سياحة في اوكرانيا
تعتبر أوكرانيا من أجمل وأكبر دول أوروبا مساحةً، حيث كانت تحت حكم دولة الإتحاد السوفييتي سابقاً المعروفة الآن (روسيا) .
أوكرانيا تضم في جعبتها 24 مقاطعة تحت سيطرتها، منها جزيرة القرم التي تضم غالبية مسلمة، كما يحدها من الشرق رومانيا، ومن الغرب تشيكلوسوفاكيا، ومن الجنوب روسيا، ومن الشمال بوغ، وتتألف أوكرانيا من سهول وهضاب ممتدة مقاطعة نهر الدانوب مع رومانيا لتشكل دلتا أوكرانيا الوحيدة، ومن أهم جبال أوكرانيا الوحيدة هي جبال الكرات الموجودة في أقصي شرق البلاد.
تعتبر كييف عاصمة أوكرانيا وعملتها الرسمية في البلاد هي الجريفن.
دخلت أوكرانيا العالمية سنة 2008 كأكبر دول العالم جلباً للسياح من كافة أنحاء العالم، وذلك لاعتدال مناخها خلال االفصول الأربعة في بعض المدن أمثال مدينة الكريم، وأيضاً لروعة وجمال طبيعتها ورخص أسعارها مقارنة ببعض دول أوروبا الكبري.
أوكرانيا تضم العديد من المناطق الخلابة التي تطل مباشرة على البحر مثل يالطا واوديسا التي يدخلها سنويا ما يقرب من 3 ملايين سائح أجنبي، إضافة إلى ذلك وجود بعض المعالم الأثرية المختلفة المختلطة بالعصور القديمة أمثال المساجد القديمة، والكنائس الأثرية الرائعة، والموسيقى بكافة انواعها وأشكالها، وتسمى المعالم التاريخية والثقافية بعجائب أوكرانيا السبع.
بالنسبة لنظرة السائح العربي تجاه السياحة خاصة في أوكرانيا، فهو يعتبرها رائعة نظراً لبحثه الدائم عن المساحات المليئة بالأشجار الخضراء، والبحار والشواطئ المتنوعة، ووجود الفنادق الفخمة ذات البناء المميز القديم الحديث الرائعة، أمثال: جراند، وبارك، والمنتزهات، والحدائق، والنوادي الليلية، وأماكن التزلج المختلفة، والمطاعم المختلفة مثل ليبسكي وخورشوف.
أما من الناحية الرياضية فقد استضافت أوكرانيا بطولة أمم أوروبا عام 2012 ، وتميزت البطولة بوجود الملاعب الرياضية على أعلى مستويات، وبتقديم الفلكلورات القديمة والأشكال المتجانسة خلال بدء البطولة، ووجود أغلب الموسيقيين والفنانيين على مستوى دولة أوكرانيا بحضور ممثلي ونواب عنها، بالإضافة إلى اشتراك العديد من الدول الأوروبية في البطولة، وجذب مواطني أوروبا لرؤية جمال أوكرانيا، بما تضمه من أماكن رائعة وجمال لا محدود في كافة المجالات.
أما بالنسبة للعروض الشبابية والرياضية فهي تحتل المركز الأول بين دول العالم في عمل العروض على كافة المستويات، بما تضم من شباب وفتيات متألقين في مجال العروض.
بالنسبة للمائدة الأوكرانية فهي تهتم بكافة أنواع اللحوم وخاصة الدجاج والأسماك الطازجة والمتنوعة وأيضاً على الخضروات الخضراء .
بالنسبة للحكومة الأوكرانية فقد عمدت في السنوات الأخيرة إلى إصدار الكثير من الفعاليات التي تحث المواطنين الروس على السفر لأوكرانيا؛ لرؤية جمالها ولتحسين منظرها السياحي وجذب أكبر عدد من مواطني العالم إليها، بعد أن ظهرت بأعلى مستوى من كافة النواحي المختلفة المتميزة، التي حسنت صورتها في السنوات الأخيرة، وذلك بعد إنهيار السياحة وخاصة في أماكن رائعة في أنحاء العالم العربي؛ بسبب ثورات الربيع العربي التي أدت لإنهيار السياحة في دولهم، ونظرة العالم الكاملة لأوكرانيا، بما شغلته الحكومة من توفير لكافة الإمكانيات لخدمة السائحين .
