ما هو حل الاكتئاب
الإكتئاب عبارة عن مصطلح يغلب عليه طابع الحزن،ومن علامات الإكتئاب الشعور باليأس ، وفقد الرغبة على المشاركة بالحياة الإجتماعية العامة ، ويصاحب ذلك فقدان الشهية نحو الطعام مما يؤدي إلى فقدان الوزن، وعلى العكس فهناك أيضا من يقبلون على الطعام بنهم وبدون وعي فيؤدي ذلك إلى زيادة وزنهم بشكل كبير ، بالإضافة إلى حدوث خلل في مواقيت النوم من زيادة أو نقصان ، ويؤدي كل ذلك إلى الكسل ونقص القدرة على التركيز،ونقص حيوية الجسم وبالتالي الخمول ، فيؤثر ذلك على أداء الفرد في عمله بشكل سلبي .
ومن الأمور التي يسببها الإكتئاب للمريض ، عدم الشعور بقيمة الحياة ، وأنّه لا قيمة له لوجوده ، وبالتالي وفي مراحل متقدمة من الإكتئاب فذلك قد يؤدي بالمريض إلى الإنتحار. ومن أسباب الإكتئاب يبرز عامل الوراثة،وهناك العوامل خارجية التي تسبب التوتر مثل ظروف العمل المحيطة بالفرد ، كعدم القدرة على إنجاز العمل المطلوب من الشخص ، وقد تكون نتيجة فقدان شخص مقرب ، أو فقد وظيفة أو مركز إجتماعي ،أو الشوق والحنين إلى عادات كان يمارسها الفرد ومن ثم فقدها ، ومن الأسباب أيضاً تعاطي الكحول التي تؤثر على الكبد والذي بدوره يتأثر ويؤدي إلى الإكتئاب ، وقد تصاب النساء بعد مرحلة الولادة بحالة من الإكتئاب نتيجة إفراز بعض الهرمونات .
ومن طرق العلاج المتبعة عدة حلول فمنها ما يكون علاجاً ذاتيا ً من داخل الفرد عن طريق الإندماج في أنشطة بدنية جسدية،والترفيه عن النفس بممارسة الأنشطة الرياضية،والرحلات والسفر،وتغيير الروتين اليومي ، كما يكون ذلك أيضاً بالتفاؤل والإختلاط بالآخرين ولا ننسى التقرب إلى الله بالعبادة والصلاة ،، وأيضا يمكن اللجوء إلى بعض الأدوية والعقاقير ، فهي تعمل علىتخفيف أعراض الإكتئاب ، لتساعد المريض على التخلص ذاتياً من الإكتئاب ، وهناك الإستشارة النفسية عند الأطباء المختصين ، الذي يتيح للمريض التحدث والتنفيس عما في داخله ومما يؤرقه ، مما يساعد الطبيب على تشخيص الحالة والوصول إلى طرق وأساليب فعالة للتخلص من حالة الإكتئاب ، وقد يمكن اللجوء إلى الصدمات الكهربائية التي تعمل على تنشيط الدماغ وتكون تحت إشراف طبي دقيق.
الإكتئاب عبارة عن مصطلح يغلب عليه طابع الحزن،ومن علامات الإكتئاب الشعور باليأس ، وفقد الرغبة على المشاركة بالحياة الإجتماعية العامة ، ويصاحب ذلك فقدان الشهية نحو الطعام مما يؤدي إلى فقدان الوزن، وعلى العكس فهناك أيضا من يقبلون على الطعام بنهم وبدون وعي فيؤدي ذلك إلى زيادة وزنهم بشكل كبير ، بالإضافة إلى حدوث خلل في مواقيت النوم من زيادة أو نقصان ، ويؤدي كل ذلك إلى الكسل ونقص القدرة على التركيز،ونقص حيوية الجسم وبالتالي الخمول ، فيؤثر ذلك على أداء الفرد في عمله بشكل سلبي .
ومن الأمور التي يسببها الإكتئاب للمريض ، عدم الشعور بقيمة الحياة ، وأنّه لا قيمة له لوجوده ، وبالتالي وفي مراحل متقدمة من الإكتئاب فذلك قد يؤدي بالمريض إلى الإنتحار. ومن أسباب الإكتئاب يبرز عامل الوراثة،وهناك العوامل خارجية التي تسبب التوتر مثل ظروف العمل المحيطة بالفرد ، كعدم القدرة على إنجاز العمل المطلوب من الشخص ، وقد تكون نتيجة فقدان شخص مقرب ، أو فقد وظيفة أو مركز إجتماعي ،أو الشوق والحنين إلى عادات كان يمارسها الفرد ومن ثم فقدها ، ومن الأسباب أيضاً تعاطي الكحول التي تؤثر على الكبد والذي بدوره يتأثر ويؤدي إلى الإكتئاب ، وقد تصاب النساء بعد مرحلة الولادة بحالة من الإكتئاب نتيجة إفراز بعض الهرمونات .
ومن طرق العلاج المتبعة عدة حلول فمنها ما يكون علاجاً ذاتيا ً من داخل الفرد عن طريق الإندماج في أنشطة بدنية جسدية،والترفيه عن النفس بممارسة الأنشطة الرياضية،والرحلات والسفر،وتغيير الروتين اليومي ، كما يكون ذلك أيضاً بالتفاؤل والإختلاط بالآخرين ولا ننسى التقرب إلى الله بالعبادة والصلاة ،، وأيضا يمكن اللجوء إلى بعض الأدوية والعقاقير ، فهي تعمل علىتخفيف أعراض الإكتئاب ، لتساعد المريض على التخلص ذاتياً من الإكتئاب ، وهناك الإستشارة النفسية عند الأطباء المختصين ، الذي يتيح للمريض التحدث والتنفيس عما في داخله ومما يؤرقه ، مما يساعد الطبيب على تشخيص الحالة والوصول إلى طرق وأساليب فعالة للتخلص من حالة الإكتئاب ، وقد يمكن اللجوء إلى الصدمات الكهربائية التي تعمل على تنشيط الدماغ وتكون تحت إشراف طبي دقيق.