها أول الشهر القمري وينتهي في نهاية الشهر القمري، ويصغر حجمه عن كوكب الأرض بما يعادل ثلاث مرات ونصف، ويبعد عن الأرض حوالي 384.000 كلم.
يتكوّن سطح الأرض من اليابسة التي هي عبارة عن مجموعةٍ من الصفائح التكتونيّة التي تتحرّك مبتعدة عن بعضها البعض أو مقتربةً من بعضها البعض، وقد تصطدم مشكّلةً تضاريس الأرض المختلفة أو قد تنزلق إحداها تحت الأخرى، وتغطي المحيطات والمياه السطحية 70% من المساحة الكلية للأرض.
وتمتلك الأرض غلافاً جوياً يتكون من غازاتٍ مختلفةٍ تحمي الأرض من الأشعة فوق البنفسجية الضارة التي تنبعث من الشمس.