التهاب المعدة المزمن Chronic gastritis
تعريف
التهاب المعدة يعني التهاب الغشاء المخاطي للمعدة، والالتهاب الحاد يعني نوبة مؤقتة، يمكن أن يكون نادراً ويختفي بعد العلاج.
التهاب المعدة المزمن التهاب يدوم ويستمر وينتج في معظم الحالات عن عدوى مزمنة سببتها بكتيريا الملوية البوابية أو عدوى مناعية ذاتية نتيجة لوجود أجسام مضادة تعتدي على الجسم.
أسباب أخرى نادرة أكثر مثل أنواع عدوى أخرى، أدوية مثل مضادات الالتهاب أو غزو صفراوي يمكن أن تكون السبب.
الأعراض
لا يظهر مرضى التهاب المعدة أعراضاً إلا نادراً، وهم يشتكون أحياناً من:
حريق في المعدة (ينتج الحريق خلال تناول الوجبة أو بعدها، لا سيما إذا كانت الأطعمة مسيئة للمعدة).
شعور بالانزعاج في الجزء العلوي من البطن.
تطبّل.
غثيان وتقيؤ.
التشخيص
يصف الطبيب فحوص مكمّلة: لا سيما تنظير للمعدة بالألياف البصرية، وهذا يعني إقحام أداة تنظير عبر الفم لرؤية بطانة المعدة.
أخذ عينة من السائل المعدي يسمح بإظهار التوازن الكيميائي (إفراز مفرط أو قصور بإفراز الكلور).
عينة الخلايا التي تم الحصول عليها من خزع متعددة من مناطق متعددة من الغشاء المخاطي، يسمح بتحديد أسباب المرض ومصدره.
في حالة التهاب المعدة المناعي الذاتي، يمكن أن تكون أدوية وجرعات من الأجسام المضادة الدموية مثيرة للاهتمام.
العلاج
في حالة التهاب المعدة الناتج عن بكتيريا الملوية البوابية، يتم التفكير في القضاء على هذه البكتيريا ويمكن أن ينفع ذهابها، ولا تظهر مضاعفات من نوع القرحة.
التهاب المعدة المناعي الذاتي يبرر مراقبة المريض مع إجراء تنظير داخلي وخزع كل ثلاثة أعوام لأن تتطوره وتحوّله إلى سرطان محتمل أحياناً.
هذا النوع من التهاب المعدة وكونه مسؤولاً عن فقر دم يعرف بفقر دم بيرمر نتيجة لتدني امتصاص الفيتامين بي 12 في خلايا المعدة، فتسمح حقن الفيتامين بي 12 كل شهر بتفادي هذا الانخفاض بمعدل الكريات الحمراء.
تعريف
التهاب المعدة يعني التهاب الغشاء المخاطي للمعدة، والالتهاب الحاد يعني نوبة مؤقتة، يمكن أن يكون نادراً ويختفي بعد العلاج.
التهاب المعدة المزمن التهاب يدوم ويستمر وينتج في معظم الحالات عن عدوى مزمنة سببتها بكتيريا الملوية البوابية أو عدوى مناعية ذاتية نتيجة لوجود أجسام مضادة تعتدي على الجسم.
أسباب أخرى نادرة أكثر مثل أنواع عدوى أخرى، أدوية مثل مضادات الالتهاب أو غزو صفراوي يمكن أن تكون السبب.
الأعراض
لا يظهر مرضى التهاب المعدة أعراضاً إلا نادراً، وهم يشتكون أحياناً من:
حريق في المعدة (ينتج الحريق خلال تناول الوجبة أو بعدها، لا سيما إذا كانت الأطعمة مسيئة للمعدة).
شعور بالانزعاج في الجزء العلوي من البطن.
تطبّل.
غثيان وتقيؤ.
التشخيص
يصف الطبيب فحوص مكمّلة: لا سيما تنظير للمعدة بالألياف البصرية، وهذا يعني إقحام أداة تنظير عبر الفم لرؤية بطانة المعدة.
أخذ عينة من السائل المعدي يسمح بإظهار التوازن الكيميائي (إفراز مفرط أو قصور بإفراز الكلور).
عينة الخلايا التي تم الحصول عليها من خزع متعددة من مناطق متعددة من الغشاء المخاطي، يسمح بتحديد أسباب المرض ومصدره.
في حالة التهاب المعدة المناعي الذاتي، يمكن أن تكون أدوية وجرعات من الأجسام المضادة الدموية مثيرة للاهتمام.
العلاج
في حالة التهاب المعدة الناتج عن بكتيريا الملوية البوابية، يتم التفكير في القضاء على هذه البكتيريا ويمكن أن ينفع ذهابها، ولا تظهر مضاعفات من نوع القرحة.
التهاب المعدة المناعي الذاتي يبرر مراقبة المريض مع إجراء تنظير داخلي وخزع كل ثلاثة أعوام لأن تتطوره وتحوّله إلى سرطان محتمل أحياناً.
هذا النوع من التهاب المعدة وكونه مسؤولاً عن فقر دم يعرف بفقر دم بيرمر نتيجة لتدني امتصاص الفيتامين بي 12 في خلايا المعدة، فتسمح حقن الفيتامين بي 12 كل شهر بتفادي هذا الانخفاض بمعدل الكريات الحمراء.