كيفية تكوّن البترول
البترول
عُرفت البترول بهذا الاسم في القرن الخامس عشر، وفي القرن الرابع عشر كانت تسمّى بالصخر الزيتيّ، وهي تحدث بشكلٍ طبيعيّ في السائل الأصفر إلى الأسود الموجودة في التكوينات الجيولوجيّة تحت سطح الأرض، والتي يتمّ تكريرها عادةً إلى أنواع مختلفة من الوقود، وهو يتألّف من الهيدروكربونات من مختلف الأوزان الجزيئيّة والمركبات العضويّة الأخرى، ويتمّ الحصول من خلال عمليّة تُعرف بالتنقيب، ويكون ذلك بعد دراسات الجيولوجيا التركيبيّة داخل الخزان، وتحليل الأحواض الرسوبيّة، وتوصيف المكامن من حيث المساميّة والنفاذية لهيكل الخزان، ويتمّ إنتاج المنتجات الاستهلاكيّة كالبنزين، والكيروسين الذي يستخدم في المواشف الكيميائيّة، وصناعة البلاستك، والمواد الصيدلانيّة ويستخدم للبترول في تصنيع مجموعة واسعة من الموادّ الأخرى، وتشير التقديرات إلى أن العالم يستهلك نحو 90 مليون برميل يومياً، ويعتبر استخدام هذا الوقود الأحفوري كالنفط له نتائج سلبيّة عديدة على المحيط الحيويّ للأرض، ووجود أضرار في نظام البيئة بسبب انسكابه، ويمكن أن تكون موادّ ملوّثة للهواء على مستوى الأرض، والأوزون.
تكوّن البترول
يعتبر البترول وقوداً أحفوريّاً مشتقّ من مواد عضويّة متحجّرة قديمة كالعوائق، والطحالب، ويوجد كميات هائلة من البقايا التي استقرت في قيعان البحر والبحيرة، واختلطت مع الرواسب، ودفنت تحت ظروف نقص الأكسجين، وذلك بسبب الحرارة، والضغط الشديدين اللذان ساهمان في تراكمه في المناطق المنخفظة، وهذا يؤدي غلى تغير المادة العضويّة في المرة الأولى إلى مادة تُعرف باسم الكيروجين، وهي موجودة في مختلف السجيل النفط في جميع أنحاء العالم، بعد ذلك تتعرّض إلى مزيد من الحرارة إلى إلى الهيدروكربونات السائلة والغازية من خلال عملية تعرف باسم catagenesis وهو مصطلح يستخدم في جيولوجيا البترول لوصف عملية التكسير، ويحدث تشكل البترول من الانحلال الحراري ، فيوجد النفط والغاز في مجموعة متنوّعة من التفاعلات الماصّة للحرارة بشكل أساسيّ في درجة حرارة أو ضغط عالٍ.
يوجد هناك بعض البيئات الغنية بالمغذيات الدافئة كخليج المكسيك، وبحر تيثيس القديمة؛ حيث تجاوزت كميات كبيرة من الموادّ العضويّة التي تدخل إلى قاع المحيط والتي يمكن أن تتحلل، وأدى ذلك إلى وجود كميات كبيرة من المواد العضوية التي دفنت تحت الودائع اللاحقة مثل الصخر الزيتيّ التي شكّلت من الطين، ويمكن الإشارة إلى نطاق درجات الحرارة باعتباره نافذة النفط، حيث إنّ الحد الأدنى لدرجة الحرارة للنفط لا يزال متحّجراً على شكل الكيروجين، وعندما تُصبح فوق الحد الأقصى من درجة الحرارة يتمّ تحويل النفط إلى الغاز الطبيعيّ من خلال عمليّة التكسير الحراريّ، وفي بعض الأحيان، يتشكل النفط في أعماق متطرّفة قد تهاجر، وتوجد في منطقة ضحلة جدّاً كأثاباسكا الرمال النفطيةّ.
