مريم حسين
تاريخ الميلاد: 16 سبتمبر 1988
البرج: العذراء
الجنسية: عراقية
مريم حسين ممثلة عراقية من أب عراقي وأم مغربية. سندريلا الشاشة العربية التي تفيض أنوثة وجمالا, ظلت محور حديث الإعلام والصحافة لأنها تعشق تحريك المياه الراكدة. مزجت بين التمثيل والغناء وتقديم البرامج.
سيرتها الفنية
خفة دمها وعفويتها
بدأت مريم حسين حياتها الفنية بعد تخرجها من الثانوية العامة من خلال مسلسل "الجيران" عام 2009، وفي عام 2011 خاضت مريم حسين تجربة الغناء, من خلال تقديم أغنية منفردة بعنوان "من شفته" قبل أن تقرر خوض تجربة تقديم البرامج من بوابة برنامج المسابقات "كيل ويم مريوم" والذي عرض على قناة اليوم الكويتية, حيث ظهرت مريم حسين بخفة دمها وعفويتها المعهودة من خلال هذا البرنامج الذي حقق نسب مشاهدة عالية, وتقول مريم إن هذه التجربة هي نتاج لتجربة المسرح الناجحة, والتي أعطتها القدرة على التواصل مع الجمهور بشكل كبير.
قبولها تقديم البرنامج لم يكن من أجل منافسة زملائها بالقنوات الخليجية والعربية والذين قرروا ركوب موجة تقديم برامج المسابقات, وإنما هي رحبت بترشيح القناة لها ووجدت من خلال ذلك فرصة للظهور بشكل مباشر والتواصل مع المشاهدين وقضاء ساعة على الهواء بين المسابقات والمعلومات المفيدة الممزوجة بالمرح, لكن تجربتها لم تخلو من انتقادات لاذعة من قبل جمهورها الذي اتهمها بتصنع الدلع و "التطفل" على الجنسية الإماراتية, لكن مريم حسين واصلت تألقها على قناة اليوم الكويتية, حينما قدمت الموسم الثاني من "كل يوم مريوم" في عام 2013.
إبداعاتها الدرامية
الى جانب ذلك, برز إسم مريم حسين ساطعا في سماء الإبداعات الدرامية, حيث شاركت في العديد من المسلسلات ابتداءا من عام 2009 حيث شاركت في مسلسل "الجيران" الى جانب أحمد الجسمي وعبد المحسن النمر وفاطمة الحوسني وهند البلوشي, وتوالت بعذ ذلك مشاركاتها في الأعمال الدرامية "أوراق الحب" ليلة عيد "," أيام الفرح "و" بنات سكر نبات "و" الخادمة ".
مسلسل "أوراق من الماضي"
كانت آخر مشاركاتها الدرامية من خلال مسلسل "أوراق من الماضي" للمخرج السوري حسان داوود. هو مسلسل تليفزيوني درامي خليجي تدور أحداثه في قالب من الدراما الاجتماعية والبوليسية الغامضة والمشوقة حول عدد من القضايا الاجتماعية والصراعات من أجل المال والحياة الاجتماعية من خلال مجموعة من المواقف الدرامية والأحداث البوليسية المشوقة.
تتناول أحداث حلقات مسلسل "أوراق من الماضي" الصراعات التي تدور بين مديري شركتين من أكبر الشركات الاستثمارية وتدور بينهما العديد من الصراعات الإدارية والمنافسات في سوق العمل الحر وبالتحديد في مجال الطباعة والنشر، حيث خاضت فيه مريم حسين دور البطولة الى جانب المع نجوم الدراما الخليجية.
حياتها الشخصية
سندريلا الخليج
في عام 2010 تمكنت مريم حسين من الحصول على لقب أفضل ممثلة واعدة من "مهرجان الأردن الأول للأعلام العربي" عن دورها في مسلسل "ليلة عيد" وفي عام 2012 تمكنت من انتزاع لقب أفضل ممثلة خليجية من "مهرجان المميزون في رمضان" عن دورها في مسلسل "درب الوفا".
تدرك مريم حسين أنها تمتلك كل الإمكانيات لتكون النجمة الأولى في الخليج، الجمال والموهبة وخفة الدم..إنها منافسة قوية لجميع الفنانات الخليجيات, وتستحق فعلا لقب "سندريلا الخليج" الذي أطلق عليها من طرف الشيخ دعيج الخليفة الصباح, كما تطمح الى اقتحام عالم هوليوود, وإن كانت تدرك أن هذا الطموح لن يتأتى إلا بعد التشبع بشهرة واسعة في الخليج وفي الوطن العربي.
عشقها لركوب الخيل
علاقة مريم حسين بركوب الخيل علاقة وطيدة, فهي بطلة فروسية ووالدها يعتبر من أشهر مدربي الفروسية, حيث تحرص مريم دائما أثناء وجودها في الكويت تحرص دائما على الذهاب لنادي الفروسية, فصديقها وحبيبها هو الخيل - كما تقول مريم حسين.
إطلالاتها الإستعراضية
من ناحية أخرى، فهي تفضل الإطلالات المتكلفة البعيدة عن البساطة لكنها تعمد إلى اختيار تصاميم استعراضية ومختلفة. فلا تمانع إطلاقاً ارتداء فستان منفوخ بلون وردي مع تاج لتتقمص شخصية أميرات القصص الخيالية، أو أن ترتدي "البشت" الرجالي في إطلالتها على الشاشة. تحرص على إكمال إطلالتها على طريقة مذيعات الخليج بالماكياج البارز والتسريحة المتجددة، كما تحرص على تنسيقها بإكسسوارات بارزة وتسريحة شعر ملفتة مع ماكياج خليجي مميز.
