الاسعافات الأولية لحالات النزيف الداخلي
تعتبر حالات النزيف الداخلي أكثر خطورة من
حالات النزيف الخارجي وذلك لصعوبة تحديد موضع النزيف و الوصول إليه لذا
يجب أن يكون الشخص الذي سيقوم بإسعاف حالة نزيف داخلي على دراية واسعة
بالإسعاف و أصوله و أن يكون شديد الحذر في التعامل مع الحالة .
ويمكن للمسعف أن يحدد مكان الزيف الخارجي بمعرفة نوع الحادث و مدى الأصابة التي تعرض لها المصاب .
بلإضافة إلى الأمور التالية التي تسهل تحديد مكان النزيف:
1- وجود كدمات في المنطقة المصابة.
2- الأحساس بالقلق و التوتر وعدم الراحة.
3- وجود نبض متفاوت بين سريع و ضعيف.
4- وجود نسيج ليفي مثل نسيج البطن و يكون مؤلم و متورم.
5- شحوب في لون الجلد و بروده و تحوله إلى الأزرق.
6- الأحساس بالعطش المتزايد.
7- تنفس سريع.
8- فقدان الوعي.
9- وجود علامات صدمة.
على المسعف الأولي أن يقوم بالأمور التالي لأسعاف المصاب :
- قياس العلامات الحيوية و متبعتها من نبض, ضغط, تنفس, درجة الحرارة.
- وضع المصاب بأكثر طريقة مريحة و ملائمة له و للأصابة.
- عدم تعرض المصاب للحرارة أو البرودة العالية.
- العمل على تهدئة المصاب.
- علاج الأصابات الأخرى إن وجدت.
- احضار الأسعاف بأقصى سرعة.
يجب على المسعف الأولي الحذر من أن وجود
نزيف داخلي قد يؤدي إلى تدهور حالة المصاب و من ثم الموت لأنه يؤدي إلى
حدوث صدمة وفشل بالرئة و القلب.
تعتبر حالات النزيف الداخلي أكثر خطورة من
حالات النزيف الخارجي وذلك لصعوبة تحديد موضع النزيف و الوصول إليه لذا
يجب أن يكون الشخص الذي سيقوم بإسعاف حالة نزيف داخلي على دراية واسعة
بالإسعاف و أصوله و أن يكون شديد الحذر في التعامل مع الحالة .
ويمكن للمسعف أن يحدد مكان الزيف الخارجي بمعرفة نوع الحادث و مدى الأصابة التي تعرض لها المصاب .
بلإضافة إلى الأمور التالية التي تسهل تحديد مكان النزيف:
1- وجود كدمات في المنطقة المصابة.
2- الأحساس بالقلق و التوتر وعدم الراحة.
3- وجود نبض متفاوت بين سريع و ضعيف.
4- وجود نسيج ليفي مثل نسيج البطن و يكون مؤلم و متورم.
5- شحوب في لون الجلد و بروده و تحوله إلى الأزرق.
6- الأحساس بالعطش المتزايد.
7- تنفس سريع.
8- فقدان الوعي.
9- وجود علامات صدمة.
على المسعف الأولي أن يقوم بالأمور التالي لأسعاف المصاب :
- قياس العلامات الحيوية و متبعتها من نبض, ضغط, تنفس, درجة الحرارة.
- وضع المصاب بأكثر طريقة مريحة و ملائمة له و للأصابة.
- عدم تعرض المصاب للحرارة أو البرودة العالية.
- العمل على تهدئة المصاب.
- علاج الأصابات الأخرى إن وجدت.
- احضار الأسعاف بأقصى سرعة.
يجب على المسعف الأولي الحذر من أن وجود
نزيف داخلي قد يؤدي إلى تدهور حالة المصاب و من ثم الموت لأنه يؤدي إلى
حدوث صدمة وفشل بالرئة و القلب.