أخطاء شائعة في العقيدة
هناك الكثير من
الأخطاء الشائعة في العقيدة الإسلامية والتي قد يرتكبها البعض منا دون قصد ,
وهناك أيضاً الكثير من الأشياء التي يفعلها الناس على أنها سنة ولكنها
بدعة , ولذلك فسوف نتناول في حديثنا داخل هذه المقالة مجموعة من الأخطاء
الشائعة والتي يقع فيها البعض من الناس .
إتخاذ المساجد على القبور
من الأخطاء الشائعة عن الكثيرين من
الناس إتخاذ المساجد عند القبور وهذا من وسائل الشرك ، فقد لعن الرسول
الكريم صلى الله عليه وسلم اليهود والنصارى على ذلك ، فقال ” لعن الله
اليهود والنصارى إتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ” , وقال أيضاً ” ألا وإن من
كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا
القبور مساجد ، إني أنهاكم عن ذلك ” , وعن مسلم في صحيحه أيضاً عن جابر بن
عبدالله الأنصاري رضي الله عنهما قال ” نهى رسول الله أن يجصص القبر وأن
يقعد عليه وأن يبنى عليه “ , فلابد من الحذر من ذلك والبعد عنه تماماً كما
أمرنا الرسول الكريم , فالشرك بالله من أعظم الذنوب والكبائر فيقول الله
سبحانه وتعالى في كتابه العزيز ” إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ
بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء ” ( سورة النساء , الآية 48 ) .
دعاء الأموات والغائبين
وهناك أيضاً نوع آخر من أنواع الشرك
والتي لا يعرفها الناس وهو دعاء الأموات والغائبين والجن والأصنام
والأشجار والنجوم والإستغاثة بهم فيقول الله جل جلاله ” وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ
هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ ” ( سورة يونس , الآية 18 ) والآيات
الكريمة توضح الكثير من المعاني فلابد من الحرص الكامل أثناء الدعاء حتى لا
نقع في هذه الأخطاء .
الإحتفال بالموالد
ومن المنكرات والبدع الشائهة هي
الإحتفال بالموالد والتي نهانا عنها ديننا الحنيف , فيقول رسول الله صلى
الله عليه وسلم ” إياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة
ضلالة ” , وقوله أيضاً ” من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ” وقوله ”
من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ” صدق الرسول الكريم صلى الله عليه
وسلم .
هناك الكثير من
الأخطاء الشائعة في العقيدة الإسلامية والتي قد يرتكبها البعض منا دون قصد ,
وهناك أيضاً الكثير من الأشياء التي يفعلها الناس على أنها سنة ولكنها
بدعة , ولذلك فسوف نتناول في حديثنا داخل هذه المقالة مجموعة من الأخطاء
الشائعة والتي يقع فيها البعض من الناس .
إتخاذ المساجد على القبور
من الأخطاء الشائعة عن الكثيرين من
الناس إتخاذ المساجد عند القبور وهذا من وسائل الشرك ، فقد لعن الرسول
الكريم صلى الله عليه وسلم اليهود والنصارى على ذلك ، فقال ” لعن الله
اليهود والنصارى إتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ” , وقال أيضاً ” ألا وإن من
كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا
القبور مساجد ، إني أنهاكم عن ذلك ” , وعن مسلم في صحيحه أيضاً عن جابر بن
عبدالله الأنصاري رضي الله عنهما قال ” نهى رسول الله أن يجصص القبر وأن
يقعد عليه وأن يبنى عليه “ , فلابد من الحذر من ذلك والبعد عنه تماماً كما
أمرنا الرسول الكريم , فالشرك بالله من أعظم الذنوب والكبائر فيقول الله
سبحانه وتعالى في كتابه العزيز ” إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ
بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء ” ( سورة النساء , الآية 48 ) .
دعاء الأموات والغائبين
وهناك أيضاً نوع آخر من أنواع الشرك
والتي لا يعرفها الناس وهو دعاء الأموات والغائبين والجن والأصنام
والأشجار والنجوم والإستغاثة بهم فيقول الله جل جلاله ” وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ
هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ ” ( سورة يونس , الآية 18 ) والآيات
الكريمة توضح الكثير من المعاني فلابد من الحرص الكامل أثناء الدعاء حتى لا
نقع في هذه الأخطاء .
الإحتفال بالموالد
ومن المنكرات والبدع الشائهة هي
الإحتفال بالموالد والتي نهانا عنها ديننا الحنيف , فيقول رسول الله صلى
الله عليه وسلم ” إياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة
ضلالة ” , وقوله أيضاً ” من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ” وقوله ”
من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ” صدق الرسول الكريم صلى الله عليه
وسلم .