لاعبون خلدوا في التاريخ السعودي 2
السعودية دوماً ما كانت تملك الكثير من الموهوبين
في كرة القدم .. وكثيراً منهم أحبتهم الجماهير وخلدوا في الذكريات, نستكمل
في هذه المقال سرد باقي أساطير الكرة السعودية و نلقي الضوء على مدافعين خلدوا في التاريخ .
الصقر الكبير محمد عبدالجواد
اللاعب الكبير محمد عبد الجواد الظهير الأيسر وقائد نادي الأهلي بجده,
ومحمد عبد الجواد المعتزل حالياً ولد في نوفمبر من العام 1962, وشارك
اللاعب في الكثير من البطولات مع المنتخب السعودي حيث شارك في بطولة كأس
آسيا عام 1984 و كذلك في نفس الكأس عام 1988 وشارك اللاعب في بطولة كأس
العالم التي أقيمت عام 1994, ومحمد عبد الجواد سليل عائلة سعودية معروفة
في جده وعرف عنه حبه الكبير للاعب ماجد عبد الله وتاريخه الكروي مليء
بالإنجازات و البطولات المحلية و الآسيوية و العالمية, ويعمل الآن محلل في
قناة الجزيرة بقطر كمحلل رياضي و هو أول من عمل في ما يسمى سماسرة اللاعبين .
الإمبراطور صالح النعيمة
أطلق عليه الجماهير الإمبراطور و أطلقوا عليه أيضاً المدرسة إنه
المدافع الأشهر و الأقوى في التاريخ الكروي السعودي صالح النعيمة, وحياة
اللاعب صالح النعيمة بدأت بدايتها الحقيقة عندما وقع اللاعب لنادي الهلال
في عام 1976, وبقي اللاعب الكبير لاعب إحتياطياً لمدة تجاوزت العام, ثم
كانت أول مباراة له مع نادي الهلال و كانت أمام نادي القادسية, وفيها سجل
أول هدف له في حياته أمام الجماهير الغفيرة, ويعود الفضل في اكتشاف اللاعب
الكبير صالح إلى الأستاذ عبد الرحمن بن سعيد و الذي توعد له بحياة كروية
ناجحة, واختير اللاعب الكبير ليشارك في المنتخب الوطني وشارك بالفعل
كأساسي في بطولة آسيا قاد اللاعب المنتخب في كأس الأمم الآسيوية عامي 1984
و 1988 و أقيمت مباراة اعتزاله بحضور منتخب نجوم العالم و كانت في العام 1990 .
السد العالي أحمد جميل
اللاعب الكبير أحمد جميل ميمون, لاعب وكابتن نادي الاتحاد السعودي
وكذلك اللاعب السابق في المنتخب السعودي، يعتبر الكابتن من أشهر اللاعبين
الذي لعبوا في مركز المدافع في التاريخ الكروي السعودي حتي لقبه البعض
بلقب السد العالي, ولد الكابتن أحمد جميل ميمون في العام 1968 في مدينة
جده بالمملكة، ولعب في البداية في ناشئين نادي الاتحاد ثم لعب اللاعب
مباراة واحدة في مركز الظهير لفريق شباب الاتحاد قبل أن يختير ليلعب في
الفريق الأول، حيث اختاره مدرب الفريق الأول ليكون هو اللاعب الاحتياطي
للمدافعين حامد صبحي و صلاح عياد, وبعدها احتل اللاعب مركز أساسي كمدافع,
وحاز اللاعب علي العديد من الإنجازات مع فريق الاتحاد وعرف عنه روحه القيادية .
السعودية دوماً ما كانت تملك الكثير من الموهوبين
في كرة القدم .. وكثيراً منهم أحبتهم الجماهير وخلدوا في الذكريات, نستكمل
في هذه المقال سرد باقي أساطير الكرة السعودية و نلقي الضوء على مدافعين خلدوا في التاريخ .
الصقر الكبير محمد عبدالجواد
اللاعب الكبير محمد عبد الجواد الظهير الأيسر وقائد نادي الأهلي بجده,
ومحمد عبد الجواد المعتزل حالياً ولد في نوفمبر من العام 1962, وشارك
اللاعب في الكثير من البطولات مع المنتخب السعودي حيث شارك في بطولة كأس
آسيا عام 1984 و كذلك في نفس الكأس عام 1988 وشارك اللاعب في بطولة كأس
العالم التي أقيمت عام 1994, ومحمد عبد الجواد سليل عائلة سعودية معروفة
في جده وعرف عنه حبه الكبير للاعب ماجد عبد الله وتاريخه الكروي مليء
بالإنجازات و البطولات المحلية و الآسيوية و العالمية, ويعمل الآن محلل في
قناة الجزيرة بقطر كمحلل رياضي و هو أول من عمل في ما يسمى سماسرة اللاعبين .
الإمبراطور صالح النعيمة
أطلق عليه الجماهير الإمبراطور و أطلقوا عليه أيضاً المدرسة إنه
المدافع الأشهر و الأقوى في التاريخ الكروي السعودي صالح النعيمة, وحياة
اللاعب صالح النعيمة بدأت بدايتها الحقيقة عندما وقع اللاعب لنادي الهلال
في عام 1976, وبقي اللاعب الكبير لاعب إحتياطياً لمدة تجاوزت العام, ثم
كانت أول مباراة له مع نادي الهلال و كانت أمام نادي القادسية, وفيها سجل
أول هدف له في حياته أمام الجماهير الغفيرة, ويعود الفضل في اكتشاف اللاعب
الكبير صالح إلى الأستاذ عبد الرحمن بن سعيد و الذي توعد له بحياة كروية
ناجحة, واختير اللاعب الكبير ليشارك في المنتخب الوطني وشارك بالفعل
كأساسي في بطولة آسيا قاد اللاعب المنتخب في كأس الأمم الآسيوية عامي 1984
و 1988 و أقيمت مباراة اعتزاله بحضور منتخب نجوم العالم و كانت في العام 1990 .
السد العالي أحمد جميل
اللاعب الكبير أحمد جميل ميمون, لاعب وكابتن نادي الاتحاد السعودي
وكذلك اللاعب السابق في المنتخب السعودي، يعتبر الكابتن من أشهر اللاعبين
الذي لعبوا في مركز المدافع في التاريخ الكروي السعودي حتي لقبه البعض
بلقب السد العالي, ولد الكابتن أحمد جميل ميمون في العام 1968 في مدينة
جده بالمملكة، ولعب في البداية في ناشئين نادي الاتحاد ثم لعب اللاعب
مباراة واحدة في مركز الظهير لفريق شباب الاتحاد قبل أن يختير ليلعب في
الفريق الأول، حيث اختاره مدرب الفريق الأول ليكون هو اللاعب الاحتياطي
للمدافعين حامد صبحي و صلاح عياد, وبعدها احتل اللاعب مركز أساسي كمدافع,
وحاز اللاعب علي العديد من الإنجازات مع فريق الاتحاد وعرف عنه روحه القيادية .