التوت البري والفريز يقي من سرطان المريء
قال باحثون أميركيون إن الدراسة التي أجروها على قوارض في
المختبر أطعموها ثلاثة أنواع من التوت البري الأسود والأحمر والأزرق وهي
"بلاك بيريز" و"رد راسبيريز" و"بلو بيريز" بالاضافة إلى الفريز أو
الفراولة، حمتها من الإصابة بسرطان المرئ.
ووجد الباحثون في الأورام والأمراض السرطانية من مركز
السرطان في أوهايو ومستشفى جايمس للسرطان ومعهد سولوفي الأميركي للأبحاث
الطبية أن مستخلصات ثمار برية أخرى مثل "نوني" و "أكاي" و"ولفبيريز"
و"البلاك راسبيريز" تمنع أيضاً نمو السرطان.
وقال غاري ستونر من مركز الأبحاث الشامل للأمراض السرطانية في ولاية
أوهايو إنه أجرى دراسة على مستخلصات التوت الأسود "بلاك راسبيريز" لمعرفة
تأثيره في الوقاية من مرض سرطان المريء وربما سرطان الفم والقولون والمستقيم.
وأضاف "يجد الناس صعوبة في بعض أوقات السنة في الحصول على الـ'بلاك بيريز'
وقد سألوني ما إذا كانت هناك أنواع أخرى من التوت قد تمنع الإصابة بالسرطان".
وطحن الباحثون جميع أنواع التوت المذكورة ثم جففوها وجمدوها فحصلوا على
مسحوق كنتيجة لذلك قاموا بخلطه بأطعمة قدمت إلى قوارض في المختبر .
وقال ستونر في الدراسة التي نشرت في دورية الأبحاث الصيدلانية "بدا أن
جميع هذه القوارض كان لديها نوع محتمل للوقاية من السرطان، وقد لا يكون
هناك شيء "سحري" في التوت الأسود ( راسبيريز) ولكن جميع أنواع التوت الأخرى كانت فعالة أيضا.
قال باحثون أميركيون إن الدراسة التي أجروها على قوارض في
المختبر أطعموها ثلاثة أنواع من التوت البري الأسود والأحمر والأزرق وهي
"بلاك بيريز" و"رد راسبيريز" و"بلو بيريز" بالاضافة إلى الفريز أو
الفراولة، حمتها من الإصابة بسرطان المرئ.
ووجد الباحثون في الأورام والأمراض السرطانية من مركز
السرطان في أوهايو ومستشفى جايمس للسرطان ومعهد سولوفي الأميركي للأبحاث
الطبية أن مستخلصات ثمار برية أخرى مثل "نوني" و "أكاي" و"ولفبيريز"
و"البلاك راسبيريز" تمنع أيضاً نمو السرطان.
وقال غاري ستونر من مركز الأبحاث الشامل للأمراض السرطانية في ولاية
أوهايو إنه أجرى دراسة على مستخلصات التوت الأسود "بلاك راسبيريز" لمعرفة
تأثيره في الوقاية من مرض سرطان المريء وربما سرطان الفم والقولون والمستقيم.
وأضاف "يجد الناس صعوبة في بعض أوقات السنة في الحصول على الـ'بلاك بيريز'
وقد سألوني ما إذا كانت هناك أنواع أخرى من التوت قد تمنع الإصابة بالسرطان".
وطحن الباحثون جميع أنواع التوت المذكورة ثم جففوها وجمدوها فحصلوا على
مسحوق كنتيجة لذلك قاموا بخلطه بأطعمة قدمت إلى قوارض في المختبر .
وقال ستونر في الدراسة التي نشرت في دورية الأبحاث الصيدلانية "بدا أن
جميع هذه القوارض كان لديها نوع محتمل للوقاية من السرطان، وقد لا يكون
هناك شيء "سحري" في التوت الأسود ( راسبيريز) ولكن جميع أنواع التوت الأخرى كانت فعالة أيضا.