اليود (Iodine)
تعريف
اليود معدن زهيد وعنصر غذائي يتواجد بشكل طبيعي في الجسم الذي يحتوي على مقدار يتراوح ما بين 10 إلى30 ميلليغرام منه.
وظائفه
اليود ضروري لاستقلاب الخلايا الطبيعي؛ أي تحويل الطعام إلى طاقة. يحتاج البشر إلى اليود لعمل الغدة الدرقية وإنتاج هرموناتها كما أنه ضروري لتنظيم عملية النمو ووظيفة الأعصاب والعضلات.
ويلعب اليود دوراً اساسياً في نمو الجنين، ويساهم في آلية أكسدة الخلايا على مستوى الكبد في إنتاج الكرات الحمراء، بالإضافة إلى أنه ضروري للمحافظة على النسيج الضام في الجسم.
مصادره الغذائية
يتوفر اليود في الملح الميوّد؛ أي ملح الطعام أو المائدة الذي أضيف إليه، كما تشمل مصادره الأخرى:
ثمار البحر الغنية أساساً باليود مثل: الأسماك والمحار
مشتقات الحليب
الفواكه مثل: الأناناس و المشمش
الخضار مثل: الخس ، اللوبيا ، الفجل، اللفت و الجرجير
حليب الأم
البيض
حالات النقص
يمكن أن تظهر حالات نقص اليود في أماكن لا تحتوي تربتها على كميات كبيرة من اليود، وهو يصيب النساء أكثر من الرجال، وتكثر حالات النقص بين الحوامل والأطفال الكبار بالسن.
يسبب نقص اليود حالات وأمراض متعددة وخطيرة، نذكر منها:
كما تشير الدراسات إلى وجود رابط بين نقص اليود وسرطان الثدي.
الجرعة الموصى بها يومياً
أفضل طريقة للحصول على الجرعة اليومية الموصى بها تقضي بتناول نظام غذائي متوازن يحتوي على مجموعة متنوعة من الطعام.
حدد معهد الطب الأميركي الجرعات اليومية التالية لليود:
- الأطفال الرضّع:
من الولادة إلى 6 أشهر: 110 ميكروغرام باليوم
من 7 إلى 12 أشهر: 130 ميكروغرام
- الأطفال:
من سن العام إلى 3 أعوام: 90 ميكروغرام باليوم
من سن الـ4 إلى 8 أعوام: 90 ميكروغرام باليوم
من سن الـ9 إلى 13 عام: 120 ميكروغرام باليوم
- المراهقون والراشدون:
الذكور من سن 14 عام وما فوق: 150 ميكروغرام باليوم
الإناث من سن 14 عام وما فوق: 150 ميكروغرام باليوم
الجرعات المحددة تعتمد على العمر، الجنس وعناصر أخرى، كالحمل مثلاً؛ إذ قد تحتاج النساء الحوامل أو المرضعات إلى كميات أعلى.
ملاحظة: قد تخفف الجرعات العالية من اليود عمل الغدة الدرقية.
تعريف
اليود معدن زهيد وعنصر غذائي يتواجد بشكل طبيعي في الجسم الذي يحتوي على مقدار يتراوح ما بين 10 إلى30 ميلليغرام منه.
وظائفه
اليود ضروري لاستقلاب الخلايا الطبيعي؛ أي تحويل الطعام إلى طاقة. يحتاج البشر إلى اليود لعمل الغدة الدرقية وإنتاج هرموناتها كما أنه ضروري لتنظيم عملية النمو ووظيفة الأعصاب والعضلات.
ويلعب اليود دوراً اساسياً في نمو الجنين، ويساهم في آلية أكسدة الخلايا على مستوى الكبد في إنتاج الكرات الحمراء، بالإضافة إلى أنه ضروري للمحافظة على النسيج الضام في الجسم.
مصادره الغذائية
يتوفر اليود في الملح الميوّد؛ أي ملح الطعام أو المائدة الذي أضيف إليه، كما تشمل مصادره الأخرى:
ثمار البحر الغنية أساساً باليود مثل: الأسماك والمحار
مشتقات الحليب
الفواكه مثل: الأناناس و المشمش
الخضار مثل: الخس ، اللوبيا ، الفجل، اللفت و الجرجير
حليب الأم
البيض
حالات النقص
يمكن أن تظهر حالات نقص اليود في أماكن لا تحتوي تربتها على كميات كبيرة من اليود، وهو يصيب النساء أكثر من الرجال، وتكثر حالات النقص بين الحوامل والأطفال الكبار بالسن.
يسبب نقص اليود حالات وأمراض متعددة وخطيرة، نذكر منها:
- إعاقة جسدية أو ذهنية تعرف بالفدامة (أو نقص التطور بسبب درقي)
- تضخم الدرقية الذي تشمل أعراضه: التعب، الاحباط ، فقدان الذاكرة، الضعف، زيادة الوزن، إمساك، عصبية، تساقط الشعر وجفاف الجلد
- تخلف عقلي نتيجة لنمو عصبي غير كاف لدى الأطفال
- موت الجنين أو تشوهات خلقية عند الولادة
كما تشير الدراسات إلى وجود رابط بين نقص اليود وسرطان الثدي.
الجرعة الموصى بها يومياً
أفضل طريقة للحصول على الجرعة اليومية الموصى بها تقضي بتناول نظام غذائي متوازن يحتوي على مجموعة متنوعة من الطعام.
حدد معهد الطب الأميركي الجرعات اليومية التالية لليود:
- الأطفال الرضّع:
من الولادة إلى 6 أشهر: 110 ميكروغرام باليوم
من 7 إلى 12 أشهر: 130 ميكروغرام
- الأطفال:
من سن العام إلى 3 أعوام: 90 ميكروغرام باليوم
من سن الـ4 إلى 8 أعوام: 90 ميكروغرام باليوم
من سن الـ9 إلى 13 عام: 120 ميكروغرام باليوم
- المراهقون والراشدون:
الذكور من سن 14 عام وما فوق: 150 ميكروغرام باليوم
الإناث من سن 14 عام وما فوق: 150 ميكروغرام باليوم
الجرعات المحددة تعتمد على العمر، الجنس وعناصر أخرى، كالحمل مثلاً؛ إذ قد تحتاج النساء الحوامل أو المرضعات إلى كميات أعلى.
ملاحظة: قد تخفف الجرعات العالية من اليود عمل الغدة الدرقية.