طليقة سيف الاسلام القذافي التركية تكشف اسراره !
تحدثت عارضة الأزياء التركية إبرو شنجي لصحيفة الحريات التركية عن طليقها سيف الاسلام القذافي ابن الرئيس الليبي معمر القذافي ,
عارضة الأزياء التركية إبرو شنجي
وقالت: "لقد تعرفنا على بعض في انجلترا وبعدها استمرت علاقتنا الغرامية ثم تم
زواجنا حيث كان سيف مشغف بي شغفا ولكنني بصراحة كنت أعمل المستحيل كي
أحبه.. لقد كنا نعيش حياة الملوك بكل ما للكلمة من معنى بينما الشعب خارج
القصور يعاني الفقر والجوع".
واشارت طليقة سيف الاسلام : "لقد كان سيف ضعيف جدا امام عنصر النساء لدرجة أنه كان يلتقي 3 نساء في اليوم الواحد مما أثار حفظيتي حيث أنني كنت اعرب له عن امتعاضي من هذا
التصرف ولكنه لم يكن يكترث لامتعاضي. ولقد استمرت علاقتنا ببعض 3 سنوات.
كان يصرف اموالا طائلة في سبيل حياة الرغد. فمثلا كان يداوم على احياء حفلة
عيد ميلاده في تركيا في مدينة بودروم أكبر وأعرق مدينة سياحية تطل على
بحري اليونان ايجا والبحر الابيض المتوسط".
واضافت شنجي : "كان يعشق النساء الجميلات ولأجل ذلك كان أصدقاءه من كبار رجال
الأعمال الاتراك يجلبون له الحسناوات التركيات وفي المقابل كان سيف الاسلام
يعمل على تسهيل أمور هؤلاء الرجال داخل ليبيا".
واختتمت حديثها قائلة : "لقد كانت تصرفاته وتصرفات أهله بمثابة سلوك غريب لا يمكن أن اصف إلا بأنه كان وعائلته مجانين بمعنى الكلمة".
سيف الاسلام
تحدثت عارضة الأزياء التركية إبرو شنجي لصحيفة الحريات التركية عن طليقها سيف الاسلام القذافي ابن الرئيس الليبي معمر القذافي ,
عارضة الأزياء التركية إبرو شنجي
وقالت: "لقد تعرفنا على بعض في انجلترا وبعدها استمرت علاقتنا الغرامية ثم تم
زواجنا حيث كان سيف مشغف بي شغفا ولكنني بصراحة كنت أعمل المستحيل كي
أحبه.. لقد كنا نعيش حياة الملوك بكل ما للكلمة من معنى بينما الشعب خارج
القصور يعاني الفقر والجوع".
واشارت طليقة سيف الاسلام : "لقد كان سيف ضعيف جدا امام عنصر النساء لدرجة أنه كان يلتقي 3 نساء في اليوم الواحد مما أثار حفظيتي حيث أنني كنت اعرب له عن امتعاضي من هذا
التصرف ولكنه لم يكن يكترث لامتعاضي. ولقد استمرت علاقتنا ببعض 3 سنوات.
كان يصرف اموالا طائلة في سبيل حياة الرغد. فمثلا كان يداوم على احياء حفلة
عيد ميلاده في تركيا في مدينة بودروم أكبر وأعرق مدينة سياحية تطل على
بحري اليونان ايجا والبحر الابيض المتوسط".
واضافت شنجي : "كان يعشق النساء الجميلات ولأجل ذلك كان أصدقاءه من كبار رجال
الأعمال الاتراك يجلبون له الحسناوات التركيات وفي المقابل كان سيف الاسلام
يعمل على تسهيل أمور هؤلاء الرجال داخل ليبيا".
واختتمت حديثها قائلة : "لقد كانت تصرفاته وتصرفات أهله بمثابة سلوك غريب لا يمكن أن اصف إلا بأنه كان وعائلته مجانين بمعنى الكلمة".
سيف الاسلام