تضخم الكبد Hepatomegaly
تعريف
تضخم الكبد يعكس زيادة في حجم الكبد وذلك في ظل العديد من الحالات والظروف المرضية:
الأعراض
يتجلّى مرض تضخّم الكبد بزيادة حجم الكبد وهو من اعراض هذا الداء الذي يترافق بظهور علامات أخرى تساهم في تحديد السبب:
ألم في الكبد.
ارتفاع في الحرارة.
فقدان الشهية.
تعب وارهاق.
اسهال أو اضطرابات هضمية.
غثيان أو قيء.
اليرقان أو ما يُعرف أيضاً باصفرار البشرة.
التشخيص
غالباً ما يتمكّن الطبيب الفاحص من اكتشاف تضخّم الكبد من خلال اللمس أو عبر إجراء تصوير شعاعي بالموجات فوق الصوتية أو مسح.
من السهل تأكيد الإصابة بتضخّم الكبد وتتيح الفحوصات المخبرية الإضافية البحث عن سبب أو مصدر المرض. غالباً ما يكون من الضروري إجراء فحص دم وتصوير الكبد.
العلاج
يرتبط علاج تضخّم الكبد بالتشخيص وبمعالجة سبب المرض ومن أهم العلاجات المعتمدة الاستئصال الجراحي في حال ظهور ورم، الامتناع عن شرب الكحول في حال تشمّع الكبد، اعتماد نظام غذائي مناسب يتيح تخفيض كميات الدهون المتناولة في حال التنكّس الدهني فضلاً عن تناول الأدوية التي تساعد في القضاء على فائض النحاس أو الحديد.
الوقاية
بهدف تجنّب الإصابة بداء تضخّم الكبد يُنصح بتجنّب الاستهلاك المفرط للكحول والمأكولات الدهنية لأن ذلك يزيد خطر الإصابة بالتنكس الدهني وتشمّع الكبد بالإضافة إلى سرطان الكبد.
تعريف
تضخم الكبد يعكس زيادة في حجم الكبد وذلك في ظل العديد من الحالات والظروف المرضية:
- رد فعل التهابي في حال الإصابة بعدوى فيروسية على غرار التهاب الكبد المزمن أو الحاد.
- تنكُّس دُهني كبدي حيث تغزو الدهون أنسجة الكبد بسبب الإفراط في تناول الطعام أو في استهلاك الكحول.
- تشمّع الكبد ااذي يتغيّر شكله بسبب الكحول في معظم الحالات.
- وجود ورم حميد في الكبد.
- ورم خبيث هو سرطان الكبد الذي يؤدي إلى تشمّع الكبد.
- قصور في القلب من الجانب الأيمن يؤدي إلى ركود الدم في القلب وبالتالي في الكبد.
- رد فعل التهابي في حال الإصابة بعدوى طفيلية لا سيما البلهارسيّة.
- مرض يُعرف باسم داء ترسب الأصبغة الدموية أو داء زيادة الحديد ومرض ويلسون أو داء زيادة النحاس.
- خلل في طرق التخلّص من الصفراء في حال التشمع الصفراوي الابتدائي.
الأعراض
يتجلّى مرض تضخّم الكبد بزيادة حجم الكبد وهو من اعراض هذا الداء الذي يترافق بظهور علامات أخرى تساهم في تحديد السبب:
ألم في الكبد.
ارتفاع في الحرارة.
فقدان الشهية.
تعب وارهاق.
اسهال أو اضطرابات هضمية.
غثيان أو قيء.
اليرقان أو ما يُعرف أيضاً باصفرار البشرة.
التشخيص
غالباً ما يتمكّن الطبيب الفاحص من اكتشاف تضخّم الكبد من خلال اللمس أو عبر إجراء تصوير شعاعي بالموجات فوق الصوتية أو مسح.
من السهل تأكيد الإصابة بتضخّم الكبد وتتيح الفحوصات المخبرية الإضافية البحث عن سبب أو مصدر المرض. غالباً ما يكون من الضروري إجراء فحص دم وتصوير الكبد.
العلاج
يرتبط علاج تضخّم الكبد بالتشخيص وبمعالجة سبب المرض ومن أهم العلاجات المعتمدة الاستئصال الجراحي في حال ظهور ورم، الامتناع عن شرب الكحول في حال تشمّع الكبد، اعتماد نظام غذائي مناسب يتيح تخفيض كميات الدهون المتناولة في حال التنكّس الدهني فضلاً عن تناول الأدوية التي تساعد في القضاء على فائض النحاس أو الحديد.
الوقاية
بهدف تجنّب الإصابة بداء تضخّم الكبد يُنصح بتجنّب الاستهلاك المفرط للكحول والمأكولات الدهنية لأن ذلك يزيد خطر الإصابة بالتنكس الدهني وتشمّع الكبد بالإضافة إلى سرطان الكبد.