‘صنع في ألمانيا‘ سيارة تقود نفسها بنفسها
كشف علماء ألمان النقاب عن أحدث ما وصلت اليه تكنولوجيا السيارات التي تقود نفسها بنفسها وهي سيارة أطلق عليها
اسم (صنع في المانيا) يستطيع الركاب الاتصال بها لتأتي وتقلهم.
وطور عالم الكمبيوتر راؤول روجاس وفريقه في جامعة برلين الحرة السيارة التجريبية التي يأملون أن تحدث ثورة في مستقبل القيادة.
ويستطيع
الركاب الاتصال بهذه السيارة باستخدام جهاز (آي باد) أو (سمارت فون) ويظهر
النظام العالمي لتحديد المواقع المثبت في هذه الأجهزة موقع المتصل للسيارة
لتبحث عن أفضل طريق للوصول اليه وتخبر الراكب بالوقت اللازم للوصول إليه.
ويقول
مصمموا السيارة إن ابتكارهم سيدعم التطورات الصديقة للبيئة لأنه سيجعل
التشارك في السيارات اكثر عملية فاذا كان عدد من الناس سينتقل في نفس
الاتجاه تستطيع سيارة أجرة بلا سائق أن تقلهم جميعا.
وأضافوا أن الاستخدام الأمثل لهذه التكنولوجيا يمكن أن يؤدي الى خفض أعداد السيارات في برلين الى خمس عددها الحالي.
وتستخدم
هذه السيارة تكنولوجيا الاستشعار لتكون صورة ثلاثية الأبعاد للشارع على
جهاز الكمبيوتر المثبت بالسيارة حتى تستطيع رصد الدراجات والمشاه والعلامات
واللافتات الموجودة على الطريق.
وتمكنها هذه التكنولوجيا من الاستجابة لإشارات المرور معتمدة على نفسها حتى تفسح الطريق
بما يتفق مع نظام الطريق السريع وتتوقف في حالة حدوث مواقف مفاجئة.
كشف علماء ألمان النقاب عن أحدث ما وصلت اليه تكنولوجيا السيارات التي تقود نفسها بنفسها وهي سيارة أطلق عليها
اسم (صنع في المانيا) يستطيع الركاب الاتصال بها لتأتي وتقلهم.
وطور عالم الكمبيوتر راؤول روجاس وفريقه في جامعة برلين الحرة السيارة التجريبية التي يأملون أن تحدث ثورة في مستقبل القيادة.
ويستطيع
الركاب الاتصال بهذه السيارة باستخدام جهاز (آي باد) أو (سمارت فون) ويظهر
النظام العالمي لتحديد المواقع المثبت في هذه الأجهزة موقع المتصل للسيارة
لتبحث عن أفضل طريق للوصول اليه وتخبر الراكب بالوقت اللازم للوصول إليه.
ويقول
مصمموا السيارة إن ابتكارهم سيدعم التطورات الصديقة للبيئة لأنه سيجعل
التشارك في السيارات اكثر عملية فاذا كان عدد من الناس سينتقل في نفس
الاتجاه تستطيع سيارة أجرة بلا سائق أن تقلهم جميعا.
وأضافوا أن الاستخدام الأمثل لهذه التكنولوجيا يمكن أن يؤدي الى خفض أعداد السيارات في برلين الى خمس عددها الحالي.
وتستخدم
هذه السيارة تكنولوجيا الاستشعار لتكون صورة ثلاثية الأبعاد للشارع على
جهاز الكمبيوتر المثبت بالسيارة حتى تستطيع رصد الدراجات والمشاه والعلامات
واللافتات الموجودة على الطريق.
وتمكنها هذه التكنولوجيا من الاستجابة لإشارات المرور معتمدة على نفسها حتى تفسح الطريق
بما يتفق مع نظام الطريق السريع وتتوقف في حالة حدوث مواقف مفاجئة.