تشاد
تشاد دولة أفريقية فقيرة تقع في الجزء الأوسط للقارة السمراء, وأبرز ما يميزها أنها من الدول التي لا تطل على بحار أو محيطات.
الناحية الجغرافية
تقع جمهورية تشاد في وسط قارة أفريقيا,
وتحدها ليبيا من الشمال، والسودان من الشرق، وجمهورية أفريقيا الوسطى من
الجنوب، ونيجيريا والكاميرون من الجهة الجنوبية الغربية، والنيجر من الغرب.
والأراضي التشادية هي عبارة عن صحراء
شاسعة المساحة, وأبرز تضاريسها هي جبال تيبستي الموجودة في الشمال والتي
تعد أكبر السلاسل الجبلية في الصحراء الكبرى.
وعن المناخ في تشاد فهو جاف حار في معظم أنحاء البلاد.
الناحية الإقتصادية
تعتمد في إقتصادها على الإنتاج الحيواني
والزراعي, بالإضافة إلى الدخل الناتج من البترول والجمارك, ومن أشهر
زراعتها الأرز والقطن والذرة وقصب السكر والفول السوداني والسمسم والصمغ
العربي والمانجو والبرتقال.
أما عن الثروات المعدنية فتتمتع تشاد بكم
هائل من البترول والحديد والذهب واليورانيوم والرخام والزنك, ولكنها لم
تستفد منهم حتى الآن, وذلك بسبب قلة الإمكانيات المادية التي تساعد في
استثمار تلك المعادن الهامة.
تشاد دولة أفريقية فقيرة تقع في الجزء الأوسط للقارة السمراء, وأبرز ما يميزها أنها من الدول التي لا تطل على بحار أو محيطات.
- العاصمة : أنجمينا.
- عدد السكان : 11.780.600 نسمة.
- المساحة الإجمالية : 1.284.000 كيلو متر مربع.
- الديانة الأولي : الإسلام.
- اللغة الرسمية : الفرنسية, العربية.
- أهم المدن : أنجمينا, أم دام.
- العملة الوطنية : الفرنك الأفريقي.
الناحية الجغرافية
تقع جمهورية تشاد في وسط قارة أفريقيا,
وتحدها ليبيا من الشمال، والسودان من الشرق، وجمهورية أفريقيا الوسطى من
الجنوب، ونيجيريا والكاميرون من الجهة الجنوبية الغربية، والنيجر من الغرب.
والأراضي التشادية هي عبارة عن صحراء
شاسعة المساحة, وأبرز تضاريسها هي جبال تيبستي الموجودة في الشمال والتي
تعد أكبر السلاسل الجبلية في الصحراء الكبرى.
وعن المناخ في تشاد فهو جاف حار في معظم أنحاء البلاد.
الناحية الإقتصادية
تعتمد في إقتصادها على الإنتاج الحيواني
والزراعي, بالإضافة إلى الدخل الناتج من البترول والجمارك, ومن أشهر
زراعتها الأرز والقطن والذرة وقصب السكر والفول السوداني والسمسم والصمغ
العربي والمانجو والبرتقال.
أما عن الثروات المعدنية فتتمتع تشاد بكم
هائل من البترول والحديد والذهب واليورانيوم والرخام والزنك, ولكنها لم
تستفد منهم حتى الآن, وذلك بسبب قلة الإمكانيات المادية التي تساعد في
استثمار تلك المعادن الهامة.