إسرائيل أعدمت 201 فلسطيني ميدانيا
كشفت إحصائيات صادرة عن الشرطة الإسرائيلية، أن نصف الفلسطينيين، الذين نفذوا العملياتـ التي وصفتها بـ"العدائية والإرهابية" تمت تصفيتهم ميدانيا برصاص الجيش الإسرائيلي.
وحسب الإحصائيات التي كشف عنها الشرطة الإسرائيلية، فإن 201 من الفلسطينيين الذين شاركوا في تنفيذ هجوم، أو حاولوا تنفيذه، منذ أكتوبر/تشرين الأول من العام 2015 إلى اليوم، أعدموا ميدانيا بإطلاق النار عليهم حتى الموت من قبل قوات الجيش الإسرائيلي، وتحديدا من قبل عناصر الشرطة وشرطة الحدود.
وأوضحت المعطيات، التي تم الكشف عنها بهدف الدفع بمشروع قانون إعدام الفلسطينيين، والذي صادق عليه الكنيست أن 411 هجوما، نفذها فلسطينيون خلال هذه الفترة.
وتتطرق بيانات ومعطيات الشرطة للفترة من 19 سبتمبر/أيلول 2015، مع اندلاع الهبة الشعبية للدفاع عن القدس والأقصى.
ومنذ اقتحام الوزير الإسرائيلي أوري أريئيل، ساحات الحرم القدسي الشريف، نفذ الفلسطينيون 411 هجوما، إلى جانب محاولة لتنفيذ هجمات في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك إطلاق النار وعمليات طعن ودهس، وإلقاء عبوات ناسفة وتفجيرات انتحارية وهجمات مشتركة، حسب بيانات الشرطة.
وتشير البيانات والمعطيات إلى حالات الاحتكاك الجسمي بين الجندي والمنفذ، والحالات التي استخدم فيها إطلاق النار.
كشفت إحصائيات صادرة عن الشرطة الإسرائيلية، أن نصف الفلسطينيين، الذين نفذوا العملياتـ التي وصفتها بـ"العدائية والإرهابية" تمت تصفيتهم ميدانيا برصاص الجيش الإسرائيلي.
وحسب الإحصائيات التي كشف عنها الشرطة الإسرائيلية، فإن 201 من الفلسطينيين الذين شاركوا في تنفيذ هجوم، أو حاولوا تنفيذه، منذ أكتوبر/تشرين الأول من العام 2015 إلى اليوم، أعدموا ميدانيا بإطلاق النار عليهم حتى الموت من قبل قوات الجيش الإسرائيلي، وتحديدا من قبل عناصر الشرطة وشرطة الحدود.
وأوضحت المعطيات، التي تم الكشف عنها بهدف الدفع بمشروع قانون إعدام الفلسطينيين، والذي صادق عليه الكنيست أن 411 هجوما، نفذها فلسطينيون خلال هذه الفترة.
وتتطرق بيانات ومعطيات الشرطة للفترة من 19 سبتمبر/أيلول 2015، مع اندلاع الهبة الشعبية للدفاع عن القدس والأقصى.
ومنذ اقتحام الوزير الإسرائيلي أوري أريئيل، ساحات الحرم القدسي الشريف، نفذ الفلسطينيون 411 هجوما، إلى جانب محاولة لتنفيذ هجمات في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك إطلاق النار وعمليات طعن ودهس، وإلقاء عبوات ناسفة وتفجيرات انتحارية وهجمات مشتركة، حسب بيانات الشرطة.
وتشير البيانات والمعطيات إلى حالات الاحتكاك الجسمي بين الجندي والمنفذ، والحالات التي استخدم فيها إطلاق النار.