قنبلة إسرائيلية - بريطانية تفتك بالعرب فقط
تناقلت وسائل إعلام ومواقع إلكترونية عربية خبرا يشير الى مشروع إسرائيلي - بريطاني يهتف الى تصنيع قنبلة تفتك بالعرب دون غيرهم، وذلك من خلال إعداد تركيبة خاصة في هذه القنبلة باستخدام مواد كيميائية تستهدف جيناً محددا لا يوجد لدى أي من الأعراق سوى العرب.
وأجريت التجارب لإعداد هذه القنبلة في معهد الأبحاث البيولوجية في "نيس تزيونا"، وهو يعتبر المركز الرئيس للأبحاث الخاصة بالأسلحة الكيميائية والجرثومية في إسرائيل، كما يؤكد موقع "التونسية" الإخباري نقلاً عن قناة "برس تي في" الإيرانية.
ويؤكد الموقع أن صانعي هذه القنبلة عملوا بحيث تنتشر فيروسات في الماء والهواء لسهولة تحقيق الهدف من خلال هذه العناصر الضرورية لحياة الإنسان، مشيراً الى هذه الفيروسات ستستهدف العرب وحدهم ولن تؤثر بأي شكل من الأشكال على غير العرب.
وبحسب القناة التي حصلت على هذه المعلومات من مصادر سرية فإنه عُثر بالفعل على فيروسات "القنبلة العرقية" في قطر، حيث أجرى باحثون بريطانيون وإسرائيليون تجاربهم للتحقق من مدى
فعالية الفيروسات ونجاحها باستهداف العرب، وذلك دون الإشارة الى ما اذا كانت "المصادر السرية"
توصلت الى معلومات حول رضا القائمين على هذه القنبلة بناءً على النتائج التي يفترض انها حققتها
في قطر.
تناقلت وسائل إعلام ومواقع إلكترونية عربية خبرا يشير الى مشروع إسرائيلي - بريطاني يهتف الى تصنيع قنبلة تفتك بالعرب دون غيرهم، وذلك من خلال إعداد تركيبة خاصة في هذه القنبلة باستخدام مواد كيميائية تستهدف جيناً محددا لا يوجد لدى أي من الأعراق سوى العرب.
وأجريت التجارب لإعداد هذه القنبلة في معهد الأبحاث البيولوجية في "نيس تزيونا"، وهو يعتبر المركز الرئيس للأبحاث الخاصة بالأسلحة الكيميائية والجرثومية في إسرائيل، كما يؤكد موقع "التونسية" الإخباري نقلاً عن قناة "برس تي في" الإيرانية.
ويؤكد الموقع أن صانعي هذه القنبلة عملوا بحيث تنتشر فيروسات في الماء والهواء لسهولة تحقيق الهدف من خلال هذه العناصر الضرورية لحياة الإنسان، مشيراً الى هذه الفيروسات ستستهدف العرب وحدهم ولن تؤثر بأي شكل من الأشكال على غير العرب.
وبحسب القناة التي حصلت على هذه المعلومات من مصادر سرية فإنه عُثر بالفعل على فيروسات "القنبلة العرقية" في قطر، حيث أجرى باحثون بريطانيون وإسرائيليون تجاربهم للتحقق من مدى
فعالية الفيروسات ونجاحها باستهداف العرب، وذلك دون الإشارة الى ما اذا كانت "المصادر السرية"
توصلت الى معلومات حول رضا القائمين على هذه القنبلة بناءً على النتائج التي يفترض انها حققتها
في قطر.