أكبر دولة مصدرة للغاز
تحتل روسيا وعاصمتها موسكو المرتبة الأولى في العالم من حيث المساحة، واحتوائها على الموارد المعدنية والمساحات الطبيعية، كما وأنها تحتل المرتبة التاسعة من حيث عدد السكان، تتميز روسيا بموقعها الاستراتيجي في العالم، حبث إنها تقع ما بين أوروبا وآسيا مشكّلة بذلك حلقة وصل ما بين القارتين، مما ساعدها في عمليات النقل والتجارة ما بين الدول.
لكن احتواء روسيا على أكبر احتياط طبيعي للغاز الطبيعي، وثامن أكبر احتياط من النفط، بالإضافة إلى احتلالها للمرتبة الثانية من مخزون الفحم في العالم جعل منها قوة عظمى، حيث تنتشر نصف حقول النفط والغاز في صحراء سيبيريا، والنصف الآخر موزع على عدة أقاليم ومناطق مثل منطقة القوقاز والأورال.
كما ساهم غنى روسيا بجميع هذه الموارد الطبيعية، وتقدمها التكنولوجي في مجال الطاقة الكهرمائية، في جعلها واحدة من أكبر الدول التي تقوم بتوليد الكهرباء، فهي تحتل المرتبة الثالثة في إنتاج الكهرباء، والمرتبة الخامسة في مجال توليد الكهرباء المتجددة.
الغاز الطبيعي
يعتبر الغاز الطبيعي واحداً من أهم مصادر الطاقة البديلة الأولية في العالم، ويعتبر من الموارد القليلة التكلفة بالمقارنة بأنواع النفط الأخرى، كما ويمتاز بنسبة تلويثه القليلة للبيئة، وسهولة استخراجه، حيث تكوّن هذا الغاز نتيجة الضغط والحرارة القائميْن على المخلفات الطبيعية من نباتات أو حيوانات ميتة في طبقات الأرض الجوفية أو قاع البحار والمحيطات، التي يصل انخفاضها إلى 6000 متر، ودرجة حرارتها إلى 150 درجة مئوية كحد أدنى.
ويمتاز بكثافة أقل بكثير من كثافة الماء، ويتكون الغاز الطبيعي من مجموعة من الغازات التي يتم فصلها بالحرارة، بعد أن يتم استخراجها، ومن أشهر أنواع هذا الغاز: الميثان، والبروبان، والبيوتان وغيرها.
أهمية الغاز الطبيعي و كيفية استخراجه
يتم استخدام الغاز الطبيعي في العديد من الصناعات الكيماوية، كما يعتبر المصدر الرئيس للطاقة في العالم، حيث يتم استخدامه في المطبخ وفي توليد الكهرباء، وفي صناعة الإسمنت، والبلاستيك وغيرها من الصناعات، حيث يتم استخراجه من الآبار الخاصة، ونقله بواسطة أنابيب إلى منطقة التجميع ومن ثم إلى معامل التكرير لتتم تنقيته من العوالق أو الماء، وتكون الخطوة الأخيرة بتحويل هذا الغاز إلى سائل من خلال خلال خلطه مع البروبان.
ونتيجة لأهميته الكبرى في حياتنا، فهناك العديد من الدول التي تسعى إلى البحث عنه في أرضها، ولكن هناك القليل من الدول في العالم التي تمتلك هذا المصدر الطبيعي، كدول الخليج والولايات المتحدة الأمريكية وغيرها، ولكن تعتبر دولة روسيا هي أكبر دولة في مجال إنتاج الغاز الطبيعي وتصديره.
تحتل روسيا وعاصمتها موسكو المرتبة الأولى في العالم من حيث المساحة، واحتوائها على الموارد المعدنية والمساحات الطبيعية، كما وأنها تحتل المرتبة التاسعة من حيث عدد السكان، تتميز روسيا بموقعها الاستراتيجي في العالم، حبث إنها تقع ما بين أوروبا وآسيا مشكّلة بذلك حلقة وصل ما بين القارتين، مما ساعدها في عمليات النقل والتجارة ما بين الدول.
لكن احتواء روسيا على أكبر احتياط طبيعي للغاز الطبيعي، وثامن أكبر احتياط من النفط، بالإضافة إلى احتلالها للمرتبة الثانية من مخزون الفحم في العالم جعل منها قوة عظمى، حيث تنتشر نصف حقول النفط والغاز في صحراء سيبيريا، والنصف الآخر موزع على عدة أقاليم ومناطق مثل منطقة القوقاز والأورال.
كما ساهم غنى روسيا بجميع هذه الموارد الطبيعية، وتقدمها التكنولوجي في مجال الطاقة الكهرمائية، في جعلها واحدة من أكبر الدول التي تقوم بتوليد الكهرباء، فهي تحتل المرتبة الثالثة في إنتاج الكهرباء، والمرتبة الخامسة في مجال توليد الكهرباء المتجددة.
الغاز الطبيعي
يعتبر الغاز الطبيعي واحداً من أهم مصادر الطاقة البديلة الأولية في العالم، ويعتبر من الموارد القليلة التكلفة بالمقارنة بأنواع النفط الأخرى، كما ويمتاز بنسبة تلويثه القليلة للبيئة، وسهولة استخراجه، حيث تكوّن هذا الغاز نتيجة الضغط والحرارة القائميْن على المخلفات الطبيعية من نباتات أو حيوانات ميتة في طبقات الأرض الجوفية أو قاع البحار والمحيطات، التي يصل انخفاضها إلى 6000 متر، ودرجة حرارتها إلى 150 درجة مئوية كحد أدنى.
ويمتاز بكثافة أقل بكثير من كثافة الماء، ويتكون الغاز الطبيعي من مجموعة من الغازات التي يتم فصلها بالحرارة، بعد أن يتم استخراجها، ومن أشهر أنواع هذا الغاز: الميثان، والبروبان، والبيوتان وغيرها.
أهمية الغاز الطبيعي و كيفية استخراجه
يتم استخدام الغاز الطبيعي في العديد من الصناعات الكيماوية، كما يعتبر المصدر الرئيس للطاقة في العالم، حيث يتم استخدامه في المطبخ وفي توليد الكهرباء، وفي صناعة الإسمنت، والبلاستيك وغيرها من الصناعات، حيث يتم استخراجه من الآبار الخاصة، ونقله بواسطة أنابيب إلى منطقة التجميع ومن ثم إلى معامل التكرير لتتم تنقيته من العوالق أو الماء، وتكون الخطوة الأخيرة بتحويل هذا الغاز إلى سائل من خلال خلال خلطه مع البروبان.
ونتيجة لأهميته الكبرى في حياتنا، فهناك العديد من الدول التي تسعى إلى البحث عنه في أرضها، ولكن هناك القليل من الدول في العالم التي تمتلك هذا المصدر الطبيعي، كدول الخليج والولايات المتحدة الأمريكية وغيرها، ولكن تعتبر دولة روسيا هي أكبر دولة في مجال إنتاج الغاز الطبيعي وتصديره.