النطق و البيان
الإنسان ذلك الكائن الذي حير الباب العلماء بما له
وما فيه وما يصدر عنه, منذ فجر التاريخ وقد شغل الإنسان بالإنسان, ومن ضمن
ما قد تدراسه من قبل الفلاسفة والعلماء ماهية الكلام وكيفيته وهل هو طبع أم تطبع
فقد توصل العلماء إلى أن الطفل يولد وهو مهيأ لتعلم الكلام والنطق بحروف
اللغة على وجهه النقيض من كل الكائنات الحية الأخرى, وهذا ما قد اكتشفه
العلماء من اسرار العقل البشري فهو مجهز لهذا الغرض
ويظهر الإعجاز جلياً في إكتشافات العلماء يوماًبعد يوم , فقد أثبوا
بالبراهين التشريحية أن الإنسان هو الكائن الحي الذي خلقه الله ليكون
ناطقاً,فقد حبى الله ذلك الكائن المعقد بالأجهزة الحيوية التي تمكنه من
تعلم النطق والكلام بمنتهى السهولة
وباءت معظم محاولات العلماء في المائة سنة الماضية في تعليم العديد من
أنواع الحيوانات التي إعتقدوا أنها تستطيع الكلام ,هذا على الرغم من كبر
حجم أدمغة هذه الحيوانات
الإنسان ذلك الكائن الذي حير الباب العلماء بما له
وما فيه وما يصدر عنه, منذ فجر التاريخ وقد شغل الإنسان بالإنسان, ومن ضمن
ما قد تدراسه من قبل الفلاسفة والعلماء ماهية الكلام وكيفيته وهل هو طبع أم تطبع
فقد توصل العلماء إلى أن الطفل يولد وهو مهيأ لتعلم الكلام والنطق بحروف
اللغة على وجهه النقيض من كل الكائنات الحية الأخرى, وهذا ما قد اكتشفه
العلماء من اسرار العقل البشري فهو مجهز لهذا الغرض
ويظهر الإعجاز جلياً في إكتشافات العلماء يوماًبعد يوم , فقد أثبوا
بالبراهين التشريحية أن الإنسان هو الكائن الحي الذي خلقه الله ليكون
ناطقاً,فقد حبى الله ذلك الكائن المعقد بالأجهزة الحيوية التي تمكنه من
تعلم النطق والكلام بمنتهى السهولة
وباءت معظم محاولات العلماء في المائة سنة الماضية في تعليم العديد من
أنواع الحيوانات التي إعتقدوا أنها تستطيع الكلام ,هذا على الرغم من كبر
حجم أدمغة هذه الحيوانات