لماذا سمي العثمانيون بهذا الإسم
ينسب العثمانيون في تسميتهم إلى مؤسس دولتهم و جدهم الأول عثمان الأول بن أرطغل، و هذه الدولة كانت في وقت من الأوقات دولة قوية مهيمنة على جزء كبير جداً من العالم أجمع، إضافة إلى أنه كان لها جيش قوي، كما أنها مرت كباقي الدول بفترات من الازدهار و فترات من الانحطاط، إلى أن سقطت و فنيت نهائياً في بدايات القرن المنصرم نتيجة لعوامل داخلية و عوامل خارجية متعددة،. حيث سقطت هذه الدولة و كان سقوطها مدوياً في العالم أجمع، خاصة بعد أن كانت قائمة لمدة ستة قرون تقريباً، إضافة إلى أنه ربما لم يكن يتوقع أحد أن تسقط هذه الدولة بعد أن كانت في أوج عظمتها حيث كانت تعد القوة العظمى الأولى في العالم كله، و كانت ذروة عزها و مجدها في القرنين 16 و 17 من الميلاد. و شملت أراضيها مناطق متعددة منها أراض في شمال إفريقيا و آسيا و أوروبا وكان عدد ولايات الدولة العثمانية قد وصل إلى 29 ولاية، إضافة إلى سيادتها بشكل اسمي على عدد من الإمارات الأوروبية، إضافة إلى سلطتها على أراض بعيدة ولكنها أراض اسلامية، حيث كان الرئيس يلقب بأمير المؤمنين، ومن هنا استمد سلطته وشرعيته على كل المسلمين في العالم على الرغم من عدم الاتصال الجغرافي في بعض الأحيان. بعدماانتهي عهد السلطان سليمان القانوني بدأت دخلت الدولة في مرحلة الضعف سبقت بمرحلة الانهيار ولحقتها بالسقوط. حيث كان يقوط الخلافة العثمانية في النهاية في العام 1923 ميلادية بعدما وقعت على معاهدة لوزان حيث قامت الجمهورية التركية عوضاً عن دولة الخلافة العثمانية، وهناك العديد من الأسماء لهذه الدولة منها دولة آل عثمان والدولة العلية والدولة العلية العثمانية والدولة العثملية والإمبراطورية العثمانية.
العثمانيون هم جماعة تركية، وهم يرجعون في أصلهم إلى المغول، والعرق المغولي هو العرق الذي ينتسب إليه العديد من شعوب شرق آسيا، عاش الأتراك في آسيا الوسطى في بوادي الجبال التي تقع ما بين بحر قزوين وجيال آلطاي، حيث انقسموا إلى العديد من القابائل منها عشيرة فايي التي نزحت في زمن كندز ألب إلى أراضي شمال غرب أرمينيا، وذلك عندما احتل جنكيز خان منطقة خراسان. بدأت الدولة العثمانية على يد عثمان بن أرطغل حيث كان هو السلطان الأول لها، ثم تعاقب العديد من السلاطين على حكمها إلى أن كان السلطان الأخير هو محمد السادس.
ينسب العثمانيون في تسميتهم إلى مؤسس دولتهم و جدهم الأول عثمان الأول بن أرطغل، و هذه الدولة كانت في وقت من الأوقات دولة قوية مهيمنة على جزء كبير جداً من العالم أجمع، إضافة إلى أنه كان لها جيش قوي، كما أنها مرت كباقي الدول بفترات من الازدهار و فترات من الانحطاط، إلى أن سقطت و فنيت نهائياً في بدايات القرن المنصرم نتيجة لعوامل داخلية و عوامل خارجية متعددة،. حيث سقطت هذه الدولة و كان سقوطها مدوياً في العالم أجمع، خاصة بعد أن كانت قائمة لمدة ستة قرون تقريباً، إضافة إلى أنه ربما لم يكن يتوقع أحد أن تسقط هذه الدولة بعد أن كانت في أوج عظمتها حيث كانت تعد القوة العظمى الأولى في العالم كله، و كانت ذروة عزها و مجدها في القرنين 16 و 17 من الميلاد. و شملت أراضيها مناطق متعددة منها أراض في شمال إفريقيا و آسيا و أوروبا وكان عدد ولايات الدولة العثمانية قد وصل إلى 29 ولاية، إضافة إلى سيادتها بشكل اسمي على عدد من الإمارات الأوروبية، إضافة إلى سلطتها على أراض بعيدة ولكنها أراض اسلامية، حيث كان الرئيس يلقب بأمير المؤمنين، ومن هنا استمد سلطته وشرعيته على كل المسلمين في العالم على الرغم من عدم الاتصال الجغرافي في بعض الأحيان. بعدماانتهي عهد السلطان سليمان القانوني بدأت دخلت الدولة في مرحلة الضعف سبقت بمرحلة الانهيار ولحقتها بالسقوط. حيث كان يقوط الخلافة العثمانية في النهاية في العام 1923 ميلادية بعدما وقعت على معاهدة لوزان حيث قامت الجمهورية التركية عوضاً عن دولة الخلافة العثمانية، وهناك العديد من الأسماء لهذه الدولة منها دولة آل عثمان والدولة العلية والدولة العلية العثمانية والدولة العثملية والإمبراطورية العثمانية.
العثمانيون هم جماعة تركية، وهم يرجعون في أصلهم إلى المغول، والعرق المغولي هو العرق الذي ينتسب إليه العديد من شعوب شرق آسيا، عاش الأتراك في آسيا الوسطى في بوادي الجبال التي تقع ما بين بحر قزوين وجيال آلطاي، حيث انقسموا إلى العديد من القابائل منها عشيرة فايي التي نزحت في زمن كندز ألب إلى أراضي شمال غرب أرمينيا، وذلك عندما احتل جنكيز خان منطقة خراسان. بدأت الدولة العثمانية على يد عثمان بن أرطغل حيث كان هو السلطان الأول لها، ثم تعاقب العديد من السلاطين على حكمها إلى أن كان السلطان الأخير هو محمد السادس.