اليهود يحتفلون بعيد الفصح
يحتفل اليهود بعيد الفصح الذي يستمر ثمانية أيام، وسيتناولون أول طعام عائلي تقليدي بعد غروب شمس اليوم الاثنين 10 أبريل.
يحتفل اليهود بهذا العيد في ذكرى التحرر من العبودية في مصر، ويتناولون خلاله "خبز الفقر" الذي يعد دون استخدام الخميرة، لأنهم حضروه حينما خرجوا من مصر ولم يكن لديهم شيء آخر آنذاك.
أما الخبز العادي فيجمع قبل عيد الفصح ويحرق، أو يباع لغير اليهود، بينما تعالج الأواني التي حفظ فيها ذلك الخبز بطريقة خاصة، إما بالنار أو بالماء الفاتر.
ويعتبر العشاء العائلي الذي يقام في الليلتين الأولى والثانية من العيد أهم مظاهر الفصح، حيث تقرأ مقاطع من سفر الخروج من مصر في أثناء العشاء بتسلسل معين، وتوضع أطعمة رمزية في أطباق خاصة، تستخدم في عيد الفصح فقط.
وتوضع قطعة من لحم الضأن بعظمه، وبيضة مسلوقة، وقطعة من الخضار في طبق على المائدة ولا تؤكل، بينما يؤكل الخبز الخاص، وخليط من التفاح والتمر والجوز المبشور مع النبيذ.
ويشرب اليهود 4 كؤوس من النبيذ الأحمر في أثناء العشاء، وتعبأ الكأس الخامسة كتقليد متبع، وتترك للنبي إيليا، الذي سيبشر بمجيء المسيح المنتظر، وبحلول يوم القيامة، ولاستقبال النبي يترك باب المنزل مفتوحا.
ويعد عيد الفصح في إسرائيل موسما للرحلات الجماعية والحج إلى القدس، وتقام الاحتفالات بهذه المناسبة هذا العام من 10 إلى 18 أبريل.
يحتفل اليهود بعيد الفصح الذي يستمر ثمانية أيام، وسيتناولون أول طعام عائلي تقليدي بعد غروب شمس اليوم الاثنين 10 أبريل.
يحتفل اليهود بهذا العيد في ذكرى التحرر من العبودية في مصر، ويتناولون خلاله "خبز الفقر" الذي يعد دون استخدام الخميرة، لأنهم حضروه حينما خرجوا من مصر ولم يكن لديهم شيء آخر آنذاك.
أما الخبز العادي فيجمع قبل عيد الفصح ويحرق، أو يباع لغير اليهود، بينما تعالج الأواني التي حفظ فيها ذلك الخبز بطريقة خاصة، إما بالنار أو بالماء الفاتر.
ويعتبر العشاء العائلي الذي يقام في الليلتين الأولى والثانية من العيد أهم مظاهر الفصح، حيث تقرأ مقاطع من سفر الخروج من مصر في أثناء العشاء بتسلسل معين، وتوضع أطعمة رمزية في أطباق خاصة، تستخدم في عيد الفصح فقط.
وتوضع قطعة من لحم الضأن بعظمه، وبيضة مسلوقة، وقطعة من الخضار في طبق على المائدة ولا تؤكل، بينما يؤكل الخبز الخاص، وخليط من التفاح والتمر والجوز المبشور مع النبيذ.
ويشرب اليهود 4 كؤوس من النبيذ الأحمر في أثناء العشاء، وتعبأ الكأس الخامسة كتقليد متبع، وتترك للنبي إيليا، الذي سيبشر بمجيء المسيح المنتظر، وبحلول يوم القيامة، ولاستقبال النبي يترك باب المنزل مفتوحا.
ويعد عيد الفصح في إسرائيل موسما للرحلات الجماعية والحج إلى القدس، وتقام الاحتفالات بهذه المناسبة هذا العام من 10 إلى 18 أبريل.