هل أعدمت العائلة القيصرية تبعا للطقوس القبلانية "كابالا"؟
يعتزم المختصون الروس التحقيق في ما إذا كان إعدام أعضاء الأسرة القيصرية بالرصاص كان قتلا شعائريا (طقوسيا) أم لا، من خلال بحث تاريخي نفسي وثائقي.
صرحت بذلك المحققة في اللجنة الروسية للقضايا الهامة مارينا مولودتسوفا، في حديث أدلت به لوكالة "نوفوستي" الروسية.
وقالت المحققة إنه سيتم تشكيل مجلس يضم كبار الخبراء والباحثين في أكاديمية العلوم الروسية وجامعتي موسكو وبطرسبورغ، والمؤرخين ورجال الدين المسيحي الأرثوذكسي الروسي، وذلك بعد ظهور نتائج التحقيق التاريخي وفحص الأرشيف.
يذكر أن آخر إمبراطور روسي نيقولاي الثاني (رومانوف) وأفراد عائلته، أعدموا بالرصاص صيف عام 1918، في مدينة يكاترينبورغ الروسية بإقليم الأورال على أيدي البلاشفة.
وقد دفنت رفاتهم، العام 2000، في مقبرة القياصرة ببطرسبورغ. لكن لجنة التحقيق استأنفت عملها في قضية إعدام أسرة رومانوف، صيف عام 2015.
وهناك فرضية تفيد بأن المشرف على إعدام الأسرة القيصرية بالرصاص، البلشفي يعقوب يوروفسكي، يهودي الأصل، خطط لتنفيذ الإعدام كقتل شعائري لرغبته في "القضاء على روسيا الأرثوذكسية من جهة، وتغيير مسار التاريخ من جهة أخرى". وتفيد آراء أخرى بأن أسرة رمانوف أعدمت طبقا للطقوس اليهودية المتعلقة بالعقيدة القبلانية "كابالا".
أما الفرضية الثالثة، والتي لم يتم تأكيدها، فقد أفادت بضلوع كبير البلاشفة، اليهودي يعقوب سفيردلوف، بإعدام القيصر لرغبته في قهر العالم المسيحي. ولهذا الغرض كلف رفاقه البلاشفة اليهود بقطع رأس القيصر نيقولاي الثاني ورؤوس أفراد أسرته بعد إعدامهم.
يعتزم المختصون الروس التحقيق في ما إذا كان إعدام أعضاء الأسرة القيصرية بالرصاص كان قتلا شعائريا (طقوسيا) أم لا، من خلال بحث تاريخي نفسي وثائقي.
صرحت بذلك المحققة في اللجنة الروسية للقضايا الهامة مارينا مولودتسوفا، في حديث أدلت به لوكالة "نوفوستي" الروسية.
وقالت المحققة إنه سيتم تشكيل مجلس يضم كبار الخبراء والباحثين في أكاديمية العلوم الروسية وجامعتي موسكو وبطرسبورغ، والمؤرخين ورجال الدين المسيحي الأرثوذكسي الروسي، وذلك بعد ظهور نتائج التحقيق التاريخي وفحص الأرشيف.
يذكر أن آخر إمبراطور روسي نيقولاي الثاني (رومانوف) وأفراد عائلته، أعدموا بالرصاص صيف عام 1918، في مدينة يكاترينبورغ الروسية بإقليم الأورال على أيدي البلاشفة.
وقد دفنت رفاتهم، العام 2000، في مقبرة القياصرة ببطرسبورغ. لكن لجنة التحقيق استأنفت عملها في قضية إعدام أسرة رومانوف، صيف عام 2015.
وهناك فرضية تفيد بأن المشرف على إعدام الأسرة القيصرية بالرصاص، البلشفي يعقوب يوروفسكي، يهودي الأصل، خطط لتنفيذ الإعدام كقتل شعائري لرغبته في "القضاء على روسيا الأرثوذكسية من جهة، وتغيير مسار التاريخ من جهة أخرى". وتفيد آراء أخرى بأن أسرة رمانوف أعدمت طبقا للطقوس اليهودية المتعلقة بالعقيدة القبلانية "كابالا".
أما الفرضية الثالثة، والتي لم يتم تأكيدها، فقد أفادت بضلوع كبير البلاشفة، اليهودي يعقوب سفيردلوف، بإعدام القيصر لرغبته في قهر العالم المسيحي. ولهذا الغرض كلف رفاقه البلاشفة اليهود بقطع رأس القيصر نيقولاي الثاني ورؤوس أفراد أسرته بعد إعدامهم.