الفنان يحيى الفخرانى : لن أغامر بتاريخى الفنى من أجل ابني
لن أغامر بتاريخى الفنى من أجل عيون ابنى» بهذه الكلمات قطع الفنان يحيى الفخرانى الطريق على أى انتقادات قد توجه
له بعد أن حسمت الشركة المنتجة لمسلسله «الوالى محمد على» موقفها وأسندت
المسلسل إلى المخرج الشاب شادى يحيى الفخرانى بعد أن حسم المخرج حاتم على
موقفه وقرر أن يتفرغ لمسلسل «عمر بن الخطاب» إنتاج الـmbc والمتوقع عرضه فى شهر رمضان المقبل.
وقال الفخرانى: منذ سنوات طويلة وأنا أتمنى العمل مع
شادى ليس لأنه ابنى ولكن لأننى مؤمن بموهبته وأتوقع له مستقبلا باهرا فى
عالم الإخراج لكن شادى كانت تتملكه رغبة قوية أن يبدأ مشواره فى عالم
الإخراج بالسينما ورفض عروضاً عديدة انهالت عليه ولكنها جميعا كانت مسلسلات
إضافة إلى أنه كان ضمن فريق العمل حينما كان «محمد على» مشروعا سينمائيا
وكان يذاكر السيناريو ومتابعاً كل تفاصيله أى أنه عنصر رئيسى فى العمل منذ البداية.
وأضاف: طول عمرى وأنا متحمس للشباب وسبق أن تعاونت مع عدد كبير
من المخرجين فى أولى تجاربهم فلقد تعاونت مع المخرج عاطف الطيب أنا ونور
الشريف فى أول تجربة له من خلال فيلم «الغيرة القاتلة» وتعاونت مع ساندرا
نشأت فى أولى تجاربها فى فيلم «مبروك وبلبل» ونالت عن الفيلم جائزة أحسن
مخرجة كما تعاونت مع المخرج شريف عرفة وسعيد حامد فى أولى تجاربهما
السينمائية وذلك لأننى آمنت بموهبتهما وشعرت بأنهما قادران على فرض بصمات
خاصة لهما تميزهما عن أبناء جيلهما وهو ما أتوقعه لشادى فلن أغامر بتاريخى
وأعمالى القيمة التى قدمتها طوال مشوارى من أجل ابنى..لن أهدم كل هذا لكى أمنحه فرصة على حسابى.
وفجر الفنان يحيى الفخرانى مفاجأة من العيار
الثقيل حينما قال: وللعلم بالشىء فشادى نفسه لم يحسم موقفه إذا كان سيقبل
هذا العرض أم لا، خاصة أنه بحاجة إلى فريق عمل محترف فالمخرج حاتم على يعمل
بفريق خاص به وشادى يريد فريقاً لا يقل احترافا عن الفريق الذى يستعين به
حاتم كما أنه يسعى للحصول على ضمانات إنتاجية عديدة من قبل شركة الإنتاج
ليحسم موقفه النهائى، ونحن بصدد عقد اجتماع مع الشركة المنتجة لمناقشة كل التفاصيل الخاصة بالعمل.
وعما إذا كان يشعر بأن المخرج حاتم على خان
فريق المسلسل باعتذاره فى هذا الوقت الحرج فقال: لم يكن هناك أى اتصال
مباشر بينى وبين حاتم ولا أعرف حقيقة الأمر ما حدث بينه وبين جهة الإنتاج
طوال هذه الفترة وتحدثت معه مرة واحدة سألته عن الاستعدادات النهائية
وتحدثنا عن بعض الأمور الخاصة بالعمل وعلى العموم مثل هذه الاشياء تحدث والحياة تستمر.
لن أغامر بتاريخى الفنى من أجل عيون ابنى» بهذه الكلمات قطع الفنان يحيى الفخرانى الطريق على أى انتقادات قد توجه
له بعد أن حسمت الشركة المنتجة لمسلسله «الوالى محمد على» موقفها وأسندت
المسلسل إلى المخرج الشاب شادى يحيى الفخرانى بعد أن حسم المخرج حاتم على
موقفه وقرر أن يتفرغ لمسلسل «عمر بن الخطاب» إنتاج الـmbc والمتوقع عرضه فى شهر رمضان المقبل.
وقال الفخرانى: منذ سنوات طويلة وأنا أتمنى العمل مع
شادى ليس لأنه ابنى ولكن لأننى مؤمن بموهبته وأتوقع له مستقبلا باهرا فى
عالم الإخراج لكن شادى كانت تتملكه رغبة قوية أن يبدأ مشواره فى عالم
الإخراج بالسينما ورفض عروضاً عديدة انهالت عليه ولكنها جميعا كانت مسلسلات
إضافة إلى أنه كان ضمن فريق العمل حينما كان «محمد على» مشروعا سينمائيا
وكان يذاكر السيناريو ومتابعاً كل تفاصيله أى أنه عنصر رئيسى فى العمل منذ البداية.
وأضاف: طول عمرى وأنا متحمس للشباب وسبق أن تعاونت مع عدد كبير
من المخرجين فى أولى تجاربهم فلقد تعاونت مع المخرج عاطف الطيب أنا ونور
الشريف فى أول تجربة له من خلال فيلم «الغيرة القاتلة» وتعاونت مع ساندرا
نشأت فى أولى تجاربها فى فيلم «مبروك وبلبل» ونالت عن الفيلم جائزة أحسن
مخرجة كما تعاونت مع المخرج شريف عرفة وسعيد حامد فى أولى تجاربهما
السينمائية وذلك لأننى آمنت بموهبتهما وشعرت بأنهما قادران على فرض بصمات
خاصة لهما تميزهما عن أبناء جيلهما وهو ما أتوقعه لشادى فلن أغامر بتاريخى
وأعمالى القيمة التى قدمتها طوال مشوارى من أجل ابنى..لن أهدم كل هذا لكى أمنحه فرصة على حسابى.
وفجر الفنان يحيى الفخرانى مفاجأة من العيار
الثقيل حينما قال: وللعلم بالشىء فشادى نفسه لم يحسم موقفه إذا كان سيقبل
هذا العرض أم لا، خاصة أنه بحاجة إلى فريق عمل محترف فالمخرج حاتم على يعمل
بفريق خاص به وشادى يريد فريقاً لا يقل احترافا عن الفريق الذى يستعين به
حاتم كما أنه يسعى للحصول على ضمانات إنتاجية عديدة من قبل شركة الإنتاج
ليحسم موقفه النهائى، ونحن بصدد عقد اجتماع مع الشركة المنتجة لمناقشة كل التفاصيل الخاصة بالعمل.
وعما إذا كان يشعر بأن المخرج حاتم على خان
فريق المسلسل باعتذاره فى هذا الوقت الحرج فقال: لم يكن هناك أى اتصال
مباشر بينى وبين حاتم ولا أعرف حقيقة الأمر ما حدث بينه وبين جهة الإنتاج
طوال هذه الفترة وتحدثت معه مرة واحدة سألته عن الاستعدادات النهائية
وتحدثنا عن بعض الأمور الخاصة بالعمل وعلى العموم مثل هذه الاشياء تحدث والحياة تستمر.