أبل تسعى لإستخدام التكنولوجيا للتعرف على الأصوات
ذكرت تقارير صحفية أن شركة "أبل"
الأميركية، رائدة صناعة الحاسبات والهواتف المحمولة في العالم، دخلت في
محادثات جادة مع صانع تكنولوجيا التعرف على الأصوات "نوانس"،
في أمل للتوصل إلى اتفاق للحصول على ترخيص استخدام تلك تكنولوجيا على منصة تشغيل الأجهزة المحمولة "آي أوه إس".
وذكر موقع "تك كرانش" الأميركي المعني بالأخبار التقنية، نقلا عن مصادر مطلعة
على تلك المحادثات، قد تتخذ شكل صفقات الاستحواذ، لكن ذلك غير محتمل تماما.
وتصل قيمة "نوانس" حاليا إلى 6 مليارات دولار استنادا إلى سعر أسهمها، كما يمكن
أن يتم بيع الشركة مقابل أكثر من ذلك بكثير، حيث يتوقع الكثيرين مواصلة
تطوير تكنولوجيا التعرف على الأصوات وزيادة شعبية استخدامها.
ويبدو أن صفقة منح ترخيص الاستخدام بين "أبل" و"نوانس" هي الأكثر ترجيحا، حيث أن
شراء "نوانس" لن يمثل زيادة كبيرة في الاحتياطي النقدي لشركة "أبل"، بل على
العكس قد يخلق صراعات بسبب الاتفاقيات الحالية لشركة "نوانس" مع الشركات التقنية الأخرى.
يذكر أن "أبل" تستخدم بالفعل تكنولوجيا "نوانس" بشكل
غير مباشر بعد استحواذها على شركة "سيري" التي تطور تطبيق للتعرف على
الأصوات يستخدم تكنولوجيا "نوانس".
وتولي "أبل" اهتماما كبيرا في تقديم
ميزة التعرف على الأصوات على نظام تشغيلها الخاص بالأجهزة المحمولة،
فالشركات المنافسة مثل "غوغل" تقدم تكنولوجياتها الخاصة بالتعرف على
الأصوات لمنصة "أندرويد" المفتوحة المصدر.
ذكرت تقارير صحفية أن شركة "أبل"
الأميركية، رائدة صناعة الحاسبات والهواتف المحمولة في العالم، دخلت في
محادثات جادة مع صانع تكنولوجيا التعرف على الأصوات "نوانس"،
في أمل للتوصل إلى اتفاق للحصول على ترخيص استخدام تلك تكنولوجيا على منصة تشغيل الأجهزة المحمولة "آي أوه إس".
وذكر موقع "تك كرانش" الأميركي المعني بالأخبار التقنية، نقلا عن مصادر مطلعة
على تلك المحادثات، قد تتخذ شكل صفقات الاستحواذ، لكن ذلك غير محتمل تماما.
وتصل قيمة "نوانس" حاليا إلى 6 مليارات دولار استنادا إلى سعر أسهمها، كما يمكن
أن يتم بيع الشركة مقابل أكثر من ذلك بكثير، حيث يتوقع الكثيرين مواصلة
تطوير تكنولوجيا التعرف على الأصوات وزيادة شعبية استخدامها.
ويبدو أن صفقة منح ترخيص الاستخدام بين "أبل" و"نوانس" هي الأكثر ترجيحا، حيث أن
شراء "نوانس" لن يمثل زيادة كبيرة في الاحتياطي النقدي لشركة "أبل"، بل على
العكس قد يخلق صراعات بسبب الاتفاقيات الحالية لشركة "نوانس" مع الشركات التقنية الأخرى.
يذكر أن "أبل" تستخدم بالفعل تكنولوجيا "نوانس" بشكل
غير مباشر بعد استحواذها على شركة "سيري" التي تطور تطبيق للتعرف على
الأصوات يستخدم تكنولوجيا "نوانس".
وتولي "أبل" اهتماما كبيرا في تقديم
ميزة التعرف على الأصوات على نظام تشغيلها الخاص بالأجهزة المحمولة،
فالشركات المنافسة مثل "غوغل" تقدم تكنولوجياتها الخاصة بالتعرف على
الأصوات لمنصة "أندرويد" المفتوحة المصدر.