أضخم الضفادع “ضفدع الشيطان”
كائن برمائي كان يعيش من ملايين السنين وقد أنقرض الأن, ويعد نوع من أنواع الضفادع لكنه
كان يتميز بكبر حجمه بالنسبة للضفادع التي نراها الأن وقد عرق بإسم
“الضفدع الشيطان”.
وصفه
هذا الضفدع الكبير الذي كان يصل طوله الى أكثر من 41 سم ووزنه حوالي
4,5 كيلوجرام كان يعيش في جزيرة مدغشقر منذ أكثر من 65 أو70 مليون سنة في
العصر الذي يطلق العلماء عليه العصر الطباشيري.
يتميز هذا الضفدع الضخم بالعدوانية الشديدة حيث أنه شديدة الشراهة
والإفتراس حيث إنه يتغذى على السحالي والفقاريات كما إنه يسرق بيض
الديناصورات التي كانت موجودة بهذا العصر السحيق ويأكله.
وقد وجد علماء الحفريات بقايا رفات لهذا الضفدع العملاق في مدغشقر حيث
كان يعيش هذا الكائن الغريب وأكثر المعلومات أهمية هي وجود رفات وبقايا
أثر لهذه الضفادع الغريبة في أمريكا الجنوبية أيضاً مما يؤكد على وجود
إتصال بين الأرضين (مدغشقر وأمريكا الجنوبية) منذ ملايين السنين.
أما عن قدرته علي الدفاع عن نفسه فكانت قدرته ضعيفة جداً حيث أن ضخامة
حجم هذا الضفدع جعلته هدف سهل للكائنات الأكبر حجماً منه حيث أن حركته
بطيئة بالمقارنة بالضفادع الموجودة الأن والتي تملك من السرعة والقفز
العالي ما يمكنها من الهروب من الأعداء.
كما أن هذا النوع من الضفادع كان من أنواع الضفادع الغير سامة مما يجعل
صيده هدف أكثر سهولة وقد إنقرض هذا النوع من الضفادع لأسباب غير معروفة
ولكن علماء الحفريات لا يزالون يبحثون عن مزيد من المعلومات عن هذا الضفدع
الغريب الذي ودع عالمنا منذ ملايين السنين.
كائن برمائي كان يعيش من ملايين السنين وقد أنقرض الأن, ويعد نوع من أنواع الضفادع لكنه
كان يتميز بكبر حجمه بالنسبة للضفادع التي نراها الأن وقد عرق بإسم
“الضفدع الشيطان”.
وصفه
هذا الضفدع الكبير الذي كان يصل طوله الى أكثر من 41 سم ووزنه حوالي
4,5 كيلوجرام كان يعيش في جزيرة مدغشقر منذ أكثر من 65 أو70 مليون سنة في
العصر الذي يطلق العلماء عليه العصر الطباشيري.
يتميز هذا الضفدع الضخم بالعدوانية الشديدة حيث أنه شديدة الشراهة
والإفتراس حيث إنه يتغذى على السحالي والفقاريات كما إنه يسرق بيض
الديناصورات التي كانت موجودة بهذا العصر السحيق ويأكله.
وقد وجد علماء الحفريات بقايا رفات لهذا الضفدع العملاق في مدغشقر حيث
كان يعيش هذا الكائن الغريب وأكثر المعلومات أهمية هي وجود رفات وبقايا
أثر لهذه الضفادع الغريبة في أمريكا الجنوبية أيضاً مما يؤكد على وجود
إتصال بين الأرضين (مدغشقر وأمريكا الجنوبية) منذ ملايين السنين.
أما عن قدرته علي الدفاع عن نفسه فكانت قدرته ضعيفة جداً حيث أن ضخامة
حجم هذا الضفدع جعلته هدف سهل للكائنات الأكبر حجماً منه حيث أن حركته
بطيئة بالمقارنة بالضفادع الموجودة الأن والتي تملك من السرعة والقفز
العالي ما يمكنها من الهروب من الأعداء.
كما أن هذا النوع من الضفادع كان من أنواع الضفادع الغير سامة مما يجعل
صيده هدف أكثر سهولة وقد إنقرض هذا النوع من الضفادع لأسباب غير معروفة
ولكن علماء الحفريات لا يزالون يبحثون عن مزيد من المعلومات عن هذا الضفدع
الغريب الذي ودع عالمنا منذ ملايين السنين.