ما هو العصر الكريتاسي
الحقب الزمنية منذ أن خلق الله الأرض ومن عليها متعددة وكثيرة, وحسب الدراسات العلمية واستخدام الكربون في تحديد عدد السنين والأزمنة ودراسات الآثار والأحافير تم تقسيم الزمن القديم إلى عدة حقب تختلف في طبيعة مكوناتها والمخلوقات التي عاشت فيها وطبيعة تكوين الكرة الأرضية بما فيها من يابسة ومحيطات وبحار وجبال.
فرأي العلم أنّ الزلازل والبراكين وتحرك الصفائح الأرضية ودخول أحدها أسفل أو فوق الآخر كان له دور كبير في تشكل التضاريس المعروفة حالياً وتغيير المناخ حيث أنّ هناك مناطق ارتفعت ومناطق أنخفضت وأخرى أختفت.
ومن أهم المناطق التي تغيرت وأثبت القرآن الكريم تغيرها فعلاً هي حفرة الإنهدام وهي ما تشكل عنها منطقة البحر الميت والإنخفاض الكبير الذي يحيط بها من سوريا شمالاً ختى جزء كبير من البحر الأحمر جنوباً.
العصر الكريتاسي: أتت تسمية هذا العصر بهذا الإسم من كلمة لا تينية هي كريتا أي الطباشير.وحسب التقديرات العلمية فإنّه دام ما يقارب 100 مليون سنة, عاشت فيه الديناصورت أخر حقبتها حيث انها كانت موجوده من قبل هذا العصر ولكن بأنواع مختلفة أخذت بالتحور مع الزمن حيث أن الانواع المعروفة لهذه الحقبة هي الديناصورات الطائرة ذات الريش (وهي ديناصورات صغيرة الحجم مقارنة بما كانت علية قديما), ووجد أيضاً حيوان الإنكلوصور الضخم وهو من الزواحف العملاقة وكان مقوس الظهر وجسمه مسلح بحراشيف عظمية.
وديناصور اليرانصور المفترس وكانت أذرعه قصيرة وقويةتساعدة بالسير على اليابسةوله ذيله لحمي طويل وغليظ ومخالب قوية وكان له صوت فحيح. وانقرضت كل فصيلة الديناصورات مع نهاية هذا العصر الكريتاسي بعد فترة حياة على الأرض تقدر من 100 - 200 مليون سنة.
وظهر في هذا العصر بداية انتشار النّباتات من التصنيف الزهري كالبلوط والأشنات.وعاشت فية الكثير من الحيوانات كالكنغر والتماسيح وبعض الطيور كبط السورولونسوالنورس ذو الأسنان وطيور الهيسبرنيس, وكذلك بعض الكائنات البحرية كسمكة البكنودونت الرعاشة وبعض الزواحف البحرية كسلحفاة الأركلون وقناديل البحر وسمك القرش.
أمّا من ناحية تكوين الكرة الأرضية فإن الكثير من البراكين حدثت و ضربت الأرض عدّة مذنبات مما أدّى إلى إنفصال أفريقيا عن أمريكا الجنوبية وزادت حركة الطفح البركاني في جبال الأنديز وتوقفت حركة الألتواء في وسط أوروبا.وتغير المناخ وأصبح قريب من المناخ الحالي منذ ذلك الوقت بظهور بعض المناطق الرطبة والدافئة والمناطق الباردة والأقطاب المتجمدة.
الحقب الزمنية منذ أن خلق الله الأرض ومن عليها متعددة وكثيرة, وحسب الدراسات العلمية واستخدام الكربون في تحديد عدد السنين والأزمنة ودراسات الآثار والأحافير تم تقسيم الزمن القديم إلى عدة حقب تختلف في طبيعة مكوناتها والمخلوقات التي عاشت فيها وطبيعة تكوين الكرة الأرضية بما فيها من يابسة ومحيطات وبحار وجبال.
فرأي العلم أنّ الزلازل والبراكين وتحرك الصفائح الأرضية ودخول أحدها أسفل أو فوق الآخر كان له دور كبير في تشكل التضاريس المعروفة حالياً وتغيير المناخ حيث أنّ هناك مناطق ارتفعت ومناطق أنخفضت وأخرى أختفت.
ومن أهم المناطق التي تغيرت وأثبت القرآن الكريم تغيرها فعلاً هي حفرة الإنهدام وهي ما تشكل عنها منطقة البحر الميت والإنخفاض الكبير الذي يحيط بها من سوريا شمالاً ختى جزء كبير من البحر الأحمر جنوباً.
العصر الكريتاسي: أتت تسمية هذا العصر بهذا الإسم من كلمة لا تينية هي كريتا أي الطباشير.وحسب التقديرات العلمية فإنّه دام ما يقارب 100 مليون سنة, عاشت فيه الديناصورت أخر حقبتها حيث انها كانت موجوده من قبل هذا العصر ولكن بأنواع مختلفة أخذت بالتحور مع الزمن حيث أن الانواع المعروفة لهذه الحقبة هي الديناصورات الطائرة ذات الريش (وهي ديناصورات صغيرة الحجم مقارنة بما كانت علية قديما), ووجد أيضاً حيوان الإنكلوصور الضخم وهو من الزواحف العملاقة وكان مقوس الظهر وجسمه مسلح بحراشيف عظمية.
وديناصور اليرانصور المفترس وكانت أذرعه قصيرة وقويةتساعدة بالسير على اليابسةوله ذيله لحمي طويل وغليظ ومخالب قوية وكان له صوت فحيح. وانقرضت كل فصيلة الديناصورات مع نهاية هذا العصر الكريتاسي بعد فترة حياة على الأرض تقدر من 100 - 200 مليون سنة.
وظهر في هذا العصر بداية انتشار النّباتات من التصنيف الزهري كالبلوط والأشنات.وعاشت فية الكثير من الحيوانات كالكنغر والتماسيح وبعض الطيور كبط السورولونسوالنورس ذو الأسنان وطيور الهيسبرنيس, وكذلك بعض الكائنات البحرية كسمكة البكنودونت الرعاشة وبعض الزواحف البحرية كسلحفاة الأركلون وقناديل البحر وسمك القرش.
أمّا من ناحية تكوين الكرة الأرضية فإن الكثير من البراكين حدثت و ضربت الأرض عدّة مذنبات مما أدّى إلى إنفصال أفريقيا عن أمريكا الجنوبية وزادت حركة الطفح البركاني في جبال الأنديز وتوقفت حركة الألتواء في وسط أوروبا.وتغير المناخ وأصبح قريب من المناخ الحالي منذ ذلك الوقت بظهور بعض المناطق الرطبة والدافئة والمناطق الباردة والأقطاب المتجمدة.