6 نصائح تتعاملين بها مع ولدك غير المطيع
تعاني الكثير من الأمهات من مشكلة عدم سماع أولادهنّ لما يطلبنه منهم أو حتى للنصائح والإرشادات في حالة ما اذا ارتكب الطفل سلوكاً خاطئاً. فيواجهن دائمًا حالاتٍ من الصراخ والغضب العارم. نقدّم لك في هذا المقال نصائح تتعاملين من خلالها مع ولدك بالطريقة السليمة.
هناك أسباب عديدة لعدم طاعة الأولاد لأمهاتهم، وهي:
نقدّم إليك 6 نصائح تتعاملين بها مع ولدك:
1- قواعد محدّدة
في البداية يجب أن تضعي له قواعد محدّدة يسير عليها، فلا بدّ أن تعلّميه الصواب والخطأ حتى لا تعاقبيه على شيءٍ لا يدرك مدى خطأه. لذلك يجب عليك في البداية أن تفسّري له بهدوء أن سلوكه هذا خاطئ ولا يجب تكراره مرّةً أخرى.
2- علّميه ضبط النفس
يجب أن يتعلّم ولدك أن الصراخ والبكاء بصوت عالٍ له بدائل أخرى مثل المناقشة الهادئة والتعبير عن غضبه ورغباته بالكلام المهذّب.
3- كافئيه على السلوك الجيد
غالبا ما ننسى في زحمة الحياة، المشاغل والمسؤوليات مكافأة أطفالنا على سلوكهم الجيد مع العلم أننا دائما نوبّخهم على عدم طاعتهم لأوامرنا. هذا ما يعتبره الإبن اضطهادًا له، قد لا يفهم المعنى وراء هذه الكلمة التي تحمل معانٍ أكبر ولكن يشعر بها ولا يفهم سببها، لذلك إحرصي دائمًا على تشجيع طفلك، ولا تبخلي عليه بعبارات الإعجاب والثناء على تصرفاته.
4- أطلبي منه مهامًا معينة
حاولي أن تشركيه في المسؤولية، واختاري له ما يناسب سنّه، كأن تطلبي منه مثلًا أن يرتّب ألعابه بعد الإنتهاء من اللعب بها، وأثناء القيام بمهمته قومي بإبداء إعجابك بكل خطوة وكل إنجاز يقوم به. سيشجّعه ذلك كثيراً على ترتيب أغراضه في كل مرة يستخدمها فيها، ولا مانع أيضاً من أن تكافئيه بشراء اللعبة أو الحلوى التي يحبها.
5- تجنبي مقارنته بأقرانه
تستخدم بعض الأمهات أسلوب مقارنة سلوك أولادهنّ ببعضهم البعض حتى تشجّع الطفل غير المطيع على تقليد سلوك أقرانه. ولكنّ هذا التصرّف يأتي بنتيجة عكسيّة في بعض الأحيان حيث يعلق في ذهن الطفل دائماً أنه أقل من أخيه، وقد يشعر بوجود تفرقة بينه وبين باقي أخوته.
6- أطلعي الآخرين عن ولدك المطيع
انتهزي فرصة تجمّع العائلة، واحكي لهم أمامه كيف أنه ولد مطيع، مهذّب ومتعاون يرتّب أغراضه ويحبّ والديه، كل هذا سيحفّزه، يعطيه ثقة بنفسه، ينمّي شخصيّته، ويجعله أكثر هدوءًا وحرصاً على إرضائك.
تعاني الكثير من الأمهات من مشكلة عدم سماع أولادهنّ لما يطلبنه منهم أو حتى للنصائح والإرشادات في حالة ما اذا ارتكب الطفل سلوكاً خاطئاً. فيواجهن دائمًا حالاتٍ من الصراخ والغضب العارم. نقدّم لك في هذا المقال نصائح تتعاملين من خلالها مع ولدك بالطريقة السليمة.
هناك أسباب عديدة لعدم طاعة الأولاد لأمهاتهم، وهي:
- تعوّد الطفل على أنه يستطيع أن يحصل على ما يريد باستخدام الصراخ والبكاء، وهي عادة تشارك الأم في إكسابها للطفل عن طريق تلبية طلباته حتى تتجنّب الإزعاج الذي يسببه.
- عدم تساوي ردّة فعل الأمّ تجاه نفس الموقف في ظروف أخرى، فقد تتجاهل الأمّ سلوكًا معيّنًا للطفل نتيجة إنشغالها بشيء آخر ممّا يدفع الولد إلى التساؤل حول ردّة فعلها العاديّة.
نقدّم إليك 6 نصائح تتعاملين بها مع ولدك:
1- قواعد محدّدة
في البداية يجب أن تضعي له قواعد محدّدة يسير عليها، فلا بدّ أن تعلّميه الصواب والخطأ حتى لا تعاقبيه على شيءٍ لا يدرك مدى خطأه. لذلك يجب عليك في البداية أن تفسّري له بهدوء أن سلوكه هذا خاطئ ولا يجب تكراره مرّةً أخرى.
2- علّميه ضبط النفس
يجب أن يتعلّم ولدك أن الصراخ والبكاء بصوت عالٍ له بدائل أخرى مثل المناقشة الهادئة والتعبير عن غضبه ورغباته بالكلام المهذّب.
3- كافئيه على السلوك الجيد
غالبا ما ننسى في زحمة الحياة، المشاغل والمسؤوليات مكافأة أطفالنا على سلوكهم الجيد مع العلم أننا دائما نوبّخهم على عدم طاعتهم لأوامرنا. هذا ما يعتبره الإبن اضطهادًا له، قد لا يفهم المعنى وراء هذه الكلمة التي تحمل معانٍ أكبر ولكن يشعر بها ولا يفهم سببها، لذلك إحرصي دائمًا على تشجيع طفلك، ولا تبخلي عليه بعبارات الإعجاب والثناء على تصرفاته.
4- أطلبي منه مهامًا معينة
حاولي أن تشركيه في المسؤولية، واختاري له ما يناسب سنّه، كأن تطلبي منه مثلًا أن يرتّب ألعابه بعد الإنتهاء من اللعب بها، وأثناء القيام بمهمته قومي بإبداء إعجابك بكل خطوة وكل إنجاز يقوم به. سيشجّعه ذلك كثيراً على ترتيب أغراضه في كل مرة يستخدمها فيها، ولا مانع أيضاً من أن تكافئيه بشراء اللعبة أو الحلوى التي يحبها.
5- تجنبي مقارنته بأقرانه
تستخدم بعض الأمهات أسلوب مقارنة سلوك أولادهنّ ببعضهم البعض حتى تشجّع الطفل غير المطيع على تقليد سلوك أقرانه. ولكنّ هذا التصرّف يأتي بنتيجة عكسيّة في بعض الأحيان حيث يعلق في ذهن الطفل دائماً أنه أقل من أخيه، وقد يشعر بوجود تفرقة بينه وبين باقي أخوته.
6- أطلعي الآخرين عن ولدك المطيع
انتهزي فرصة تجمّع العائلة، واحكي لهم أمامه كيف أنه ولد مطيع، مهذّب ومتعاون يرتّب أغراضه ويحبّ والديه، كل هذا سيحفّزه، يعطيه ثقة بنفسه، ينمّي شخصيّته، ويجعله أكثر هدوءًا وحرصاً على إرضائك.