احداث تونس: 100 قتيل وتسريح 1800 سجين
أكدت وسائل اعلام تونسية ان "السلطات التونسية اعتقلت 33 من افراد عائلة بن علي، وصودرت منهم كميات من الذهب والمجوهرات ، وفقا لتقرير عرضه التلفزيون التونسي الأربعاء 19-1-2011.
وفي تسارع تطورات الأحداث في تونس، أُعلنت الحكومة الجديدة أنها ستعقد أول
اجتماع لها اليوم الخميس، في حين جدد الاتحاد التونسي للشغل إصراره على عدم المشاركة في هذه الحكومة.
وتزامن ذلك مع استمرار التظاهرات والإعلان
عن فتح تحقيق قضائي بحق الرئيس التونسي السابق وعائلته بتهمة حيازة ممتلكات
بطريقة غير مشروعة وإيداع أموال غير مشروعة في الخارج، فيما أعلنت سويسرا
تجميد أرصدة وأموال لبن علي في مصارفها.
وفي تطورات تونس أيضاً تم الافراج عن 1800 من سجناء الحق العام. أما الأمم المتحدة فأعلنت عن سقوط أكثر من مئة قتيل في خمسة أسابيع.
الحكومة السويسرية قررت التجميد الفوري لكل الممتلكات المحتملة للرئيس التونسي المخلوع وأتباعه المودعة في سويسرا
وأعلنت الحكومة السويسرية أنها قررت التجميد الفوري لكل الممتلكات المحتملة
للرئيس التونسي المخلوع وأتباعه المودعة في سويسرا، في مؤتمر صحفي عقدته
رئيسة الكونفدرالية السويسرية ميشلين كالمي الأربعاء 19-01-2011.
وقالت رئيسة الكونفدرالية السويسرية ميشلين كالمي عقب أول اجتماع للحكومة
السويسرية بعد الإطاحة بالرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي: إن
الحكومة السويسرية في انتظار توصلها بطلب مساعدة قانونية من السلطات
التونسية لاستعادة تلك الملكيات.
الغنوشي رد طلبا من الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي بأن عودته إلى تونس مستحيلة
ومن جانبه رد رئيس الوزارء في الحكومة التونسية المؤقتة محمد الغنوشي طلبا من
الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي بأن عودته إلى تونس مستحيلة، الأربعاء 19-1-2010.
وقال وزير التنمية الجهوية في الحكومة الائتلافية نجيب
الشابي في تصريح لرويترز أن رئيس الوزراء أبلغه بأن الرئيس المخلوع زين
العابدين بن علي حاول في مكالمة هاتفية بحث عودته إلى إلى البلاد وأن
الغنوشي ابلغه بان هذا مستحيل.
وقال نجيب الشابي وهو زعيم حزب معارض
يتولى الان منصب وزير التنمية الجهوية في الحكومة الائتلافية ان هذا الحوار
جاء في مكالمة هاتفية بين بن علي الذي فر الى السعودية الاسبوع الماضي والغنوشي.
أكدت وسائل اعلام تونسية ان "السلطات التونسية اعتقلت 33 من افراد عائلة بن علي، وصودرت منهم كميات من الذهب والمجوهرات ، وفقا لتقرير عرضه التلفزيون التونسي الأربعاء 19-1-2011.
وفي تسارع تطورات الأحداث في تونس، أُعلنت الحكومة الجديدة أنها ستعقد أول
اجتماع لها اليوم الخميس، في حين جدد الاتحاد التونسي للشغل إصراره على عدم المشاركة في هذه الحكومة.
وتزامن ذلك مع استمرار التظاهرات والإعلان
عن فتح تحقيق قضائي بحق الرئيس التونسي السابق وعائلته بتهمة حيازة ممتلكات
بطريقة غير مشروعة وإيداع أموال غير مشروعة في الخارج، فيما أعلنت سويسرا
تجميد أرصدة وأموال لبن علي في مصارفها.
وفي تطورات تونس أيضاً تم الافراج عن 1800 من سجناء الحق العام. أما الأمم المتحدة فأعلنت عن سقوط أكثر من مئة قتيل في خمسة أسابيع.
الحكومة السويسرية قررت التجميد الفوري لكل الممتلكات المحتملة للرئيس التونسي المخلوع وأتباعه المودعة في سويسرا
وأعلنت الحكومة السويسرية أنها قررت التجميد الفوري لكل الممتلكات المحتملة
للرئيس التونسي المخلوع وأتباعه المودعة في سويسرا، في مؤتمر صحفي عقدته
رئيسة الكونفدرالية السويسرية ميشلين كالمي الأربعاء 19-01-2011.
وقالت رئيسة الكونفدرالية السويسرية ميشلين كالمي عقب أول اجتماع للحكومة
السويسرية بعد الإطاحة بالرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي: إن
الحكومة السويسرية في انتظار توصلها بطلب مساعدة قانونية من السلطات
التونسية لاستعادة تلك الملكيات.
الغنوشي رد طلبا من الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي بأن عودته إلى تونس مستحيلة
ومن جانبه رد رئيس الوزارء في الحكومة التونسية المؤقتة محمد الغنوشي طلبا من
الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي بأن عودته إلى تونس مستحيلة، الأربعاء 19-1-2010.
وقال وزير التنمية الجهوية في الحكومة الائتلافية نجيب
الشابي في تصريح لرويترز أن رئيس الوزراء أبلغه بأن الرئيس المخلوع زين
العابدين بن علي حاول في مكالمة هاتفية بحث عودته إلى إلى البلاد وأن
الغنوشي ابلغه بان هذا مستحيل.
وقال نجيب الشابي وهو زعيم حزب معارض
يتولى الان منصب وزير التنمية الجهوية في الحكومة الائتلافية ان هذا الحوار
جاء في مكالمة هاتفية بين بن علي الذي فر الى السعودية الاسبوع الماضي والغنوشي.