تعتبر أوكرانيا من أجمل وأكبر دول أوروبا مساحةً، حيث كانت تحت حكم دولة الإتحاد السوفييتي سابقاً المعروفة الآن (روسيا) .
أوكرانيا تضم في جعبتها 24 مقاطعة تحت سيطرتها، منها جزيرة القرم التي تضم غالبية مسلمة، كما يحدها من الشرق رومانيا، ومن الغرب تشيكلوسوفاكيا، ومن الجنوب روسيا، ومن الشمال بوغ، وتتألف أوكرانيا من سهول وهضاب ممتدة مقاطعة نهر الدانوب مع رومانيا لتشكل دلتا أوكرانيا الوحيدة، ومن أهم جبال أوكرانيا الوحيدة هي جبال الكرات الموجودة في أقصي شرق البلاد.
تعتبر كييف عاصمة أوكرانيا وعملتها الرسمية في البلاد هي الجريفن.
دخلت أوكرانيا العالمية سنة 2008 كأكبر دول العالم جلباً للسياح من كافة أنحاء العالم، وذلك لاعتدال مناخها خلال االفصول الأربعة في بعض المدن أمثال مدينة الكريم، وأيضاً لروعة وجمال طبيعتها ورخص أسعارها مقارنة ببعض دول أوروبا الكبري.
أوكرانيا تضم العديد من المناطق الخلابة التي تطل مباشرة على البحر مثل يالطا واوديسا التي يدخلها سنويا ما يقرب من 3 ملايين سائح أجنبي، إضافة إلى ذلك وجود بعض المعالم الأثرية المختلفة المختلطة بالعصور القديمة أمثال المساجد القديمة، والكنائس الأثرية الرائعة، والموسيقى بكافة انواعها وأشكالها، وتسمى المعالم التاريخية والثقافية بعجائب أوكرانيا السبع.
بالنسبة لنظرة السائح العربي تجاه السياحة خاصة في أوكرانيا، فهو يعتبرها رائعة نظراً لبحثه الدائم عن المساحات المليئة بالأشجار الخضراء، والبحار والشواطئ المتنوعة، ووجود الفنادق الفخمة ذات البناء المميز القديم الحديث الرائعة، أمثال: جراند، وبارك، والمنتزهات، والحدائق، والنوادي الليلية، وأماكن التزلج المختلفة، والمطاعم المختلفة مثل ليبسكي وخورشوف.
أما من الناحية الرياضية فقد استضافت أوكرانيا بطولة أمم أوروبا عام 2012 ، وتميزت البطولة بوجود الملاعب الرياضية على أعلى مستويات، وبتقديم الفلكلورات القديمة والأشكال المتجانسة خلال بدء البطولة، ووجود أغلب الموسيقيين والفنانيين على مستوى دولة أوكرانيا بحضور ممثلي ونواب عنها، بالإضافة إلى اشتراك العديد من الدول الأوروبية في البطولة، وجذب مواطني أوروبا لرؤية جمال أوكرانيا، بما تضمه من أماكن رائعة وجمال لا محدود في كافة المجالات.
أما بالنسبة للعروض الشبابية والرياضية فهي تحتل المركز الأول بين دول العالم في عمل العروض على كافة المستويات، بما تضم من شباب وفتيات متألقين في مجال العروض.
بالنسبة للمائدة الأوكرانية فهي تهتم بكافة أنواع اللحوم وخاصة الدجاج والأسماك الطازجة والمتنوعة وأيضاً على الخضروات الخضراء .
بالنسبة للحكومة الأوكرانية فقد عمدت في السنوات الأخيرة إلى إصدار الكثير من الفعاليات التي تحث المواطنين الروس على السفر لأوكرانيا؛ لرؤية جمالها ولتحسين منظرها السياحي وجذب أكبر عدد من مواطني العالم إليها، بعد أن ظهرت بأعلى مستوى من كافة النواحي المختلفة المتميزة، التي حسنت صورتها في السنوات الأخيرة، وذلك بعد إنهيار السياحة وخاصة في أماكن رائعة في أنحاء العالم العربي؛ بسبب ثورات الربيع العربي التي أدت لإنهيار السياحة في دولهم، ونظرة العالم الكاملة لأوكرانيا، بما شغلته الحكومة من توفير لكافة الإمكانيات لخدمة السائحين .