البترول
عُرفت البترول بهذا الاسم في القرن الخامس عشر، وفي القرن الرابع عشر كانت تسمّى بالصخر الزيتيّ، وهي تحدث بشكلٍ طبيعيّ في السائل الأصفر إلى الأسود الموجودة في التكوينات الجيولوجيّة تحت سطح الأرض، والتي يتمّ تكريرها عادةً إلى أنواع مختلفة من الوقود، وهو يتألّف من الهيدروكربونات من مختلف الأوزان الجزيئيّة والمركبات العضويّة الأخرى، ويتمّ الحصول من خلال عمليّة تُعرف بالتنقيب، ويكون ذلك بعد دراسات الجيولوجيا التركيبيّة داخل الخزان، وتحليل الأحواض الرسوبيّة، وتوصيف المكامن من حيث المساميّة والنفاذية لهيكل الخزان، ويتمّ إنتاج المنتجات الاستهلاكيّة كالبنزين، والكيروسين الذي يستخدم في المواشف الكيميائيّة، وصناعة البلاستك، والمواد الصيدلانيّة ويستخدم للبترول في تصنيع مجموعة واسعة من الموادّ الأخرى، وتشير التقديرات إلى أن العالم يستهلك نحو 90 مليون برميل يومياً، ويعتبر استخدام هذا الوقود الأحفوري كالنفط له نتائج سلبيّة عديدة على المحيط الحيويّ للأرض، ووجود أضرار في نظام البيئة بسبب انسكابه، ويمكن أن تكون موادّ ملوّثة للهواء على مستوى الأرض، والأوزون.
تكوّن البترول
يعتبر البترول وقوداً أحفوريّاً مشتقّ من مواد عضويّة متحجّرة قديمة كالعوائق، والطحالب، ويوجد كميات هائلة من البقايا التي استقرت في قيعان البحر والبحيرة، واختلطت مع الرواسب، ودفنت تحت ظروف نقص الأكسجين، وذلك بسبب الحرارة، والضغط الشديدين اللذان ساهمان في تراكمه في المناطق المنخفظة، وهذا يؤدي غلى تغير المادة العضويّة في المرة الأولى إلى مادة تُعرف باسم الكيروجين، وهي موجودة في مختلف السجيل النفط في جميع أنحاء العالم، بعد ذلك تتعرّض إلى مزيد من الحرارة إلى إلى الهيدروكربونات السائلة والغازية من خلال عملية تعرف باسم catagenesis وهو مصطلح يستخدم في جيولوجيا البترول لوصف عملية التكسير، ويحدث تشكل البترول من الانحلال الحراري ، فيوجد النفط والغاز في مجموعة متنوّعة من التفاعلات الماصّة للحرارة بشكل أساسيّ في درجة حرارة أو ضغط عالٍ.
يوجد هناك بعض البيئات الغنية بالمغذيات الدافئة كخليج المكسيك، وبحر تيثيس القديمة؛ حيث تجاوزت كميات كبيرة من الموادّ العضويّة التي تدخل إلى قاع المحيط والتي يمكن أن تتحلل، وأدى ذلك إلى وجود كميات كبيرة من المواد العضوية التي دفنت تحت الودائع اللاحقة مثل الصخر الزيتيّ التي شكّلت من الطين، ويمكن الإشارة إلى نطاق درجات الحرارة باعتباره نافذة النفط، حيث إنّ الحد الأدنى لدرجة الحرارة للنفط لا يزال متحّجراً على شكل الكيروجين، وعندما تُصبح فوق الحد الأقصى من درجة الحرارة يتمّ تحويل النفط إلى الغاز الطبيعيّ من خلال عمليّة التكسير الحراريّ، وفي بعض الأحيان، يتشكل النفط في أعماق متطرّفة قد تهاجر، وتوجد في منطقة ضحلة جدّاً كأثاباسكا الرمال النفطيةّ.