بحيرة البجع
اسم بحيرة البجع
يدلّ اسم بحيرة البجع على دلائل مختلفة، وذلك بحسب السياق المستخدم في الحديث، فقد يُقصد به القصة الأصلية والقادمة من التراث الشعبي الروسي، وربما قد يعود اسم "بحيرة البجع" للدلالة على أماكن مختلفة، إذ توجد منطقة في ولاية مينيسوتا الأمريكية تسمى بحيرة البجع، كما توجد منطقة بالاسم نفسه في كل من ولايات مسيسيبي ومونتانا وأوكلاهوما ونيويورك الأمريكية وغيرها، هذا بالإضافة إلى استخدامه في تسمية بعض الأفلام السينمائية، ولكن الاستخدام الأكثر شيوعاً لهذا لاسم حول العالم عادة ما يُقصد به تلك القصة التي ترتبط بعروض الباليه ويسمى العرض باسم "بحيرة البجع".
عرض بحيرة البجع
وهو أكثر عروض الباليه شهرة حول العالم، على الرغم من أن بدايته سنة 1876 ميلادية كانت متواضعة، ولم تحصد الكثير من الاهتمام ولكنه أثبت فيما بعد أنه أحد أكثر العروض نجاحاً على الإطلاق، وقد تم تأليف هذا العرض من قِبل المؤلف الموسيقي الروسيPyotr Ilyich Tchaikovsky والمخرج المسرحي Vladimir Petrovich Begichev وذلك بشكل رئيسيّ، إلا أن هناك عدد من المؤلفين قد عملوا على العرض وطوّروه حتى ظهر بشكله النهائي لأول مرة سنة 1877 ميلادية، وقد عُرض في روسيا، وذلك في موسكو وساينت بيترسبيرغ، وفي لندن في إنجلترا.
كما تغيّر وتطوّر العرض على مر السنين أثناء انتشاره في جميع أنحاء أوروبا أولاً، ومن ثم في أنحاء مختلفة حول العالم، حيث لم تطرأ أية تغييرات جذرية على القصة، ولكن روتين الرقص وأسلوب التنفيذ تباين من مسرح لآخر ومن سنة لأخرى، واعتمد ذلك على الشركة المنفّذة للعرض، وعلى المؤلفين والمخرجين المختلفين في كل عرض، أما فيما يتعلّق بالموسيقى فقد حافظ العرض على الطابع التقليدي للأوركسترا من القرن التاسع عشر.
قصة العرض
كما ذكرت سابقاً أنّ القصة لم تتغير سوى بشكل طفيف، وقد حافظت على ملامحها الأساسية على مدى السنوات وباختلاف أماكن العرض، حيث تروي القصة مأساة أميرة تدعى أوديت تم تحويلها إلى بجعة من قِبل مشعوذ شرير بواسطة لعنة ألقاها عليها، ويقع أمير يدعى سيجفريد بحب أوديت ولكن المشعوذ يخدع الأمير ويجعله يختار فتاة أخرى تدعى أوديل، وهنا تختلف نهاية القصة لأنّه على الأغلب كما يُعتقد عن العرض الأول للقصة سنة 1877 كانت القصة الأصلية تنتهي بموت الأميرة أوديت، ولكن في عروض أخرى تم تعديل القصة بحيث تنتهي نهاية سعيدة، وتجتمع الأميرة أوديت بالأمير سيجفريد وتكسر اللعنة الملقاة عليها، وهناك فروقات أخرى كثيرة في العروض المختلفة.
اسم بحيرة البجع
يدلّ اسم بحيرة البجع على دلائل مختلفة، وذلك بحسب السياق المستخدم في الحديث، فقد يُقصد به القصة الأصلية والقادمة من التراث الشعبي الروسي، وربما قد يعود اسم "بحيرة البجع" للدلالة على أماكن مختلفة، إذ توجد منطقة في ولاية مينيسوتا الأمريكية تسمى بحيرة البجع، كما توجد منطقة بالاسم نفسه في كل من ولايات مسيسيبي ومونتانا وأوكلاهوما ونيويورك الأمريكية وغيرها، هذا بالإضافة إلى استخدامه في تسمية بعض الأفلام السينمائية، ولكن الاستخدام الأكثر شيوعاً لهذا لاسم حول العالم عادة ما يُقصد به تلك القصة التي ترتبط بعروض الباليه ويسمى العرض باسم "بحيرة البجع".
عرض بحيرة البجع
وهو أكثر عروض الباليه شهرة حول العالم، على الرغم من أن بدايته سنة 1876 ميلادية كانت متواضعة، ولم تحصد الكثير من الاهتمام ولكنه أثبت فيما بعد أنه أحد أكثر العروض نجاحاً على الإطلاق، وقد تم تأليف هذا العرض من قِبل المؤلف الموسيقي الروسيPyotr Ilyich Tchaikovsky والمخرج المسرحي Vladimir Petrovich Begichev وذلك بشكل رئيسيّ، إلا أن هناك عدد من المؤلفين قد عملوا على العرض وطوّروه حتى ظهر بشكله النهائي لأول مرة سنة 1877 ميلادية، وقد عُرض في روسيا، وذلك في موسكو وساينت بيترسبيرغ، وفي لندن في إنجلترا.
كما تغيّر وتطوّر العرض على مر السنين أثناء انتشاره في جميع أنحاء أوروبا أولاً، ومن ثم في أنحاء مختلفة حول العالم، حيث لم تطرأ أية تغييرات جذرية على القصة، ولكن روتين الرقص وأسلوب التنفيذ تباين من مسرح لآخر ومن سنة لأخرى، واعتمد ذلك على الشركة المنفّذة للعرض، وعلى المؤلفين والمخرجين المختلفين في كل عرض، أما فيما يتعلّق بالموسيقى فقد حافظ العرض على الطابع التقليدي للأوركسترا من القرن التاسع عشر.
قصة العرض
كما ذكرت سابقاً أنّ القصة لم تتغير سوى بشكل طفيف، وقد حافظت على ملامحها الأساسية على مدى السنوات وباختلاف أماكن العرض، حيث تروي القصة مأساة أميرة تدعى أوديت تم تحويلها إلى بجعة من قِبل مشعوذ شرير بواسطة لعنة ألقاها عليها، ويقع أمير يدعى سيجفريد بحب أوديت ولكن المشعوذ يخدع الأمير ويجعله يختار فتاة أخرى تدعى أوديل، وهنا تختلف نهاية القصة لأنّه على الأغلب كما يُعتقد عن العرض الأول للقصة سنة 1877 كانت القصة الأصلية تنتهي بموت الأميرة أوديت، ولكن في عروض أخرى تم تعديل القصة بحيث تنتهي نهاية سعيدة، وتجتمع الأميرة أوديت بالأمير سيجفريد وتكسر اللعنة الملقاة عليها، وهناك فروقات أخرى كثيرة في العروض المختلفة.