أعظم مشهد للطيور على وجه الارض
أن كنت من محبي و عشاق الطيور الجميلة
والرائعة فحتماً سوف تسر بهذا المنظر الرائع الذي يقع وسط كينيا على بحيرة
ناكورو الضحلة ,هذا المكان يوفر أعظم مشهد للطيور على سطح الارض بحسب
العديد من الاحصائيات .
حيث يتوافر في المكان عدد لا يمكن احصائه
من أكثر من مليون طائر نحام (البشروس) و التي تتجمع فوق مياه هذه البحيرة
لتتغذى على الطحالب التي تزدهر في المياه القلوية الدافئة مع وجود كمية
كبيرة من الصودا التي يسببها التبخر الشديد بسبب أشعة الشمس الأفريقية.
يختلف عدد الطيور في هذه البقعة باختلاف الماء و الغذاء و شروط حياة هذا النوع من
الطيور و بحسب اعتقاد العلماء فإن الطيور التي تتواجد على هذه البحيرة
تستهلك يومياً ما يصل إلى 500 طن من الطحالب.
و تستخدم هذه الطيور أعناقها الطويلة التي
تحنيها و تدخلها في الماء لتمتص الماء و تخرج من بينه الطحالب للتغذية و
العوالق و الكائنات المجهرية العالقة في الماء لتتغذى عليها.
وفضلا عن وجود كميات من الروبيان الصغير جداً و الذي يمنح الطيور هذا اللون الوردي.
وقد تم في عام 1961 أنشاء حديقة بحيرة
ناكورو الوطنية حول هذا المكان و ذلك لحمايته و الحفاظ على البيئة الموجودة
فيه و ذلك وسط قلق و مخاوف من أثار التلوث و بشكل خاص التلوث الناتج عن
الصناعات المحلية حيث أن عدد طيور النحام (البشروس) في هذا المكان هو في
تناقص مستمر .
أن كنت من محبي و عشاق الطيور الجميلة
والرائعة فحتماً سوف تسر بهذا المنظر الرائع الذي يقع وسط كينيا على بحيرة
ناكورو الضحلة ,هذا المكان يوفر أعظم مشهد للطيور على سطح الارض بحسب
العديد من الاحصائيات .
حيث يتوافر في المكان عدد لا يمكن احصائه
من أكثر من مليون طائر نحام (البشروس) و التي تتجمع فوق مياه هذه البحيرة
لتتغذى على الطحالب التي تزدهر في المياه القلوية الدافئة مع وجود كمية
كبيرة من الصودا التي يسببها التبخر الشديد بسبب أشعة الشمس الأفريقية.
يختلف عدد الطيور في هذه البقعة باختلاف الماء و الغذاء و شروط حياة هذا النوع من
الطيور و بحسب اعتقاد العلماء فإن الطيور التي تتواجد على هذه البحيرة
تستهلك يومياً ما يصل إلى 500 طن من الطحالب.
و تستخدم هذه الطيور أعناقها الطويلة التي
تحنيها و تدخلها في الماء لتمتص الماء و تخرج من بينه الطحالب للتغذية و
العوالق و الكائنات المجهرية العالقة في الماء لتتغذى عليها.
وفضلا عن وجود كميات من الروبيان الصغير جداً و الذي يمنح الطيور هذا اللون الوردي.
وقد تم في عام 1961 أنشاء حديقة بحيرة
ناكورو الوطنية حول هذا المكان و ذلك لحمايته و الحفاظ على البيئة الموجودة
فيه و ذلك وسط قلق و مخاوف من أثار التلوث و بشكل خاص التلوث الناتج عن
الصناعات المحلية حيث أن عدد طيور النحام (البشروس) في هذا المكان هو في
تناقص مستمر .