سياحة الفضاء
سياحة الفضاء
تُعرف السياحة إلى الفضاء على أنّها سفر إلى الفضاء الخارجي؛ بهدف الترفيه أو الترويج لشيءٍ ما، ولقد ظهرت مجموعة من الشركات الحديثة في آخر سنوات تهدف لتطوير سياحة الفضاء، لأنّها محدودة وذات كلفة عالية، وحالياً لا يقدّم هذه الخدمة إلّا وكالة الفضاء الروسية.
تكلفة سياحة الفضاء
تقوم شركة سباس أدفنشر بعمل دعاية لهذه الرحلات، وكانت تكلّف في الفترة ما بين عام 2001م و2009م حوالي عشرين إلى خمسة وثلاثين مليون دولار أمريكي، ونتيجةً لزيادة طاقم المحطّة الفضائية التابع لروسيا؛ أوقفت الرحلات في العام 2010م، وعملت على استغلال المقاعد الموجودة لديها للرواد وليس السوّاح، ولكن صدر عنها أنّه في العام 2013م سوف تباشر ببدأ الرحلات الفضاية مرّة أخرى بحيث تتسع المركبة الواحدة لثلاثة أشخاص، وقد يزيد مستقبلاً.
بدلاً من كلمة سياحة، قامت المنظمات المسؤولة باستخدام مصطلح رحلات، علماً بأنّ مشروع المدنيين يُستخدم جملة الاكتشاف الفضائي المدني، وفي أيلول من العام 2012م، وهناك مجموعة من الشركات أجرت مجموعة من الخصومات على الرحلات الفضائية والتي تتضمن المدارية وشبه المدارية، وذلك على فترات زمنية متباعدة.
الخيال العلمي في رحلات الفضاء
نتيجةً للنجاحات الكبيرة التي حققتها الرحلات الفضائية، وجد المختصون بأنّ تكثيف هذه الرحلات أمر مهمّ جداً، وقد ذكرت مثل هذه التطلعات في القصص العلمية الخياليّة، أبرزها آرثر كلارك في قصته سقوط رمل القمر، ورواية جونا روس الصادرة في العام 1968م، وذكر الكاتب لوثيان في كتاب التاريخ الحقيقي مجموعة من الرجال الذين يسافرون باستخدام سفينة خاصّة بهم إلى القمر، وغيرها كثيرةً من القصص.
المستقبل الاقتصادي للسياحة الفضائية
في العام 2010م، صدر تقرير عن وكالة الطيران الفدرالية، تحت عنوان الآثار الاقتصادية للنقل الفضائي التجاري على اقتصاد الولايات المتحدة؛ كنتيجةً لمجموعة من الدراسات التي أجراها فوترن، الذي يعمل عالماً فضائياً ومستشاراً تقنياً، حيث توقع أن تكون السياحة إلى الفضاء تكلّف حوالي المليار دولار خلال فترة زمنية تعادل العشرين سنة.
إضافةً لذلك، فمنذ أن سافر دنيس تيتو إلى المحطة الفضائية الدولية، بدأ المواطنون بدفع رسوم يبلغ ثمنها حوالي العشرين مليون دولار؛ من أجل الوصول للفضاء، وتوقّعت شركة سباس أدفنشر أنّ العدد سيصل لحوالي خمسة عشر مع حلول عام 2020م، علماً بأنّ هذه الأعداد لا تتضمّن المنظّمات الخاصّة مثل كفرجين جالكتيك، حيث قامت في العام 2012م ببيع حوالي خمسمئة تذكرة، بمقدار مئتين دولار للتذكرة الواحدة، وتتوقع أن تزداد المبيعات في السنوات القادمة.
سياحة الفضاء
تُعرف السياحة إلى الفضاء على أنّها سفر إلى الفضاء الخارجي؛ بهدف الترفيه أو الترويج لشيءٍ ما، ولقد ظهرت مجموعة من الشركات الحديثة في آخر سنوات تهدف لتطوير سياحة الفضاء، لأنّها محدودة وذات كلفة عالية، وحالياً لا يقدّم هذه الخدمة إلّا وكالة الفضاء الروسية.
تكلفة سياحة الفضاء
تقوم شركة سباس أدفنشر بعمل دعاية لهذه الرحلات، وكانت تكلّف في الفترة ما بين عام 2001م و2009م حوالي عشرين إلى خمسة وثلاثين مليون دولار أمريكي، ونتيجةً لزيادة طاقم المحطّة الفضائية التابع لروسيا؛ أوقفت الرحلات في العام 2010م، وعملت على استغلال المقاعد الموجودة لديها للرواد وليس السوّاح، ولكن صدر عنها أنّه في العام 2013م سوف تباشر ببدأ الرحلات الفضاية مرّة أخرى بحيث تتسع المركبة الواحدة لثلاثة أشخاص، وقد يزيد مستقبلاً.
بدلاً من كلمة سياحة، قامت المنظمات المسؤولة باستخدام مصطلح رحلات، علماً بأنّ مشروع المدنيين يُستخدم جملة الاكتشاف الفضائي المدني، وفي أيلول من العام 2012م، وهناك مجموعة من الشركات أجرت مجموعة من الخصومات على الرحلات الفضائية والتي تتضمن المدارية وشبه المدارية، وذلك على فترات زمنية متباعدة.
الخيال العلمي في رحلات الفضاء
نتيجةً للنجاحات الكبيرة التي حققتها الرحلات الفضائية، وجد المختصون بأنّ تكثيف هذه الرحلات أمر مهمّ جداً، وقد ذكرت مثل هذه التطلعات في القصص العلمية الخياليّة، أبرزها آرثر كلارك في قصته سقوط رمل القمر، ورواية جونا روس الصادرة في العام 1968م، وذكر الكاتب لوثيان في كتاب التاريخ الحقيقي مجموعة من الرجال الذين يسافرون باستخدام سفينة خاصّة بهم إلى القمر، وغيرها كثيرةً من القصص.
المستقبل الاقتصادي للسياحة الفضائية
في العام 2010م، صدر تقرير عن وكالة الطيران الفدرالية، تحت عنوان الآثار الاقتصادية للنقل الفضائي التجاري على اقتصاد الولايات المتحدة؛ كنتيجةً لمجموعة من الدراسات التي أجراها فوترن، الذي يعمل عالماً فضائياً ومستشاراً تقنياً، حيث توقع أن تكون السياحة إلى الفضاء تكلّف حوالي المليار دولار خلال فترة زمنية تعادل العشرين سنة.
إضافةً لذلك، فمنذ أن سافر دنيس تيتو إلى المحطة الفضائية الدولية، بدأ المواطنون بدفع رسوم يبلغ ثمنها حوالي العشرين مليون دولار؛ من أجل الوصول للفضاء، وتوقّعت شركة سباس أدفنشر أنّ العدد سيصل لحوالي خمسة عشر مع حلول عام 2020م، علماً بأنّ هذه الأعداد لا تتضمّن المنظّمات الخاصّة مثل كفرجين جالكتيك، حيث قامت في العام 2012م ببيع حوالي خمسمئة تذكرة، بمقدار مئتين دولار للتذكرة الواحدة، وتتوقع أن تزداد المبيعات في السنوات القادمة.