أكثر من 30 كويكبا ستقترب من الأرض لمسافة خطرة عام 2018
أعلن علماء الفلك أن أكثر من ثلاثين كويكبا من الأجرام السماوية التي قطرها 100 متر أو أكثر ستقترب إلى مسافة خطرة من كوكب الأرض.
وحسب توقعات مركز "انتي ستيخيا- ضد الكوارث" الروسي، فإن 34 من هذه الأجرام السماوية ستقترب لمسافة خطرة من الأرض.
وأفادت معطيات المركز باقتراب أكثر من 730 نيزك من الأرض عام 2017 إلى مسافة تقل عن 10 ملايين كيلومتر، من بينها نيازك اقتربت من الأرض إلى مسافة خطرة قطرها أكثر من 100 متر.
وتنسب الكويكبات التي قطرها أكبر من كيلومتر إلى الأجرام السماوية الكبيرة، كما توجد على سطح الأرض نحو 120 حفرة تكونت نتيجة اصطدام مثل هذه الكويكبات بها.
وتقع إحدى أكبر هذه الحفر في شمال سيبيريا، حيث يبلغ القطر الداخلي لها 75 كم والخارجي 100 كم، وقد حصل هذا الاصطدام قبل 36 مليون سنة.
ويعتقد علماء بأن انقراض بعض الكائنات الحية كان نتيجة سقوط كويكب ضخم قبل حوالي 250 مليون سنة، وحسب فرضية "لويس ألفاريس" فإن انقراض الديناصورات نتج عن اصطدام كويكب بالأرض.
وحتى الأجرام السماوية الأصغر حجما، فإنها تشكل خطورة عند اصطدامها بالأرض، لأن انفجارها بالقرب من المراكز السكنية يسبب انهيارات وأضرارا تشابه تلك التي تنتج عن انفجار ذري.
ولحسن الحظ، فقد سقط نيزك في عام 1908 بمنطقة (تونغوسك) غير المأهولة، وإلا لكانت العواقب وخيمة.
أعلن علماء الفلك أن أكثر من ثلاثين كويكبا من الأجرام السماوية التي قطرها 100 متر أو أكثر ستقترب إلى مسافة خطرة من كوكب الأرض.
وحسب توقعات مركز "انتي ستيخيا- ضد الكوارث" الروسي، فإن 34 من هذه الأجرام السماوية ستقترب لمسافة خطرة من الأرض.
وأفادت معطيات المركز باقتراب أكثر من 730 نيزك من الأرض عام 2017 إلى مسافة تقل عن 10 ملايين كيلومتر، من بينها نيازك اقتربت من الأرض إلى مسافة خطرة قطرها أكثر من 100 متر.
وتنسب الكويكبات التي قطرها أكبر من كيلومتر إلى الأجرام السماوية الكبيرة، كما توجد على سطح الأرض نحو 120 حفرة تكونت نتيجة اصطدام مثل هذه الكويكبات بها.
وتقع إحدى أكبر هذه الحفر في شمال سيبيريا، حيث يبلغ القطر الداخلي لها 75 كم والخارجي 100 كم، وقد حصل هذا الاصطدام قبل 36 مليون سنة.
ويعتقد علماء بأن انقراض بعض الكائنات الحية كان نتيجة سقوط كويكب ضخم قبل حوالي 250 مليون سنة، وحسب فرضية "لويس ألفاريس" فإن انقراض الديناصورات نتج عن اصطدام كويكب بالأرض.
وحتى الأجرام السماوية الأصغر حجما، فإنها تشكل خطورة عند اصطدامها بالأرض، لأن انفجارها بالقرب من المراكز السكنية يسبب انهيارات وأضرارا تشابه تلك التي تنتج عن انفجار ذري.
ولحسن الحظ، فقد سقط نيزك في عام 1908 بمنطقة (تونغوسك) غير المأهولة، وإلا لكانت العواقب وخيمة.