فيديو رائع بعنوان: الثورة الاجتماعية، تذكريني!
الإنسان اجتماعي بطبيعته، فالله سبحانه أوجد فيه هذه الفطرة الأساسية حتى يتكاثر ويعمر الأرض، فهو لديه العقل الذي يحفظ فيه ذكرياته مع عائلته وأصدقاءه وغيرهم من الأشخاص الذي يحتك بهم في حياته، والقلب الذي تتركز فيه المشاعر من حب وكره وسعادة وألم وغيرها، وهو أيضا يملك 86 بليون خلية عصبية لتعطيه نظرة شمولية وإحساس بالعالم من حوله، وكل هذه الأشياء تعمل على بلورة شخصيته المختلفة عن الآخرين.
منذ الأزل ونحن نشارك بعضنا البعض الأحداث والذكريات التي تمر بنا بالحياة، فبدأنا بالرسم على الصخور ومن ثم الكتابة عليها، ومن ثم أصبحنا نستخدم الورق لمشاركة ما نكتبه أو نرسمه، ومع تطور الحياة بدأنا باستخدام الإنترنت لإنشاء المدونات والمواقع، ومن ثم ظهرت الشبكات الاجتماعية المختلفة من Facebook و Tweeter و YouTube و Skype وغيرها، التي جعلتنا نتعرف على أناس جدد في حياتنا، وسهلت علينا مشاركة ما يخطر في بالنا من أفكار وخبرات وذكريات ومشاعر، إن كانت بالكتابة أو بالصورة أو بالفيديو أو حتى بالمواقع التي زرناها أو تعرفنا عليها، لتصبح كلمة “مشاركة” أو “Share” هي الكلمة المفضلة لدينا.
لا أعرف ما يخبئه المستقبل من تقنيات وابتكارات جديدة نستخدمها للتواصل مع بعضنا البعض، لكن ما أعرفه أن العالم في الوقت الحالي أصبح كقرية صغيرة كسرت حواجز العرقية واللغة بين الشعوب المختلفة، حتى أصبحنا نشارك ما نريد مع من نحب وفي أي بقعة في الأرض وبأي لغة!
حتى تتعمقوا أكثر بالموضوع، سأترككم مع الفيديو بعنوان The Social Revolution – Remember Me استرخوا ومن ثم شاهدوا واستمتعوا:
الإنسان اجتماعي بطبيعته، فالله سبحانه أوجد فيه هذه الفطرة الأساسية حتى يتكاثر ويعمر الأرض، فهو لديه العقل الذي يحفظ فيه ذكرياته مع عائلته وأصدقاءه وغيرهم من الأشخاص الذي يحتك بهم في حياته، والقلب الذي تتركز فيه المشاعر من حب وكره وسعادة وألم وغيرها، وهو أيضا يملك 86 بليون خلية عصبية لتعطيه نظرة شمولية وإحساس بالعالم من حوله، وكل هذه الأشياء تعمل على بلورة شخصيته المختلفة عن الآخرين.
منذ الأزل ونحن نشارك بعضنا البعض الأحداث والذكريات التي تمر بنا بالحياة، فبدأنا بالرسم على الصخور ومن ثم الكتابة عليها، ومن ثم أصبحنا نستخدم الورق لمشاركة ما نكتبه أو نرسمه، ومع تطور الحياة بدأنا باستخدام الإنترنت لإنشاء المدونات والمواقع، ومن ثم ظهرت الشبكات الاجتماعية المختلفة من Facebook و Tweeter و YouTube و Skype وغيرها، التي جعلتنا نتعرف على أناس جدد في حياتنا، وسهلت علينا مشاركة ما يخطر في بالنا من أفكار وخبرات وذكريات ومشاعر، إن كانت بالكتابة أو بالصورة أو بالفيديو أو حتى بالمواقع التي زرناها أو تعرفنا عليها، لتصبح كلمة “مشاركة” أو “Share” هي الكلمة المفضلة لدينا.
لا أعرف ما يخبئه المستقبل من تقنيات وابتكارات جديدة نستخدمها للتواصل مع بعضنا البعض، لكن ما أعرفه أن العالم في الوقت الحالي أصبح كقرية صغيرة كسرت حواجز العرقية واللغة بين الشعوب المختلفة، حتى أصبحنا نشارك ما نريد مع من نحب وفي أي بقعة في الأرض وبأي لغة!
حتى تتعمقوا أكثر بالموضوع، سأترككم مع الفيديو بعنوان The Social Revolution – Remember Me استرخوا ومن ثم شاهدوا واستمتعوا: