رواية ثمانون عاماً بحثاً عن مخرج كاملة
رواية ثمانون عاماً بحثاً عن مخرج , واحدة من أجمل الروايات العربية الموجودة ..
الرواية للشهيد صلاح حسن
الرواية ممتعة للغاية ومليئة بالرمزية .. وأنصح الجميع بقراءتها ..
عدد صفحات الرواية : 296 صفحة
يقول مقدم الرواية زين العابدين الركابي في تقديم الرواية:-
اقتناع الكاتب بحقيقة اليهود كان من أقوى الدوافع على كتابة القصة.. واقتناعه اليقيني بهذه الحقيقة دفعه إلى حمل السلاح ضد العدو اليهودي.
كتب القصة بقلمه ليدفع عن أمته الهجوم اليهودي في التربية والثقافة والفكر. وحمل السلاح بيده ليجاهد اليهود الذين يمثلون أكبر خطر في تاريخ أمتنا. -كانت القصة مثالا ناطقا لضرورة الجهاد الفكري والتربوي ضد العدو. وكان استشهاد كاتبها مثالاً حيا لضرورة الجهاد المادي ضد أشرس الأعداء وأخطرهم.
فهل هناك من يكمل الاشواط…هنا وهناك؟ إن القرآن الكريم يؤكد هذه الحقيقة،،،
يقول تعالى:
“من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا”
((هذا بعض ما جاء في المقدمة))
لم أعثر في الانترنت على روابط منقحة وواضحة لهذه الرواية الجميلة الا بعد بحث مضني وهي من إعداد الأخ إبراهيم البريدي ..
روابط التحميل:
تحميل مباشر من هنا:
رواية ثمانون عاماً بحثاً عن مخرج , واحدة من أجمل الروايات العربية الموجودة ..
الرواية للشهيد صلاح حسن
الرواية ممتعة للغاية ومليئة بالرمزية .. وأنصح الجميع بقراءتها ..
عدد صفحات الرواية : 296 صفحة
يقول مقدم الرواية زين العابدين الركابي في تقديم الرواية:-
اقتناع الكاتب بحقيقة اليهود كان من أقوى الدوافع على كتابة القصة.. واقتناعه اليقيني بهذه الحقيقة دفعه إلى حمل السلاح ضد العدو اليهودي.
كتب القصة بقلمه ليدفع عن أمته الهجوم اليهودي في التربية والثقافة والفكر. وحمل السلاح بيده ليجاهد اليهود الذين يمثلون أكبر خطر في تاريخ أمتنا. -كانت القصة مثالا ناطقا لضرورة الجهاد الفكري والتربوي ضد العدو. وكان استشهاد كاتبها مثالاً حيا لضرورة الجهاد المادي ضد أشرس الأعداء وأخطرهم.
فهل هناك من يكمل الاشواط…هنا وهناك؟ إن القرآن الكريم يؤكد هذه الحقيقة،،،
يقول تعالى:
“من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا”
((هذا بعض ما جاء في المقدمة))
لم أعثر في الانترنت على روابط منقحة وواضحة لهذه الرواية الجميلة الا بعد بحث مضني وهي من إعداد الأخ إبراهيم البريدي ..
روابط التحميل:
تحميل مباشر من هنا: