الطيران الجوي السعودي
الخطوط الجوية العربية السعودية للطيران
هي واحدة من النواقل الوطنية الموجودة في الممكلة العربية السعودية, وتعد
واحدة من أكبر شركات الطيران في المنطقة العربية, حيث تخدم أكثر من 70 جهة
داخلية ودولية, وتتخذ من مطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة مقراً لها.
بداية شركة الطيران السعودية
تأسست هذه الشركة في عام 1945, وبالتحديد
عندما قام الرئيس الأمريكي السابق ثيودور روزفلت بإهداء ثلاثة طائرات
دوجلاس دي سي 3 إلى الملك عبد العزيز, وكانت أولى رحلاتها الدولية إلى
مدينة دمشق في سوريا في العاشر من يونيو عام 1945.
وفي عام 1945 أيضاً تم إفتتاح أول مطار
رسمي في السعودية في مدينة جدة, وفي أواخر الأربعينات تم توسع الشركة بحيث
تخدم الوجهات الدولية ومنها بيروت والقاهرة و الأراضي الفلسطينية, حيث قامت
الشركة بشراء طائرتين من نفس الطراز.
قدمت شركة تي دبليو أيه الأمريكية دعم
هائل لشركة الطيران السعودية في عام 1949, فأهدتها خمسة طائرات من نوع
بريستول 170, مما ساعد في عملية نقل البضائع والركاب.
وفي الخمسينات قامت الشركة بإضافة العديد
من المدن في خريطتها الجوية ومنها كراتشي وعمان وإسطنبول والكويت وأسمرة
وبورت سودان, حيث قامت بشراء أربعة طائرات جديدة من طراز دي سي 4, وعشرة
طائرات من طراز كونفير 340, وقامت بإنشاء أول مركز خاص للصيانة في عام
1959, وكان مقره جدة.
في عام 1962 إستلمت الشركة طائرتين من
طراز بوينغ 720, وأصبحت أول شركة في الشرق الأوسط تستخدم الطائرات النفاثة,
وفي التاسع عشر من فبراير 1963 سجلت الشركة بشكل رسمي وأصبحت مستقلة
تماماً عن الحكومة السعودية.
الخطوط الجوية العربية السعودية للطيران
هي واحدة من النواقل الوطنية الموجودة في الممكلة العربية السعودية, وتعد
واحدة من أكبر شركات الطيران في المنطقة العربية, حيث تخدم أكثر من 70 جهة
داخلية ودولية, وتتخذ من مطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة مقراً لها.
بداية شركة الطيران السعودية
تأسست هذه الشركة في عام 1945, وبالتحديد
عندما قام الرئيس الأمريكي السابق ثيودور روزفلت بإهداء ثلاثة طائرات
دوجلاس دي سي 3 إلى الملك عبد العزيز, وكانت أولى رحلاتها الدولية إلى
مدينة دمشق في سوريا في العاشر من يونيو عام 1945.
وفي عام 1945 أيضاً تم إفتتاح أول مطار
رسمي في السعودية في مدينة جدة, وفي أواخر الأربعينات تم توسع الشركة بحيث
تخدم الوجهات الدولية ومنها بيروت والقاهرة و الأراضي الفلسطينية, حيث قامت
الشركة بشراء طائرتين من نفس الطراز.
قدمت شركة تي دبليو أيه الأمريكية دعم
هائل لشركة الطيران السعودية في عام 1949, فأهدتها خمسة طائرات من نوع
بريستول 170, مما ساعد في عملية نقل البضائع والركاب.
وفي الخمسينات قامت الشركة بإضافة العديد
من المدن في خريطتها الجوية ومنها كراتشي وعمان وإسطنبول والكويت وأسمرة
وبورت سودان, حيث قامت بشراء أربعة طائرات جديدة من طراز دي سي 4, وعشرة
طائرات من طراز كونفير 340, وقامت بإنشاء أول مركز خاص للصيانة في عام
1959, وكان مقره جدة.
في عام 1962 إستلمت الشركة طائرتين من
طراز بوينغ 720, وأصبحت أول شركة في الشرق الأوسط تستخدم الطائرات النفاثة,
وفي التاسع عشر من فبراير 1963 سجلت الشركة بشكل رسمي وأصبحت مستقلة
تماماً عن الحكومة السعودية.