مرض الرهاب الاجتماعي – اسبابه – علاجه
يعتبر مرض الرهاب الاجتماعي احدى حالات
الاضطرابات النفسية التي تصيب الانسان فيصبح منعزل اجتماعياً, و يكون الشخص
المصاب بهذا الاضطراب يخاف خوف غير عقلاني من المناسبات والحالات الاجتماعية و التجمعات.
كما أنه يكون غير اجتماعي فلا يكون لديه صداقات أو علاقات اجتماعية.
و يتطلب علاج هذا الاضطراب المسمى بالرهاب الاجتماعي تدخل من الطبيب المختص, كما أنه
يجب أن تكون العائلة مهتمة و مساندة للشخص المصاب فهذا من أفضل الحلول.
و تقترح في هذا السياق المكتبة الوطنية
الامريكية لطبي بعض التوصيات و المقترحات التي من شأنها أن تساعد على
التخلص من هذه الحالة وأهمها:
- تلقي علاج سلوكي إدراكي للمساعدة في تحديد أسباب هذه المخاوف و تعلم طرق للسيطرة عليهم .
- البدء تدريجياً بحضور حفلات و مناسبات اجتماعية متنوعة وينصح بالبدء بالمناسبات المصغرة و التوسع تدريجياً.
- الحصول على الكثير من النوم وممارسة الرياضة وتناول وجبات الطعام حسب جدول منتظم.
- تجنب الكافيين أو الحد منه، إضافة إلى الحد من الادوية التي تستعمل
لتخفيف أعراض البرد التي تأخذ دون وصفة طبية والأدوية المنشطة الأخرى.
- مساندة الاشخاص المقربين وعدم الحكم على الشخص المصاب.
يعتبر مرض الرهاب الاجتماعي احدى حالات
الاضطرابات النفسية التي تصيب الانسان فيصبح منعزل اجتماعياً, و يكون الشخص
المصاب بهذا الاضطراب يخاف خوف غير عقلاني من المناسبات والحالات الاجتماعية و التجمعات.
كما أنه يكون غير اجتماعي فلا يكون لديه صداقات أو علاقات اجتماعية.
و يتطلب علاج هذا الاضطراب المسمى بالرهاب الاجتماعي تدخل من الطبيب المختص, كما أنه
يجب أن تكون العائلة مهتمة و مساندة للشخص المصاب فهذا من أفضل الحلول.
و تقترح في هذا السياق المكتبة الوطنية
الامريكية لطبي بعض التوصيات و المقترحات التي من شأنها أن تساعد على
التخلص من هذه الحالة وأهمها:
- تلقي علاج سلوكي إدراكي للمساعدة في تحديد أسباب هذه المخاوف و تعلم طرق للسيطرة عليهم .
- البدء تدريجياً بحضور حفلات و مناسبات اجتماعية متنوعة وينصح بالبدء بالمناسبات المصغرة و التوسع تدريجياً.
- الحصول على الكثير من النوم وممارسة الرياضة وتناول وجبات الطعام حسب جدول منتظم.
- تجنب الكافيين أو الحد منه، إضافة إلى الحد من الادوية التي تستعمل
لتخفيف أعراض البرد التي تأخذ دون وصفة طبية والأدوية المنشطة الأخرى.
- مساندة الاشخاص المقربين وعدم الحكم على الشخص المصاب.