الشعور بالوحدة.. مؤشر لزيادة فرص ألزهايمر
الشعور المستمر بالوحدة والانعزال عن الآخرين قد يكون راجعا إلى زيادة مستويات طبقات «أميلود» في المخ، ليصبح مؤشرا مهما على زيادة فرص الإصابة بمرض الألزهايمر في المرحلة قبل السريرية، وفقا لأحدث الأبحاث الطبية التي أجريت في هذا الصدد.
تتصف «الوحدة» بمشاعر خفية بالانفصال عن المحيط الاجتماعي، قد تترافق مع تغيرات في المخ في وقت مبكر من مرض الألزهايمر في المرحلة ما قبل السريرية، قبل الضعف الإدراكي المعتدل. فقد أظهرت النتائج أن أعلى عبء لصفائح «أميلويد» في المخ، ارتبط بمشاعر أكثر تواترا من العزلة، استبعاده، وتفتقر إلى الرفقة، بغض النظر عن العوامل الاجتماعية والديموغرافية، مقاييس موضوعية لأعراض الشبكة الاجتماعية، والاكتئاب والقلق.
الشعور المستمر بالوحدة والانعزال عن الآخرين قد يكون راجعا إلى زيادة مستويات طبقات «أميلود» في المخ، ليصبح مؤشرا مهما على زيادة فرص الإصابة بمرض الألزهايمر في المرحلة قبل السريرية، وفقا لأحدث الأبحاث الطبية التي أجريت في هذا الصدد.
تتصف «الوحدة» بمشاعر خفية بالانفصال عن المحيط الاجتماعي، قد تترافق مع تغيرات في المخ في وقت مبكر من مرض الألزهايمر في المرحلة ما قبل السريرية، قبل الضعف الإدراكي المعتدل. فقد أظهرت النتائج أن أعلى عبء لصفائح «أميلويد» في المخ، ارتبط بمشاعر أكثر تواترا من العزلة، استبعاده، وتفتقر إلى الرفقة، بغض النظر عن العوامل الاجتماعية والديموغرافية، مقاييس موضوعية لأعراض الشبكة الاجتماعية، والاكتئاب والقلق.