الضوء الأزرق يفوز بالألفية
يوجد الكثير من الإختراعات التي ظهرت إلى
العالم وذلك بعد سنوات عديدة من البحث والدراسة والتجارب, ومن بين هذه
الاكتشافات والتي بذل فيها العالم الياباني العبقري ” شوجي ناكومورا ”
جهداً كبيراً وسنوات كثيرة من الدراسة والتجارب ما يسمى ” بالضوء الأزرق ” ,
والذي سنتناوله تفصيلياً داخل هذه المقالة.
حيث قام هذا العالم بما عرف بثورة الضوء
الأزرق منذ ما يقرب من 10 سنوات, فالمعروف عن هذا الضوء إمكانية تغذيته,
وقد تحدث العالم الياباني عن فوائد هذا الضوء عند تسلمه جائزة الألفية على
هذا الإختراع المذهل, فقال ” يمكن الاستفادة منه في شتى المجالات وخاصةً في
الدول النامية, حيث يمكن من خلاله القيام بتعقيم مياه الشرب, كما يمكن
استخدامه كمصدر كبير للطاقة, وتخزين المعلومات بصورة أكثر فاعلية وسرعة.
كما تعتبر الصمامات ثنائية الضوء
الموجودة في الضوء الأزرق أكثر كفاءة وتكلفة من المصابيح العادية, حيث
إنها لا تستهلك كمية كبيرة من الطاقة الكهربائية, كما يمكن دمجها مع ألواح
لإستقبال الطاقة الشمسية, لتعمل على زيادة حجم الإنارة وخاصةً في البلدان
الفقيرة التي لا توجد بها كميات كبيرة من الطاقة.
وتعد جائزة الألفية واحدة من أكبر وأرقى
الجوائز الكبرى في مجال التكنولوجيا الحديثة, فهي تعادل في قدرها جائزة
نوبل حيث تصل المكافئة للفائز بهذه الجائزة إلى 680 ألف جنيه استرليني.
يوجد الكثير من الإختراعات التي ظهرت إلى
العالم وذلك بعد سنوات عديدة من البحث والدراسة والتجارب, ومن بين هذه
الاكتشافات والتي بذل فيها العالم الياباني العبقري ” شوجي ناكومورا ”
جهداً كبيراً وسنوات كثيرة من الدراسة والتجارب ما يسمى ” بالضوء الأزرق ” ,
والذي سنتناوله تفصيلياً داخل هذه المقالة.
حيث قام هذا العالم بما عرف بثورة الضوء
الأزرق منذ ما يقرب من 10 سنوات, فالمعروف عن هذا الضوء إمكانية تغذيته,
وقد تحدث العالم الياباني عن فوائد هذا الضوء عند تسلمه جائزة الألفية على
هذا الإختراع المذهل, فقال ” يمكن الاستفادة منه في شتى المجالات وخاصةً في
الدول النامية, حيث يمكن من خلاله القيام بتعقيم مياه الشرب, كما يمكن
استخدامه كمصدر كبير للطاقة, وتخزين المعلومات بصورة أكثر فاعلية وسرعة.
كما تعتبر الصمامات ثنائية الضوء
الموجودة في الضوء الأزرق أكثر كفاءة وتكلفة من المصابيح العادية, حيث
إنها لا تستهلك كمية كبيرة من الطاقة الكهربائية, كما يمكن دمجها مع ألواح
لإستقبال الطاقة الشمسية, لتعمل على زيادة حجم الإنارة وخاصةً في البلدان
الفقيرة التي لا توجد بها كميات كبيرة من الطاقة.
وتعد جائزة الألفية واحدة من أكبر وأرقى
الجوائز الكبرى في مجال التكنولوجيا الحديثة, فهي تعادل في قدرها جائزة
نوبل حيث تصل المكافئة للفائز بهذه الجائزة إلى 680 ألف جنيه استرليني.