صحفية امريكية: ما يحدث في مصر انقلاب عسكري
اتهمت الصحفية الامريكية ميغان ماك آردل (28 عاما), الادارة الامريكية بوقف دعمها للرئيس
المصري حسني مُبارك - وفقاً لما كتبت.
واضافت الصحفية المُختصة في السياسة الحكومية الليبرالية والاقتصاد, في مقالة
كتبتها في مدونة الاطلسي: "هناك شئ غامض يجري في واشنطن ومصر في الوقت
الحالي, اذ وضعَ إعلان حظر التجول تحت رعاية (الحاكم العسكري) في مصر, وهو
لقب لم نسمع به من قبل, وبعد اعلان حظر التجول تغير العنوان الى (رئيس
جمهورية مصر بصفته الحاكم العسكري) وهذا أمر غريب" - وفقاً لما كتبت.
واكملت الصحفية المعروفة في المقالات السياسية والاقتصادية في صحف نيويورك بوست
ونيويورك صن والجارديان: "الجنرال العسكري الاعلى في مصر كان هنا في
واشنطن, ثم عاد لتوه الى القاهرة, ويمكننا ان نستنتج أن الولايات المتحدة
الامريكية قد اوقفت دعمها للرئيس المصري حسني مبارك ودعته لوقف مقاومة
المتظاهرين وتلبية مطالبهم" - وفقاً لما كتبت.
واضافت الصحفية: "كان هنالك سؤال عما اذا كانت الولايات المتحدة الامريكية لا
تزال تؤيد مبارك, وكانت الاجابة (نحن نتابع الوضع المائع جداً), وكان هنالك
فرصة ان تؤكد الولايات المتحدة فيها مواصلة دعمها لمبارك, الا انها على ما
يبدو لم تعد تعتمد عليه" - وفقاً لما كتبت.
واكملت الصحفية: "الشئ المثير للاهتمام أن البنتاغون على اتصال مع الجيش المصري,
والاهم ان الرئيس باراك اوباما لم يتصل بالرئيس حسني مبارك" - وفقاً لما كتبت.
واختتمت الصحفية: "لماذا شخص عسكري مصري كبير في واشنطن يجري محادثات مع وزارة الدفاع؟!,
يعني ذلك ان الجيش قد سبق وان فعل شيئاً داخل مصر, وحاليا الولايات المتحدة
تبحث مع البعض في مصر في حقبة ما بعد مبارك" - وفقاً لما كتبت.
اتهمت الصحفية الامريكية ميغان ماك آردل (28 عاما), الادارة الامريكية بوقف دعمها للرئيس
المصري حسني مُبارك - وفقاً لما كتبت.
واضافت الصحفية المُختصة في السياسة الحكومية الليبرالية والاقتصاد, في مقالة
كتبتها في مدونة الاطلسي: "هناك شئ غامض يجري في واشنطن ومصر في الوقت
الحالي, اذ وضعَ إعلان حظر التجول تحت رعاية (الحاكم العسكري) في مصر, وهو
لقب لم نسمع به من قبل, وبعد اعلان حظر التجول تغير العنوان الى (رئيس
جمهورية مصر بصفته الحاكم العسكري) وهذا أمر غريب" - وفقاً لما كتبت.
واكملت الصحفية المعروفة في المقالات السياسية والاقتصادية في صحف نيويورك بوست
ونيويورك صن والجارديان: "الجنرال العسكري الاعلى في مصر كان هنا في
واشنطن, ثم عاد لتوه الى القاهرة, ويمكننا ان نستنتج أن الولايات المتحدة
الامريكية قد اوقفت دعمها للرئيس المصري حسني مبارك ودعته لوقف مقاومة
المتظاهرين وتلبية مطالبهم" - وفقاً لما كتبت.
واضافت الصحفية: "كان هنالك سؤال عما اذا كانت الولايات المتحدة الامريكية لا
تزال تؤيد مبارك, وكانت الاجابة (نحن نتابع الوضع المائع جداً), وكان هنالك
فرصة ان تؤكد الولايات المتحدة فيها مواصلة دعمها لمبارك, الا انها على ما
يبدو لم تعد تعتمد عليه" - وفقاً لما كتبت.
واكملت الصحفية: "الشئ المثير للاهتمام أن البنتاغون على اتصال مع الجيش المصري,
والاهم ان الرئيس باراك اوباما لم يتصل بالرئيس حسني مبارك" - وفقاً لما كتبت.
واختتمت الصحفية: "لماذا شخص عسكري مصري كبير في واشنطن يجري محادثات مع وزارة الدفاع؟!,
يعني ذلك ان الجيش قد سبق وان فعل شيئاً داخل مصر, وحاليا الولايات المتحدة
تبحث مع البعض في مصر في حقبة ما بعد مبارك" - وفقاً لما كتبت.