تاريخ الميلاد: 16 سبتمبر 1988
البرج: العذراء
الجنسية: عراقية
مريم حسين ممثلة عراقية من أب عراقي وأم مغربية. سندريلا الشاشة العربية التي تفيض أنوثة وجمالا, ظلت محور حديث الإعلام والصحافة لأنها تعشق تحريك المياه الراكدة. مزجت بين التمثيل والغناء وتقديم البرامج.
سيرتها الفنية
خفة دمها وعفويتها
بدأت مريم حسين حياتها الفنية بعد تخرجها من الثانوية العامة من خلال مسلسل "الجيران" عام 2009، وفي عام 2011 خاضت مريم حسين تجربة الغناء, من خلال تقديم أغنية منفردة بعنوان "من شفته" قبل أن تقرر خوض تجربة تقديم البرامج من بوابة برنامج المسابقات "كيل ويم مريوم" والذي عرض على قناة اليوم الكويتية, حيث ظهرت مريم حسين بخفة دمها وعفويتها المعهودة من خلال هذا البرنامج الذي حقق نسب مشاهدة عالية, وتقول مريم إن هذه التجربة هي نتاج لتجربة المسرح الناجحة, والتي أعطتها القدرة على التواصل مع الجمهور بشكل كبير.
قبولها تقديم البرنامج لم يكن من أجل منافسة زملائها بالقنوات الخليجية والعربية والذين قرروا ركوب موجة تقديم برامج المسابقات, وإنما هي رحبت بترشيح القناة لها ووجدت من خلال ذلك فرصة للظهور بشكل مباشر والتواصل مع المشاهدين وقضاء ساعة على الهواء بين المسابقات والمعلومات المفيدة الممزوجة بالمرح, لكن تجربتها لم تخلو من انتقادات لاذعة من قبل جمهورها الذي اتهمها بتصنع الدلع و "التطفل" على الجنسية الإماراتية, لكن مريم حسين واصلت تألقها على قناة اليوم الكويتية, حينما قدمت الموسم الثاني من "كل يوم مريوم" في عام 2013.
إبداعاتها الدرامية
الى جانب ذلك, برز إسم مريم حسين ساطعا في سماء الإبداعات الدرامية, حيث شاركت في العديد من المسلسلات ابتداءا من عام 2009 حيث شاركت في مسلسل "الجيران" الى جانب أحمد الجسمي وعبد المحسن النمر وفاطمة الحوسني وهند البلوشي, وتوالت بعذ ذلك مشاركاتها في الأعمال الدرامية "أوراق الحب" ليلة عيد "," أيام الفرح "و" بنات سكر نبات "و" الخادمة ".
مسلسل "أوراق من الماضي"
كانت آخر مشاركاتها الدرامية من خلال مسلسل "أوراق من الماضي" للمخرج السوري حسان داوود. هو مسلسل تليفزيوني درامي خليجي تدور أحداثه في قالب من الدراما الاجتماعية والبوليسية الغامضة والمشوقة حول عدد من القضايا الاجتماعية والصراعات من أجل المال والحياة الاجتماعية من خلال مجموعة من المواقف الدرامية والأحداث البوليسية المشوقة.
تتناول أحداث حلقات مسلسل "أوراق من الماضي" الصراعات التي تدور بين مديري شركتين من أكبر الشركات الاستثمارية وتدور بينهما العديد من الصراعات الإدارية والمنافسات في سوق العمل الحر وبالتحديد في مجال الطباعة والنشر، حيث خاضت فيه مريم حسين دور البطولة الى جانب المع نجوم الدراما الخليجية.
حياتها الشخصية
سندريلا الخليج
في عام 2010 تمكنت مريم حسين من الحصول على لقب أفضل ممثلة واعدة من "مهرجان الأردن الأول للأعلام العربي" عن دورها في مسلسل "ليلة عيد" وفي عام 2012 تمكنت من انتزاع لقب أفضل ممثلة خليجية من "مهرجان المميزون في رمضان" عن دورها في مسلسل "درب الوفا".
تدرك مريم حسين أنها تمتلك كل الإمكانيات لتكون النجمة الأولى في الخليج، الجمال والموهبة وخفة الدم..إنها منافسة قوية لجميع الفنانات الخليجيات, وتستحق فعلا لقب "سندريلا الخليج" الذي أطلق عليها من طرف الشيخ دعيج الخليفة الصباح, كما تطمح الى اقتحام عالم هوليوود, وإن كانت تدرك أن هذا الطموح لن يتأتى إلا بعد التشبع بشهرة واسعة في الخليج وفي الوطن العربي.
عشقها لركوب الخيل
علاقة مريم حسين بركوب الخيل علاقة وطيدة, فهي بطلة فروسية ووالدها يعتبر من أشهر مدربي الفروسية, حيث تحرص مريم دائما أثناء وجودها في الكويت تحرص دائما على الذهاب لنادي الفروسية, فصديقها وحبيبها هو الخيل - كما تقول مريم حسين.
إطلالاتها الإستعراضية
من ناحية أخرى، فهي تفضل الإطلالات المتكلفة البعيدة عن البساطة لكنها تعمد إلى اختيار تصاميم استعراضية ومختلفة. فلا تمانع إطلاقاً ارتداء فستان منفوخ بلون وردي مع تاج لتتقمص شخصية أميرات القصص الخيالية، أو أن ترتدي "البشت" الرجالي في إطلالتها على الشاشة. تحرص على إكمال إطلالتها على طريقة مذيعات الخليج بالماكياج البارز والتسريحة المتجددة، كما تحرص على تنسيقها بإكسسوارات بارزة وتسريحة شعر ملفتة مع ماكياج خليجي مميز.