أبنية كجملٍ ينطقها اللسان
إن الإنسان أحدث مخلوق على وجه الأرض فهو وجد بعد
وجود الحيوانات بآلاف السنين ولكن الله أعطاه من العقل ما جعله يبني العالم
على أشكال كثيرة وجعل لكل إنسان تفكير خاص به, عقل الإنسان أوصله إلى
الفضاء وركوب السفن الفضائية وأوصله إلى أسفل المحيط كل هذا التفكير ما هو
إلا نتاج بحث ودراسة وتفكير وعلم وتأمل ووقت وعرق وجهد مبذول للوصول إلى
هذا الإنجاز وتحقيق كثير من الأحلام التي كان يحلم بها الإنسان قديماً ومن
الآن وصاعداً فإن كل ما سوف يحلم به الإنسان سوف يحققه ولو بعد سنين.
تحف معمارية
تعتبر العمارة هي فن وعلم التشييد والتصميم ليسد الإنسان بها احتياجاته
كالسكن أو التجارة وغيرها من احتياجات الإنسان المتعددة, ويعتبر المعماري
فنان وفيلسوف من الدرجة الأولى حيث يعتمد على فكرة الموضوع والابتكار الجيد
لهذه الفكرة لينفذها على أرض الواقع, لذلك دائما ما يرتبط مجال العمارة
بعلم النفس والفلسفة والرياضيات والعلوم الإنسانية وأيضاً التاريخ والفن
بجميع أنواعه لذلك فهو مجال شامل وتوسعي.
تاريخ العمارة
نستطيع تقسيم تاريخ العمارة إلى حقب زمنية عديدة فهي منذ فجر التاريخ
عندما اختار الإنسان لنفسه كوخاً ليعيش فيه ثم من الجريد ثم من الطوب اللبن
والأخشاب وهكذا تتتابع البنايات والتشييدات المختلفة إلى أن وصلنا الآن
لهذا الحد من العلم وهو بناء المباني على هيئة أشكال نستخدمها في حياتنا
اليومية أو صور نتذكرها وهكذا يتابع هذا العلم وانتشر انتشار واضح وبالغ,
ومن الواضح أن عجلة التطور والتقدم لن تقف إلى آخر الزمان.
المدارس المعمارية
يوجد عديد من المدارس المعمارية حيث أنها مدارس تشترك في الهدف وهو
الحصول على جيل من المبدعين والفنانين المعماريين ولكنها تختلف في عديد من
الصفات الأخرى, فكل مدرسة لها خصائصها ومميزاتها المختلفة التي تميزها عن
غيرها ومن هذه المدارس نجد المدرسة التكعيبية والمدرسة المستقبلية ومدرسة
ديستيل والمدرسة التركيبية والمدرسة الوظيفية والمدرسة البنائية والمدرسة
التفكيكية والمدرسة التعبيرية أو الوصفية.
منازل جميلة
نرى أن هذه المباني من الأفكار الجميلة لدي الإنسان وأنها أيضاً تدل على
براعته الكبيرة في عمل كل هذه التصميمات وطرحها في أرض الواقع بعد عناء
وجهد كبير ومن الملاحظ أن هذه الأفكار انتشرت في جميع أنحاء العالم وفي
كثير من الدول ولكل دولة أسلوبها الخاص الذي يميزها عن غيرها من الدول وفي
النهاية لا يسعنا القول إلا أن نقول ما أبدع وأجمل أفكار الإنسان فهي بحق
موهبة لا يعلمها إلا من يقدرها.
إن الإنسان أحدث مخلوق على وجه الأرض فهو وجد بعد
وجود الحيوانات بآلاف السنين ولكن الله أعطاه من العقل ما جعله يبني العالم
على أشكال كثيرة وجعل لكل إنسان تفكير خاص به, عقل الإنسان أوصله إلى
الفضاء وركوب السفن الفضائية وأوصله إلى أسفل المحيط كل هذا التفكير ما هو
إلا نتاج بحث ودراسة وتفكير وعلم وتأمل ووقت وعرق وجهد مبذول للوصول إلى
هذا الإنجاز وتحقيق كثير من الأحلام التي كان يحلم بها الإنسان قديماً ومن
الآن وصاعداً فإن كل ما سوف يحلم به الإنسان سوف يحققه ولو بعد سنين.
تحف معمارية
تعتبر العمارة هي فن وعلم التشييد والتصميم ليسد الإنسان بها احتياجاته
كالسكن أو التجارة وغيرها من احتياجات الإنسان المتعددة, ويعتبر المعماري
فنان وفيلسوف من الدرجة الأولى حيث يعتمد على فكرة الموضوع والابتكار الجيد
لهذه الفكرة لينفذها على أرض الواقع, لذلك دائما ما يرتبط مجال العمارة
بعلم النفس والفلسفة والرياضيات والعلوم الإنسانية وأيضاً التاريخ والفن
بجميع أنواعه لذلك فهو مجال شامل وتوسعي.
تاريخ العمارة
نستطيع تقسيم تاريخ العمارة إلى حقب زمنية عديدة فهي منذ فجر التاريخ
عندما اختار الإنسان لنفسه كوخاً ليعيش فيه ثم من الجريد ثم من الطوب اللبن
والأخشاب وهكذا تتتابع البنايات والتشييدات المختلفة إلى أن وصلنا الآن
لهذا الحد من العلم وهو بناء المباني على هيئة أشكال نستخدمها في حياتنا
اليومية أو صور نتذكرها وهكذا يتابع هذا العلم وانتشر انتشار واضح وبالغ,
ومن الواضح أن عجلة التطور والتقدم لن تقف إلى آخر الزمان.
المدارس المعمارية
يوجد عديد من المدارس المعمارية حيث أنها مدارس تشترك في الهدف وهو
الحصول على جيل من المبدعين والفنانين المعماريين ولكنها تختلف في عديد من
الصفات الأخرى, فكل مدرسة لها خصائصها ومميزاتها المختلفة التي تميزها عن
غيرها ومن هذه المدارس نجد المدرسة التكعيبية والمدرسة المستقبلية ومدرسة
ديستيل والمدرسة التركيبية والمدرسة الوظيفية والمدرسة البنائية والمدرسة
التفكيكية والمدرسة التعبيرية أو الوصفية.
منازل جميلة
نرى أن هذه المباني من الأفكار الجميلة لدي الإنسان وأنها أيضاً تدل على
براعته الكبيرة في عمل كل هذه التصميمات وطرحها في أرض الواقع بعد عناء
وجهد كبير ومن الملاحظ أن هذه الأفكار انتشرت في جميع أنحاء العالم وفي
كثير من الدول ولكل دولة أسلوبها الخاص الذي يميزها عن غيرها من الدول وفي
النهاية لا يسعنا القول إلا أن نقول ما أبدع وأجمل أفكار الإنسان فهي بحق
موهبة لا يعلمها إلا من يقدرها.