من آداب الطريق
حثنا ديننا الإسلامي على الكثير من التعاليم الأساسية والأخلاقية التي حثنا رسولنا الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم على القيام بها، ونحن بقيامنا بهذه التعاليم والأفعال نكون قد إقتدينا بسنة الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام، ومن التعاليم هذه آداب الطريق، فحتى الطريق الذي نسلكه له أداب يجب علينا الإقتداء بها، وهذه الأداب هي التي تميزنا عن غيرنا من المجتمعات المختلفة التي نراها، وتعاليمنا معروفة منذ قرون كثيرة سابقة، والآن وبعد هذه القرون العديدة أصبحت أداب الطريق التي هي سنة نتبعها إقتداءاً برسولنا الكريم، أصبحت قوانين أساسية يتوجب على المواطنين القيام بها إجبارياً فتقوم الدول بمخالفة كل من لا يقوم بهذه الأداب فما هي أداب الطريق .
من أداب الطريق
1 . عدم رمي النفايات والأذى على الطريق بل القيام برميها في الأماكن المخصصة لها.
2 . إزالة الأذى عن الطريق، حتى لا يتأذى شخص بهذا الأذي فمن رأى حجراً بمنتصف الطريق فيتوجب عليه إزالته عن الطريق وإزاحته الى جانب الطريق.
3 . عدم إصدار أصوات قوية أثناء السير على الطريق لكي لا ينزعج المارة من حولنا فحتى الكلام يجب هنا تخفيف الأصوات، وبعد ظهور السيارات والأغاني أصبح السائق الذي يصدر أغاني بصوت عالي يخالف قانونياً لما له من تأثير وإزعاج للآخرين.
4 . عدم التعرض للمشاة بالأذى، فالطريق للجميع ولجميع المارة فلا جدر بنا التعرض للمارة بالأذى أو حتى قطعان طريقهم وإيذائهم.
ذكرنا أهم أداب الطريق التي يتوجب علينا وعلى جميع الناس الإقتداء والقيام بها فهي أيضاً من تعاليم ديننا وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فما أجمله من دين وما أجملها من سنة، فأصبحت تعتمدها جميع دول العالم الإسلامية وغير الإسلامية للوصول لدرجة عالية من الرقي والتقدم، ولا ننسى أنه هناك الكثير من الأشخاص حولنا من يحاول تشويه ديننا الإسلامي، الدين النقي الذي وصل لدرجة عالية من الرقي فتعاليمه من أهم الأسباب المؤدية لتقدم الأمم والشعوب، فلو إلتزم كل مسلم بكل تعاليم ديننا الإسلامي وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، لبقينا من أكثر الدول تقدماً ورفعة، ومن أكثرها حضارةً وتميزاً، والسبب الذي جعلنا متأخرين عن الدول المتقدمة، هو إبتعادنا عن أصول ديننا الإسلامي، وأداب الطريق من أشهر هذه التعاليم المشتهرة في جميع أنحاء العالم وجميع الكتب السماوية حثت على الإقتداء بها والإلتزام به.
حثنا ديننا الإسلامي على الكثير من التعاليم الأساسية والأخلاقية التي حثنا رسولنا الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم على القيام بها، ونحن بقيامنا بهذه التعاليم والأفعال نكون قد إقتدينا بسنة الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام، ومن التعاليم هذه آداب الطريق، فحتى الطريق الذي نسلكه له أداب يجب علينا الإقتداء بها، وهذه الأداب هي التي تميزنا عن غيرنا من المجتمعات المختلفة التي نراها، وتعاليمنا معروفة منذ قرون كثيرة سابقة، والآن وبعد هذه القرون العديدة أصبحت أداب الطريق التي هي سنة نتبعها إقتداءاً برسولنا الكريم، أصبحت قوانين أساسية يتوجب على المواطنين القيام بها إجبارياً فتقوم الدول بمخالفة كل من لا يقوم بهذه الأداب فما هي أداب الطريق .
من أداب الطريق
1 . عدم رمي النفايات والأذى على الطريق بل القيام برميها في الأماكن المخصصة لها.
2 . إزالة الأذى عن الطريق، حتى لا يتأذى شخص بهذا الأذي فمن رأى حجراً بمنتصف الطريق فيتوجب عليه إزالته عن الطريق وإزاحته الى جانب الطريق.
3 . عدم إصدار أصوات قوية أثناء السير على الطريق لكي لا ينزعج المارة من حولنا فحتى الكلام يجب هنا تخفيف الأصوات، وبعد ظهور السيارات والأغاني أصبح السائق الذي يصدر أغاني بصوت عالي يخالف قانونياً لما له من تأثير وإزعاج للآخرين.
4 . عدم التعرض للمشاة بالأذى، فالطريق للجميع ولجميع المارة فلا جدر بنا التعرض للمارة بالأذى أو حتى قطعان طريقهم وإيذائهم.
ذكرنا أهم أداب الطريق التي يتوجب علينا وعلى جميع الناس الإقتداء والقيام بها فهي أيضاً من تعاليم ديننا وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فما أجمله من دين وما أجملها من سنة، فأصبحت تعتمدها جميع دول العالم الإسلامية وغير الإسلامية للوصول لدرجة عالية من الرقي والتقدم، ولا ننسى أنه هناك الكثير من الأشخاص حولنا من يحاول تشويه ديننا الإسلامي، الدين النقي الذي وصل لدرجة عالية من الرقي فتعاليمه من أهم الأسباب المؤدية لتقدم الأمم والشعوب، فلو إلتزم كل مسلم بكل تعاليم ديننا الإسلامي وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، لبقينا من أكثر الدول تقدماً ورفعة، ومن أكثرها حضارةً وتميزاً، والسبب الذي جعلنا متأخرين عن الدول المتقدمة، هو إبتعادنا عن أصول ديننا الإسلامي، وأداب الطريق من أشهر هذه التعاليم المشتهرة في جميع أنحاء العالم وجميع الكتب السماوية حثت على الإقتداء بها والإلتزام به.