المآثر التاريخية لمدينة مراكش
مدينة مراكش
مراكش مدينةٌ عربيةٌ تأسست في العام 1062م على يد يوسف بن تاشفين، وتقع جغرافياً في الجهة الجنوبية الوسطى من المغرب، وتبلغ مساحة أراضيها 230كم²، وترتفع عن مستوى سطح البحر 450 متراً، وبلغ عدد سكانها حسب إحصائيات عام 2014م 928.850 نسمة، ولها توأمة مع عدة مدن كمدينة القدس، ومدينة المشرق، ومدينة مارسيليا، ومدينة تومبوكتو، ومدينة غرناطة. ويعتمد اقتصادها بشكلٍ كلي على قطاع السياحة، إذ تعد مراكش من أبرز المدن السياحية في المملكة المغربية، وتجذب سنوياً حوالي 2.000.000 سائح، وتمتاز باحتوائها على العديد من المعالم السياحية والأثرية، والمآثر الدينية والتاريخية.
المآثر التاريخية لمدينة مراكش
* قصر البديع: يقع في الجهة الشمالية الشرقية من القصبة، وقد شيد في العام 15788ميلادي، وتحديداً بعد انتصار الشعب المغربي في معركة وادي المخازن على الجيش البرتغالي.
* باب دكالة وباب اغمات: يقع باب دكالة في الجهة الغربية منها، ويقع باب أغمات في الجهة الشرقية منها، ويعدان بابان رئيسيان من أسوار المدينة.
* أسوار مراكش: شيدت ما بين العام 1126م والعام 1127م.
* القبة المرابطية: تقع في جهة الجنوب من ساحة بن يوسف، وقد شيدت أيام حكم المرابطيين، وتمتاز القبة بالشكل المستطيل، وبالنقوش الغنية على الواجهات الخارجية منها، وبمدخليها الشمالي والجنوبي الذين يشبها شكل حدوة فرس، وبمدخليها الشمالي والشرقي المشيدين على شكل قوسين مفصصين.
* قبور السعديين: تقع في حي القصبة، وقد شُيدت في أواخر القرن السادس عشر وأوائل القرن السابع عشر، ودفن فيها أفراد العائلة الملكية السعدية، كما أنّها تضمّ:
- قاعة المحراب: هي عبارةٌ عن مسجدٍ صغيرٍ يحتوي على ثلاث أروقةٍ مرتكزةٍ على أعمدةٍ مصنوعة من الرخام.
- قاعة الاثنا عشر عموداً: هي مكان دفن جثمان السلطان أحمد المنصور، والسلاطين الثلاثة الذين حكموا من بعده.
- قاعة الكوات الثلاث: تمتاز بأنّها مكسوةٌ بالزخارف الجميلة.
* مسجد الكتبية: يقع في وسط المدينة وتحديداً بالقرب من ساحة جامع الفنا، وقد شُيد في العام 11477م على يد الخليفة عبد المؤمن بن علي الكومي على أنقاض قصر الحجر المرابطي، أمّا المسجد الثاني فقد شُيد في العام 1158م.
* مدرسة بن يوسف:شيدت في عصر المرينيين، وأعيد تشييدها ما بين العام 1564 والعام 1565 ميلادي على يد السلطان السعدي عبد الله الغالب، وتعدّ من أروع المدارس المشيدة في المغرب.
* ساحة جامع الفنا: تعدّ الساحة قلباً نابضاً لمراكش، حيث إنّها تُعتبر نقطة التقاءٍ بين المدينة والملاح والقصبة المخزنية، وتشتهر بالعروض المشوقة، وبرواة القصص، وبمروضي الأفاعي.
* قصر الباهية: يقع عند مدخل مدينة مراكش، وقد شُيد في لقرن التاسع عشر للميلاد، وتبلغ مساحته هكتارين.
مدينة مراكش
مراكش مدينةٌ عربيةٌ تأسست في العام 1062م على يد يوسف بن تاشفين، وتقع جغرافياً في الجهة الجنوبية الوسطى من المغرب، وتبلغ مساحة أراضيها 230كم²، وترتفع عن مستوى سطح البحر 450 متراً، وبلغ عدد سكانها حسب إحصائيات عام 2014م 928.850 نسمة، ولها توأمة مع عدة مدن كمدينة القدس، ومدينة المشرق، ومدينة مارسيليا، ومدينة تومبوكتو، ومدينة غرناطة. ويعتمد اقتصادها بشكلٍ كلي على قطاع السياحة، إذ تعد مراكش من أبرز المدن السياحية في المملكة المغربية، وتجذب سنوياً حوالي 2.000.000 سائح، وتمتاز باحتوائها على العديد من المعالم السياحية والأثرية، والمآثر الدينية والتاريخية.
المآثر التاريخية لمدينة مراكش
* قصر البديع: يقع في الجهة الشمالية الشرقية من القصبة، وقد شيد في العام 15788ميلادي، وتحديداً بعد انتصار الشعب المغربي في معركة وادي المخازن على الجيش البرتغالي.
* باب دكالة وباب اغمات: يقع باب دكالة في الجهة الغربية منها، ويقع باب أغمات في الجهة الشرقية منها، ويعدان بابان رئيسيان من أسوار المدينة.
* أسوار مراكش: شيدت ما بين العام 1126م والعام 1127م.
* القبة المرابطية: تقع في جهة الجنوب من ساحة بن يوسف، وقد شيدت أيام حكم المرابطيين، وتمتاز القبة بالشكل المستطيل، وبالنقوش الغنية على الواجهات الخارجية منها، وبمدخليها الشمالي والجنوبي الذين يشبها شكل حدوة فرس، وبمدخليها الشمالي والشرقي المشيدين على شكل قوسين مفصصين.
* قبور السعديين: تقع في حي القصبة، وقد شُيدت في أواخر القرن السادس عشر وأوائل القرن السابع عشر، ودفن فيها أفراد العائلة الملكية السعدية، كما أنّها تضمّ:
- قاعة المحراب: هي عبارةٌ عن مسجدٍ صغيرٍ يحتوي على ثلاث أروقةٍ مرتكزةٍ على أعمدةٍ مصنوعة من الرخام.
- قاعة الاثنا عشر عموداً: هي مكان دفن جثمان السلطان أحمد المنصور، والسلاطين الثلاثة الذين حكموا من بعده.
- قاعة الكوات الثلاث: تمتاز بأنّها مكسوةٌ بالزخارف الجميلة.
* مسجد الكتبية: يقع في وسط المدينة وتحديداً بالقرب من ساحة جامع الفنا، وقد شُيد في العام 11477م على يد الخليفة عبد المؤمن بن علي الكومي على أنقاض قصر الحجر المرابطي، أمّا المسجد الثاني فقد شُيد في العام 1158م.
* مدرسة بن يوسف:شيدت في عصر المرينيين، وأعيد تشييدها ما بين العام 1564 والعام 1565 ميلادي على يد السلطان السعدي عبد الله الغالب، وتعدّ من أروع المدارس المشيدة في المغرب.
* ساحة جامع الفنا: تعدّ الساحة قلباً نابضاً لمراكش، حيث إنّها تُعتبر نقطة التقاءٍ بين المدينة والملاح والقصبة المخزنية، وتشتهر بالعروض المشوقة، وبرواة القصص، وبمروضي الأفاعي.
* قصر الباهية: يقع عند مدخل مدينة مراكش، وقد شُيد في لقرن التاسع عشر للميلاد، وتبلغ مساحته هكتارين.