بالفيديو .. هل هناك فرق بالنسبة للبيض أين ينكسر ؟
كانت الأمور تسير على مايرام في بادئ الأمر، وكان يوما مشرقا لا ينذر بما هو غير عادي كما يبدو بتسجيل فيديو تظهر فيه عربة تنقل شحنة من بيض الدجاج النيئ. وحرصا على البيض من أن يتكسر أثناء النقل جلس شاب في مؤخرة العربة على الحاجز الخلفي، واضعا يديه بعناية على أعلى صناديق البيض، فيما جعل من جسده حاجزا ناعما بين الصناديق وأي عامل خارجي يمكن أن يصيب البيض فيقع ما لا تحمد عقباه. لكن ما لا تحمد عقباه وقع فعلا حينما سقط فجأة الحاجز الخلفي الذي كان الشاب يجلس عليه، فسقط معه الشاب ومن ثم تلاه عدد من صناديق البيض بحسب قانون الـ "دومينو" المعروف، الذي أثبت الواقع أنه القانون الذي لا يحتمل أي استثناءات، فتكسر العديد من البيض ما جعل الشارع يبدو وكأنه طبق أومليت كبير. لم يؤثر سقوط البيض على الشاب الذي حاول السيطرة على الموقف بأن مد يده لسيارة تسير خلفه .. وتلتقط الكاميرا في هذه السيارة هذا الحدث، لكي تتوقف، أملا بإنقاذ ما يمكن إنقاذه من البيض الذي كان مصيره السقوط في الشارع، ربما معزيا نفسه ببعض البيض "المحظوظ" الذي لم يتكسر بهذه الطريقة "المهينة"، ليجد طريقه إلى السوق كي يحظى بنصيبه من الكسر بالطريقة المعتادة في مطابخ النساء.
كانت الأمور تسير على مايرام في بادئ الأمر، وكان يوما مشرقا لا ينذر بما هو غير عادي كما يبدو بتسجيل فيديو تظهر فيه عربة تنقل شحنة من بيض الدجاج النيئ. وحرصا على البيض من أن يتكسر أثناء النقل جلس شاب في مؤخرة العربة على الحاجز الخلفي، واضعا يديه بعناية على أعلى صناديق البيض، فيما جعل من جسده حاجزا ناعما بين الصناديق وأي عامل خارجي يمكن أن يصيب البيض فيقع ما لا تحمد عقباه. لكن ما لا تحمد عقباه وقع فعلا حينما سقط فجأة الحاجز الخلفي الذي كان الشاب يجلس عليه، فسقط معه الشاب ومن ثم تلاه عدد من صناديق البيض بحسب قانون الـ "دومينو" المعروف، الذي أثبت الواقع أنه القانون الذي لا يحتمل أي استثناءات، فتكسر العديد من البيض ما جعل الشارع يبدو وكأنه طبق أومليت كبير. لم يؤثر سقوط البيض على الشاب الذي حاول السيطرة على الموقف بأن مد يده لسيارة تسير خلفه .. وتلتقط الكاميرا في هذه السيارة هذا الحدث، لكي تتوقف، أملا بإنقاذ ما يمكن إنقاذه من البيض الذي كان مصيره السقوط في الشارع، ربما معزيا نفسه ببعض البيض "المحظوظ" الذي لم يتكسر بهذه الطريقة "المهينة"، ليجد طريقه إلى السوق كي يحظى بنصيبه من الكسر بالطريقة المعتادة في مطابخ النساء.