الكلى والغسيل الكلوي
أسرار الجسد البشري لا تنتهي فالإنسان ذلك المخلوق
الذي جعله الله خليفة في الأرض وأحسن خلقه وأبدعه ,بداخله كنز من الأسرار التي تتكشف للعلماء يوماً بعد يوم
ومن الأجهزة الحيوية بجسم الكلى ووظيفتها الأساسية تجميع السموم
وتصريفها من الجسم وضبط نسبها بالدم , وقد قام العلماء خلال القرون الماضية
وبعد تجارب عديدة ترجع إلي بدايات القرن التاسع عشر بأبتكار أجهزة لغسيل
الكلى وذلك عوضاً عن الكلى في حال مرضها وفشلها
وتقوم فكرة أجهزة الغسيل الكلوي بالأساس على استخلاص السموم والبولينا
من الدم بواسطة محاليل وأغشية تعمل كمرشحات ,ومن ثم يعاد ضخ هذا الدم إلى الشرايين مرة أخرى
وهناك نوعان من الغسيل الكلوي هما الغسيل البريتونى والغسيل الدموى
بواسطة الكلي الصناعية ويقوم الغسيل البريتونى باستخراج المواد السامة من
داخل جسم المريض وهذا فى الحالات المستعصية التى لا يتوفر بها الكلى الصناعية .
وقد لا يحتاج مريض الفشل الكلوى للغسيل الإ لعدد مرات محدودة شهرياً
,وبفضل هذه التقنيات العلاجية يمكن لمريض الفشل الكلوي ممارسة الحياة
الطبيعة فيمكنه ممارسة الرياضه والزواج والإنجاب أيضاً
أسرار الجسد البشري لا تنتهي فالإنسان ذلك المخلوق
الذي جعله الله خليفة في الأرض وأحسن خلقه وأبدعه ,بداخله كنز من الأسرار التي تتكشف للعلماء يوماً بعد يوم
ومن الأجهزة الحيوية بجسم الكلى ووظيفتها الأساسية تجميع السموم
وتصريفها من الجسم وضبط نسبها بالدم , وقد قام العلماء خلال القرون الماضية
وبعد تجارب عديدة ترجع إلي بدايات القرن التاسع عشر بأبتكار أجهزة لغسيل
الكلى وذلك عوضاً عن الكلى في حال مرضها وفشلها
وتقوم فكرة أجهزة الغسيل الكلوي بالأساس على استخلاص السموم والبولينا
من الدم بواسطة محاليل وأغشية تعمل كمرشحات ,ومن ثم يعاد ضخ هذا الدم إلى الشرايين مرة أخرى
وهناك نوعان من الغسيل الكلوي هما الغسيل البريتونى والغسيل الدموى
بواسطة الكلي الصناعية ويقوم الغسيل البريتونى باستخراج المواد السامة من
داخل جسم المريض وهذا فى الحالات المستعصية التى لا يتوفر بها الكلى الصناعية .
وقد لا يحتاج مريض الفشل الكلوى للغسيل الإ لعدد مرات محدودة شهرياً
,وبفضل هذه التقنيات العلاجية يمكن لمريض الفشل الكلوي ممارسة الحياة
الطبيعة فيمكنه ممارسة الرياضه والزواج والإنجاب أيضاً