الينابيع الساخنة في نيفادا الأمريكية
في أقصى الغرب الأمريكي بالولايات المتحدة الأمريكية
تقع الولاية الفضية والتي تعتبر من أكثر الأماكن على مستوى الولايات
المتحدة الأمريكية بل والعالم ممارسة للقمار, وحديثنا اليوم ليس عن هذه
الولاية فحسب فقط ولكن أيضاً عن إحدى الظواهر الطبيعية النادرة الحدوث وهي الينابيع الساخنة
ولاية نيفادا هي الولاية رقم 36 من حيث ترتيب الإنضمام للولايات
الأمريكية وعاصمة الولاية هي كارسون سيتي وتعتبر لاس فيغاس هي أكبر المدن
بها, وتمتاز ولاية نيفادا بمناخ صحراوي نظراً للبيئة الصحرواية التي تغلب
على هذه الولاية الأمريكية وتعد هي المنتج الأول لكل من الذهب والفضة في
الولايات المتحدة هذا بالإضافة إلى العديد من الصناعات الأخرى القائمة مثل
صناعة الحلوى و الآلات والمحركات و الأسمنت والعديد من الصناعات الغذائية وصناعات البلاستيك.
وتأتي الينابيع الساخنة كأحد المظاهر المميزة لهذه الولاية في الغرب
الأمريكي والتي تم اكتشافها بمحض الصدفة في العام 1916 م, وذلك عند حفر بئر
استكشافي للبترول في هذه المنطقة فانفجرت هذه الينابيع منطلقة لمسافة تعدت الأربعة أمتار بالسماء
وتعد المياه التي تخرج من هذه الينابيع الساخنة غنية بمجموعة من المعادن
وعلى رأسها ثاني أكسيد الكبريت والذي يضفي عليها لونها المميز, وإلى الآن
تعتبر الأرض التي تقع فيها هذه الينابع الساخنة ملكية خاصة وليست ملكية
عامة وقد حاولت العديد من الشركات الاستثمار شراء الأرض أو المشاركة لكن كل
العروض التجارية والاستثمارية قوبلت بالرفض القاطع من قبل ملاك هذه الأرض.
في أقصى الغرب الأمريكي بالولايات المتحدة الأمريكية
تقع الولاية الفضية والتي تعتبر من أكثر الأماكن على مستوى الولايات
المتحدة الأمريكية بل والعالم ممارسة للقمار, وحديثنا اليوم ليس عن هذه
الولاية فحسب فقط ولكن أيضاً عن إحدى الظواهر الطبيعية النادرة الحدوث وهي الينابيع الساخنة
ولاية نيفادا هي الولاية رقم 36 من حيث ترتيب الإنضمام للولايات
الأمريكية وعاصمة الولاية هي كارسون سيتي وتعتبر لاس فيغاس هي أكبر المدن
بها, وتمتاز ولاية نيفادا بمناخ صحراوي نظراً للبيئة الصحرواية التي تغلب
على هذه الولاية الأمريكية وتعد هي المنتج الأول لكل من الذهب والفضة في
الولايات المتحدة هذا بالإضافة إلى العديد من الصناعات الأخرى القائمة مثل
صناعة الحلوى و الآلات والمحركات و الأسمنت والعديد من الصناعات الغذائية وصناعات البلاستيك.
وتأتي الينابيع الساخنة كأحد المظاهر المميزة لهذه الولاية في الغرب
الأمريكي والتي تم اكتشافها بمحض الصدفة في العام 1916 م, وذلك عند حفر بئر
استكشافي للبترول في هذه المنطقة فانفجرت هذه الينابيع منطلقة لمسافة تعدت الأربعة أمتار بالسماء
وتعد المياه التي تخرج من هذه الينابيع الساخنة غنية بمجموعة من المعادن
وعلى رأسها ثاني أكسيد الكبريت والذي يضفي عليها لونها المميز, وإلى الآن
تعتبر الأرض التي تقع فيها هذه الينابع الساخنة ملكية خاصة وليست ملكية
عامة وقد حاولت العديد من الشركات الاستثمار شراء الأرض أو المشاركة لكن كل
العروض التجارية والاستثمارية قوبلت بالرفض القاطع من قبل ملاك هذه الأرض.