نور الأمة
قد تصنع الأمم تاريخاً وقد يصنع التاريخ أمماً ,ولكن من النادر أن نجد
عبر قصص التاريخ والأمم والشعوب شخصاً يصنع الأمة والتاريخ معاً وأيضاً أن
تظل رسالته وأتباعه إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ,إننا نتحدث عن خير
الأنام والرحمة المهداه محمد بن عبد الله
غطاء سيف الرسول
سموه قبل الدعوة بالصادق الأمين ,وبعد أن
جاءه الوحى أتهموه بالسحر والجنون وهو من هو, صبر لمدة 13 سنة بمكة المكرمة
إلى أن أذن له المولى بالهجرة إلى يثرب
عمامة الرسول وبردته وعصاه
وفى يثرب أسس دولته على التقوى والتى بقت خالده إلى أبد الدهر فى عبقرية
إحتار العلماء والمحدثون والمستشرقون فيها فمنهم من يصفه عليه الصلاة
والسلام على أنه قائد عسكري ومنهم من يقول هو سياسي محنك ومنهم من رأى فيه
ملكاً أو إمبراطوار ونعتوه بالكثير والكثير ولكنهم لم يعلموا أنه كل هذا وأكثر .
أثر قدم الرسول
قارنوا بين سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وكثير من سير الملوك
والعظماء والحكماء لكنهم لم يجدوا سبيلاً أو مناصاً من الإعتراف بأنه أعظم
الخالدين في تاريخ البشر منذ بدء الخليقة وإلى نهاية المطاف
سيوف الرسول
توفي الرسول صلى الله عليه وسلم عن 63 عاماً بعد أن ترك للبشرية إرثاً
وزاداً يكفيهم إلى نهاية الرحلة بعدما أن قضى 23 عاماً فى سبيل الدعوة إلى
الإله الحق صلى الله عليه وسلم
قد تصنع الأمم تاريخاً وقد يصنع التاريخ أمماً ,ولكن من النادر أن نجد
عبر قصص التاريخ والأمم والشعوب شخصاً يصنع الأمة والتاريخ معاً وأيضاً أن
تظل رسالته وأتباعه إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ,إننا نتحدث عن خير
الأنام والرحمة المهداه محمد بن عبد الله
غطاء سيف الرسول
سموه قبل الدعوة بالصادق الأمين ,وبعد أن
جاءه الوحى أتهموه بالسحر والجنون وهو من هو, صبر لمدة 13 سنة بمكة المكرمة
إلى أن أذن له المولى بالهجرة إلى يثرب
عمامة الرسول وبردته وعصاه
وفى يثرب أسس دولته على التقوى والتى بقت خالده إلى أبد الدهر فى عبقرية
إحتار العلماء والمحدثون والمستشرقون فيها فمنهم من يصفه عليه الصلاة
والسلام على أنه قائد عسكري ومنهم من يقول هو سياسي محنك ومنهم من رأى فيه
ملكاً أو إمبراطوار ونعتوه بالكثير والكثير ولكنهم لم يعلموا أنه كل هذا وأكثر .
أثر قدم الرسول
قارنوا بين سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وكثير من سير الملوك
والعظماء والحكماء لكنهم لم يجدوا سبيلاً أو مناصاً من الإعتراف بأنه أعظم
الخالدين في تاريخ البشر منذ بدء الخليقة وإلى نهاية المطاف
سيوف الرسول
توفي الرسول صلى الله عليه وسلم عن 63 عاماً بعد أن ترك للبشرية إرثاً
وزاداً يكفيهم إلى نهاية الرحلة بعدما أن قضى 23 عاماً فى سبيل الدعوة إلى
الإله الحق صلى الله عليه وسلم